اقتباس :-
ظل واقفا خلف احدى الشجيرات الصغيرة ينتظر ظهورها بفارغ الصبر يريد ان يبدا بخطتة فى اقرب وقت لم يشفى غليلة و هو يراها طريحة الفراش بل يجب ان يجعلها تتمنى ان تموت و لا تجد من يخلصها من عذاب حياتها التقطت عيناه ظهورها بفتاة قصيرة لا يتعدى طولها المئة و الخمسون ليست مراهقة و لا كبيرة فهى لم تتعدى الخامسة و العشرون من عمرها بعض المعلومات التى لم تشبع قلبة لمعرفة كل كبيرة و صغيرة عنها حتى يشبع روحة من انتقامة انتصب جسدة و هو يخرج هاتفة من جيب بنطالة ذا الخامة الثمينة و يتقدم تجاها كان يتحدث بة بصوت مرتفع اصتدم بها بقوة جعلت جسدها يتقهقر للخلف بذهول
كمال : انا اسف آنستى اعذرينى
🤔🤔🤔🤔🤔🤔🤔🤔🤔🤔🤔🤔🤔🤔🤔
شكل كدة يوم الاتنين مش جاى كل مرة بنزل فية اقتباس 😂😂😂😂بكرة هينزل البارت و هيكون طووويل و احداث مشوقة 💙💙
أنت تقرأ
رواية تائة فى ارضك
Mistério / Suspenseارادت ان تكون عونا لكل مظلوم و لكن دارت الدائرة لتكون هى المظلومة فماذا ستفعل لتخرج من المشكلة دون ان تقع تحت سلطة القانون جميع الحقوق محفوظة للكاتبة دهب محمد لا يمكن نشرها بدون اذن الكاتبة لا يجوز اخذ فكرتها فهى ملك للكاتبة