الفصل الخامس عشر

477 16 4
                                    

كل سنة وانتم طيبين و يعود عليكم بالسعاده و الهنا دايما 💚❤🌌🎆🎆🎆🎆🎆🎆

ان شاء الله مفاجآتى الاولى هى 😂😉
الروايه هتنزل 3 ايام فى الاسبوع بعد كده
مفاجآتى التانيه 🤔
هنزل اقتباس فى الايام الى بنزل فيهم 😍
و اكيد فى مفاجآت تانيه بس مش هعلن عنهم دلوقتي 😂👌
نرجع لروايتنا و عملت غلاف جديد بمناسبه العيد عايزه رايكم فيه 👇

ان شاء الله مفاجآتى الاولى هى 😂😉الروايه هتنزل 3 ايام فى الاسبوع بعد كدهمفاجآتى التانيه 🤔هنزل اقتباس فى الايام الى بنزل فيهم 😍و اكيد فى مفاجآت تانيه بس مش هعلن عنهم دلوقتي 😂👌نرجع لروايتنا و عملت غلاف جديد بمناسبه العيد عايزه رايكم فيه 👇

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

نفتكر وقفنا لحد فين اخر مره :-

فتحى كان خرج من السجن بعد ما قامت سجده بمحاوله اخراجه بعد ما كانت السبب انه يتحبس
سما و رحيل زى ما هم شغالين مناقره فى بعض
سجده اشتغلت فى شركه فؤاد و اكتشفت حاجات جديدة ، و فى حد سلط ست مشعوذه مين هو محدش لسه يعرف
يلا نتابع الاحداث الجديده 😉😉
========/=========/===========

انتهت من جمع كافه المعلومات التى فوجئت بها مندسه بين ما هو لصالح الشركه و ما غير ذلك
.وقفت امام مساعدته و هى تقول بتوتر
سجده : اريد مقابله مدير الشركه من فضلك
نظرت لها المساعده بعمليه و هى تنظر لما بين يديها
ثم رفعت راسها بعض دقائق لتتكلم برسميه
: انتظرى دقائق سوف مكتبه
وضعت الهاتف على اذنها و هى ترمق التى اتجهت للاريكه بفضول استمعت الى مساعده المدير المباشره و التى تخبرها بموافقته
وقفت باستقامه و هى تشير بيدها الى الامام بينما لم تخلو عيناها من الفضول الذى يريد معرفه ما بيدها من اوراق و لكنها تعاملت بطبيعة
: اذهبى الى مكتبه و اخبرى مساعدته الشخصيه و هى سوف تدخلك
حركت راسها بصمت و هى تعدل من نظارتها بحركه معتاده ثم دلفت لتواجه مساعدته و التى ما ان رأتها حتى سمحت لها بالدخول موفره لها عشر دقائق من وقت مديرها فهو مشغول ووقته لن يسمح باكثر من ذلك
وقفت مواربه باب المكتب بعد ان دلفت بهدوء كان بيده بعض الاوراق التى تركها جانبا ثم وضع نظارته
جانبا و هو يوليها كامل انتباهه
للحق لم تتوقع انه صغير توقعت رجل بدين ذا شعر اشيب و قد ترهلت اجزاء من جسده حتى ظهرت على وجهه
و لكن ما تراه الان غير ذلك فهو شاب صغير فى اوائل الثلاثينيات على ما تظن
انتبهت على صوته لتعيد اليها كامل وعيها معه
مدت له الملفات التى بيدها و هى تضيف
=========/========/========
م

ا ان استمع الى تصريح أخيه ووالدته ببراءة المترافعه ضد اخيه و التى اكتشفت كم كانت خاطئه
و ساعدت اخيه حتى يستعيد حريته شعر بالندم و النفور من نفسه لم تكن هذه طباعه من قبل بل كان حليم لا يتخذ اى قرار دون معرفه توابعه و الان
اتسعت عيناه ما ان تذكر خطته من أجل الانتقام منها
و نسى ان " لا تذر وازه وزر اخرى "
التقط هاتفه من امام مكتبه و هو يتجه الى الشرفه يحاول تنظيم انفاسه و هو يؤكد لنفسه انها ستكون بخير و انه لن يدنس نفسه ضرب الارقام سريعا ينتظر الاجابه على احر من الجمر
مره
اثنان
ثلاثه
لا رد شتم بقوه و هو يحاول مره اخرى
مره
اثنان
الهاتف الذى طلبته غير متاح من فضلك حاول فى وقت لاحق ........
نظر للهاتف بشر بينما عيناه تصور ما سيحدث بعد دقائق و كيف اوقع باختها عن طريق فتاه تقوم بالاستنجاد بها و عندما تحاول مساعدتها تقوم بخطفها و انتهاك جسدها
اقشعر جسده من الفكره الاخيره و لم ينتظر اكثر فلا وقت للمحاوله عبر الهاتف يجب ان يصل بنفسه قبل فوات الاوان
===========/========الحمد لله===/========

