07

115 14 31
                                    

・اَلْتُّرْهُ اَلْأَخِيرْ・

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

・اَلْتُّرْهُ اَلْأَخِيرْ・

10.30p

" و اللعنة نحنُ سَنموت!! "
تفوه ينظرُ للتي تضم نفسها خائفة.

" تبقّى القَليل، لا زَالت هُناك مرحلة أخِيرة و لكني سَأحرِق الكِتَاب"

" إحرقه يُونقي، إحرقه حالًا!!"

" لا يُمكنني!!"

" ع.عَلينا الهَرب، حالًا!!"
صرخ لِيحملَ الإثنان و يَنوي التحليق و لكنه وقعَ أرضًا

" ألم أخبرك أنك الآن لا تَستَطيع فعل شيء خارقٍ للطبيعة! "

" لِ.لِنهرب إذن! إنهم قَريبون انا أشعُر بِهم، سَنهلك يُونقي!! "

أمسكَ يُونقي الكِتَاب بإحكام ، و حملَ تايهيونغ يِڨِـيت لِيفروا هارِبين.

" يِڨِـيت ، إبنَتي"
توقفوا في مُنتصف طريقهم لِظهور مرأةٍ كبِيرة في السّن، تَرتَدي أسوءَ الملابس، و على وجهها تَعابير مُرعبة لا تَقل رعبًا عَن ملامِحها .

" مَ.مَا هذا! "
تفوه تايهيونغ ينظرُ لِيونقي.

" و ما أدراني!"

لَم يَلبثوا لِيرَو تلكَ المرأة تَتَقدم نحوهم بِخطوات بَطيئة.

" ما أعرفُه أن علينا الهرب، حالًا!!"

تفوه تايهيونغ لِيفَر هاربًا يحملُ في يده يِڨِـيت النائمة و لكنهُ صُعِق حينَ لَم يجدها تَتَوسط أحضانه.

" أينَ هيَ!"

إلتفتَ لِيراها ملقِية على الأرض تنظرُ لِوالدتها بِـذعر شَديد.

" هَل كُنتِ تَأكُلينَ جيدًا بُنَيتي؟ هَل عشتِ جيدًا بِدوني؟ ما بكِ تَرتَعشين؟"

تراجعت يِڨِـيت للخَلف خائفة و بِـشدة من المنظر الذي أمامها

إبتَسم والدتها بِشكل مُخيف كادَ أن يَجعل من قَلب يِڨِـيت أن يَتوقف عَن النبض.

بِيْكارْدُو ⛊حيث تعيش القصص. اكتشف الآن