هاي ☻❤❤
يلا نبدا....._______________________________
time 1:30 at night:
في مكاناً ما في المدينة داخل اكثر الغابات ذات الطرق الوعره والمظلمه وفي ذلك القصر الرمادي الامع يسمع صوت الزعيم وهو يخطط بتفصيل لما قد يفعله بالسارق اللعين الذي تجرا وفكر بسرقه اسلحتهم وسوف يموت لتنفيذه افكاره السافله.
صوت السيارة وهي تقف عند مدخل القصر اخرج الزعيم من شروده رغم ان شروده لم يكن بذاك الشرود الذي نعهده نحن، بل مهما كان شارد هو يعي ويعرف كل شيء يجري حوله.
خرج الزعيم من القصر وعلى جانبيه ٦ حراس فقط لحمايته متوجهاً للسيارة وهو كله حماس ليعلم كيف يبدو الشخص الذي سيغيب غداً عن العالم، نعم هو قرر انه سوف يموت قبل حتى ان يراه.
time 2:00 at night:
توقفت السياره عند مدخل منزل الغابة وترجل منها الحراس السته ثم الزعيم، وتقدموا من باب المنزل لدخوله وما ان فتحوا الباب الا ووصل إليهم صوت القابع في القبو وطلبه للنجده، وياللأسف فكل ذلك ذهب سداً فقد حط الوحش رجله فالمكان ولا احد يستطيع ان يوقفه او يدخل المكان المتواجد به هذا الوحش المختل.
اكمل الزعيم خطواته في دخلاً للمنزل الا ان وقف عند باب القبو وبدات شياطين راسه تواسوس له بتعذيبه وتقطيع جسده وكل جزء ليتعذب ويتالم مثل ما تعب هو لاستعادة تلك الاسلحه من جديد.
ما ان سمع لويس صوت الخطوات وعند اقترابها وقف مصدرها عن الباب الا وتجمد قلبه، صحيح انه للان لا يعلم ما اذ كان الذي خلف الباب الزعيم ام هو احد اعضاء الجماجم ولكنه خاف من مصيره المجهول هنا.
تقدم الزعيم لباب القبو اكثر ليمسك بالمقبظ ويدير المفتاح به ليدخل...........
في مكان اخرtime 1:59 at night
السيارة تدخل في ذلك النفق المظلم المُأدي الى مقر المافيا، وما ان وقفت السيارة عند المدخل الا و تنهد براحه كل من كان فيها فلو لم يصلوا الان وبهذا الوقت لخذعوا لعقاب الزعيم فهو صارم وبشدة في ترتيب الوقت وتنظيمه لاعضاء مافيته.
ترجلوا من السيارة والتعب ظاهر عليهم ، لقد اشقاهم البحث عن المختل الذي سرق الاسلحه وفي يوم واحد قبضوا عليه ايضا؟!!! ذلك شاقٌ بحق!
توجه كل منهم الى الداخل وذهب كل واحد الى غرفته الى ان واحدٌ منهم عقله مشغول وبه فضول ليعرف ما قد يفعله الزعيم بسارق الاسلحه هو يعرف شخصيه الزعيم وطباعه فقط من الاعضاء الذين قد رأوه وقالوا له عنه فقط!
اي لم يراه ابدا.هو لديه هذا الفضول لانه ولاول مره يجراء احدهم لسرقه مافيا الجماجم ، لا يدري ان الفتى لم يكن يعلم عنهم الا بعد ان سرقهم ويالا حظه العاثر .....
في مكان اخر time 2:05 at night
في مكان مظلم ملىء بالخوف وشهقات لويس من الشخص الذي من خمس دقائق مضت وهو واقف عن الباب دون حراك او حتى اصدار صوت الى ان ......
luis pov:
ا
سمع صوت فتح الباب من قِبَلْ الشخص الذي كان يقف وراءه، فتح الباب بالكامل وانا ليست لدي الجرأه حتى لارفع عيني وانظر الي الشخص الذي دخل الغرفة .
لوقع قدميه نبره مخيفه اشعر انني طفل خائف من ابويه الذين سوف يعاقبانه لفعله شياءً خاطىء ...
( تجرأت وسرقت اسلحتي والان لا تنضر اللي؟! ) هذا ما سمعته من القابع امامي الان الرب وحده يعلم كيف خطى خطاه الى ان وصل امامي، لم اجب عليه بل زادني كلامه رعشه وخوف لا اكثر ولم يزدني بشيء للرد عليه ..
جلس القرفصاء امامي وامسك فكي بقوة بين يده ورفع راسي لفوق بأتجاهه وهنا انا اغلقت عيني وبقوة ولمن يتسأل لماذا اغلقتها سوف اخبركم لماذا ......
منذ ٢٠ سنه زعيم مافيا الجماجم هذا ارتدا قناع حديدي على وجهه ولا يجعل احد ينظر ما خلف ذلك القناع وكل من راى ما خلفه مات دون رحمه، حيث ان ساسكي رئيس الاعضاء وحده من راى وجهه من بين كل المافيا وهذا بحد ذاته مخيف لان...
( افتح عينيك القذرتان ايها الابلة الان قبل ان يسيطر علي الغضب ) قاله بنبرة حاده اخرجتني من سردي لكم سببي المخيف :).
ردددت عليه بخوف وصوت منخفض ( ووو لكن لا يجب ان ارى.....) سحقاً الان سوف يعلم انني اعرفه لقد انتهييت.
End pov:
قاطعه الزعيم بحده وصراخ وهو يرص على فكه اكثر من قبل( كييف تتجرا على سرقتي ايها العاهر وانت تعلم من اناا ههها هل تستخف بي ؟) اجاب لويس بسرعه ( لا لا لا اقسم انني لم اكن اعرفك ولا اعرفك اصلا لاستخف بك ارجوكك صدقني )
امسك الزعيم بكامل راسه واخذ يضربه بالجدار عده مرات متتاليه ( لاا اااههه اههه ارجوك صدقني اههه...) كانت هذيه اصوات لويس التي ملأت الغرفة بها ، توقف الزعيم عن ما كان يفعله وامسك راسه لويس بثبات بين يده واقترب من اذنه وقال بحده وهو يخرج عينيه بحده ( ساجعلك تعرفني حتى ان لا تحتاج الى النظر اللي)...
ادري تأخرت وبقوة بعد بس والله مدرسة وانا ثانوي وكررف وكتبت من اول والحين كملته 👯♀️💔💔.
رأيكم؟
thank for waiting guys👯♀️❤❤.
أنت تقرأ
welcome to my hell
Randomيعيش ذلك الفتى حياه عصيبه مع والده الحقير نوعا ما والده الذي لايهمه سوا المال ربما والده الذي مات بسببه. ......... انه يقترب مني بخطواته المخيفه ياللهول ماذا فعلت* رواية - ياوي - ، عنف ، تعذيب ، دموية ( ماتحب ذا النوع فكني و انقلع😑🖐 ).