فى ذلك الوقت كانت مكه خارجه من المشفى التى كانت تقوم ببعض الفحوصات اللازمه و التى تقوم بها كل مده حتى تتاكد من سريان كل شئ باحسن حال
حتى وجدت سياره اجره تقود بقوه و سرعه عاليه في ذلك الوقت كانت فتاه تمر بطريقه ويظهر انها لم تلاحظ سرعه السياره بسرعه اليها حتى تنقذها من امامها وبمجرد ان جذبتها حتى احتضنتها الفتاه بخوف مصطنع و قامت بشكرها بقوه و هى تتشبث بها كانت مكه مضطربه مما يحدث حيث  ذهبت السياره سريعا دون توقف  تشتت فكرها من حديث الفتاه المتواصل ما ان التفتت حتى ترد عليها وجددت يد تكمم فمها و ما هى ثوان حتى ذهب وعيها التفتت الفتاه حولها بتردد ثم اشارت للرجل الذى يحمل مكه الى سياره الاجره التى عادت مره اخرى .......
==========/========استغفر الله ==/=========
تحضرت ووضعت كامل اشيائها داخل حقيبه صغيره
و هى تنظر  حولها بحزن متذكره مكالمه والدتها
التى اصرت على مجيئها لفتره قصيره بسبب
حفله مهمه و يجب تواجدها يشهد الله انها حاولت ان تبقى لا تريد الذهاب و تجزم بل انها لن تراها الا يوم الحفله و لكن ما باليد حيله لقد اصرت عليها بقوه
انتهت من تفقد المكان ثم جرت حقيبتها خلفها يحزن و ما ان فتحت الباب حتى وجدته امامها بطوله الفارع و نظرته المتسائله عن ما يحدث و قد كانت نظراته تنتقل ما بين حقيبتها و عيناها
سما : لقد حدثتنى امى و اصرت ان اتى و لم استطيع ان ارفض
نظر لها رحيل بغموض و هو يحرك راسه بلا معنى ثم قال كلمه وحيده لا تعبر عن ما بداخله
رحيل : بالسلامه
ظلت تنظر له تنتظر كلمه اخرى اى كلمه و لكن كان وجهه جامد لا يظهر شئ لذلك تصنعت الابتسام
و هى تضيف بمرح مصطنع
سما : لا تقلق سوف اعود باسرع وقت فلا استطيع ان اتركك بدون طعامى الغير صحى
و لكن النتيجه لم تكن كما توقعتها حيث انحنى
نحو حقيبتها يجرها امامه و هو يقول
رحيل : سوف اوصلك هيا
سارت خلفه و هى تتذمر بداخلها حقا تود قتله هذا الابله 😬
============/=======اذكروا الله =====/=======

هذة الاوراق منذ ثلاث سنوات تقريبا ما تحتويه ليست ميزانيه الشركه و ما تستهلكه و معاملتها فقط بل يكشف ما يدور بداخلها لقد ظننت فى البدايه انك المسؤل عما بها و لكن بعد ان علمت انك استلمت اعمال الشركه منذ وقت قصير اذا فيجب ايقاف ما يحدث
زوى ما بين حاجبيه و هو يسال بخشونه و قد راوضه احساس ان القادم سئ
فؤاد : ماذا بها الاوراق
اخذت تنهيده عمقيه ثم اجابت بعمليه
سجده : ستار الشركه ما هى الا ستار لاعمال
مخدرات
ادويه فاسده
متاجره بالاطفال ( الاعضاء )
ارتفعت حاجباه و اتسعت عيناه و هو يستمع لها بذهول و قد شعر انه فقد النطق حقا مما وقع به
=========/==========صلوا على الحبيب=======❤❤❤
انتهى الفصل بس الاحداث قائمه 💚
متنسوش 💚فوت
و رايكم ❤❤
كل عام وانتم بخير انتظرونى فى الفصل القادم 😉💚

رواية تائة فى ارضك حيث تعيش القصص. اكتشف الآن