لم يتم التحقق من الاخطاء
لا تنسو فوت و كومنت
----------------------------------------------------------------------------------------
نظرت إلى اكزافير الغاضب ، كنت مرتبكة للحظة حول ما يتحدث عنه، قبل أن اتذكر كل ما حدت على العشاء ، لديه حقا الجرأة أن يسأل من هو والد الطفل.
"لا يعنيك الامر ايها اللعين" صرخت في وجهه ، وأنا احاول ان اتخلص من قبضة يده، لكن لم يزده ذلك الا عنادا و تمسكا
"أثينا ، أخبرني من هو بحق الجحيم " زمجر بي
"لماذا يهمك هاه" زمجرت انا ايضا في وجهه
"لمن اعطيت الحق بلمسك"
"لديك حقاً الجرأة لتسألني هذا السؤال الملعون اكزافير " قلت بينما اطلقت ضحكةً ساخرة
"معك حق، كان ينبغي أن اعلم أنك سترتمين في احضان اول شخص تصادفينه كالعاهرة لتحملي في نهاية المطاف بطفله على، أختك لم تكن لتفعل ذلك ابدا، وهذا هو السبب في أنني اخترتها، وسوف اختارها دائما و ابدا" صاح في وجهي
أنا فقط حدقت في وجهه ، كيف يمكن أن يقول لي هذه الأشياء ، في حين انه قام بنفس الشيء لي قبل عشر سنوات ، كلما كلما اطلت النظر اليه كلما اشتعل غضبي اكتر، حتى سيلينا كانت تعوي بغضب في رأسي ، لم اشعر بنفسي و انا ارفع يدي عاليا لانزلها على خده اصفعه بكل قوة حتى التفت للجهة الاخرى ، وأبدأ بلكمه في الصدر والوجه ، وفي أي مكان أتمكن من الوصول اليه، كنت مثل شخص بربري شرس، كنت اريده انيشعر بنفس الالم الذي كنت اشعر به، كنت اريده ان يشعر بالمي
"من من تظن نفسك اكزافير ، هاه. من تحسب نفسك اللعنة عليك !" صرخت حين دفعته بقوة ، تعثر الى الخلف ونظر إلي في حالة صدمة و غضب ، والألم ، والحزن الساكن في عينيه. كنا نتنفس بصعوبة ونحدق في بعضنا البعض. لا يزال الشعور بالغضب في جسدي بدأت أركض نحوه مرة أخرى ودفعه ، وأمسك بيدي ونظر في عيني قبل أن يتكلم بغضب
"أنا الألفا ، و ماتك احترمني"
"أنت لست ألفا علي، لم تكن أبداً و ما أنت الا جبان وأنت لا تهتم بأحد الا نفسك ، أما بالنسبة لمسألة المات ، انت لم تكن ماتي منذ أن اخترت أختي قبل عشر سنوات ، أخبرتني بنفسك تذكر ، كما ان المات لا يسبب الألم الذي تسببت به لي ايها الفاسق اللعين "انتهى بي الأمر بالصراخ في وجهه
"أنا لا زلت ماتك اثينا ، انت لم ترفضيني بعد" صرخ مرة أخرى في وجهي
"هذا لأنك لم تدعني أنت أيها اللقيط الأناني" صرخت و أنا احاول سحب معصمي من يديه لكن الامر لم يكن مفيداً لأنه كان قوياً جداً بالنسبة لي.
أنت تقرأ
قيود عشق أناني
Про оборотнейالرفض يؤذي كالجحيم ، هذا كل ما عليّ أن أقوله يعني من يريد أن يرفضه شريكه المقدر خاصة لشخص آخر ، وأسوأ من أن يكون شخص آخر هو أختك التوأم. أستطيع أن أخبرك من لا أحد. للأسف هذه هي حياتي ، قصتي ليست بسيطة هناك الكثير من الحزن والكراهية في قصتي ولكن للأس...
