يعيش ذلك الفتى حياه عصيبه مع والده الحقير نوعا ما والده الذي لايهمه سوا المال ربما والده الذي مات بسببه.
.........
انه يقترب مني بخطواته المخيفه ياللهول ماذا فعلت*
رواية - ياوي - ، عنف ، تعذيب ، دموية ( ماتحب ذا النوع فكني و انقلع😑🖐 ).
(توقف توقف لا جدوى من ذلك) نطق بذلك الزعيم وهو يتقدم بخطى ثابته للويس الذي يكاد قلبه يتوقف فقط من فكره اقتراب الاخر منه فمن الذي لا يهاب زعيم الجماجم!!.
فجاءه توقف خطوات الزعيم قبل وصولها لجسد لويس وعادت ادراجها الى الطاولة في وسط القبو، اخذ الزعيم يقلب بهاتفه ويرسل رسائل واخيرا اغلقه بعد قرابه ربع ساعه، ( الان لن يقاطع متعتنا اي احد او للتصحيح متعتي) قال الزعيم ذلك ممسكاً السوط الذي فوق الطاولة وخاطياً خطواته بسرعه حماسيه نحو لويس وعلى وجهه تلك الابتسامه المختله، اخذ يلعب بالسوط مصدراً صوتاً حاد يثبت الألم العظيم الذي يسببه.
وقف يتأمل جسد لويس وينظر الى انحاء جسده المكشوفه بعض الشيء، (هناك سنبدا.) نطق بذلك وضرب بقعه بجسد لويس قد كانت جرحاً عميق وقديم ولكنه لازال يؤلمه، ولكثرة وخبره الزعيم بتعذيب جعلته يعرف نقاط الضعف الجسدية للأشخاص دون حتى لمسهم، اخذ يجلد لويس بقوة وبقهر ويركز ضرباته بشكل مباشر على تلك المنطقه القريبه من الحوض اسفل الظهر، مرت ساعه على لويس وكأنها سنين من الألم وتلك الخطوط التي رسم بها السوط لوحة دموية على جسده تبدو جميلة بنظر الاخر، (هاااه اه ههئء اه ار..ارجوك لا.ل.لا تضربني اكثر اااقسم ل..لك ااني اس.اسف هااا ااااسسففف هاا) تكلم لويس بصوت مبحوح أثر صراخه قبل قليل وهو يبكي وصرخ في نهاية كلامه لحصوله على جلده اخرى لأسكاته ثم اخذ يحرك جسمه ليجعل الهواء يضرب جسده قليلاً لعل ذلك يخفف ألمه.
لم يجيب الزعيم لويس الا بضربته الأخيره التي بدى وكأن لويس فهم مغزاها. رمى السوط على الارض وتقدم الزعيم له ومزق ما تبقى من ثيابه وتوجه لجدار لمس منطقه محدده في الجهة اليمنى واذ به يستدير وتظهر تلك الأدوات المرعبه في الرف الذي كان مخفي خلف ذلك الجدار احداها للتعذيب والاخرى للترويض وجميعها تؤلم بلا شك، اخذ الزعيم طوق اسود يشبه طوق عنق الكلاب؛ ولكن به كره وتوجه نحو لويس الذي يأن وادخل الكره بفمه واغلق الطوق من الخلف بقوة.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
