هدية تذكارية

105 20 31
                                    

آمنت أن طريقي لستُ أقطعهُ & & & إلا إذا كان لي مَن فيهِ يصحبُني

لما إلتقيتك قد أبصرتُ فيك شذىً & & & و لم أراه و لكن قلبي أخبرني

الآن يمكنني أن أمشي مفتخراً & & & و أن أسير بدربٍ فيه تصحبني

ءَإن ذهبت سأبقي بالدجى فرحاً & & & و ليس عندي سواك من يذكرني

حيرتني و جعلت القلب محترقاً & & & مذ غبت عني و ذاك الشوق يحرقني

فكيف أنسى و هل تُنسى صبابتنا & & & كأن بيننا عشقٌ كان من زمنِ

كلماتي ( قصائدي & خواطري & كتاباتي) حيث تعيش القصص. اكتشف الآن