هااي.....
تذكير :
( والان وداعاً ) واخرج يده المليئة بالدماء وهو ممسكاً بقلبه، لويس الان بحاله هلع ورعب من الحاضر والقادم......._____________________________________________
ابتعد الزعيم عن الجثه ماكسن المرتخيه امامه وبيديه قلب ماكسن، اخذ يضحك وينضر الى يديه( كل من يجرأ على التفكير بي فقط بسء فقط التفكير سوف اقتله بيدي هذه وبكل ما اوتيت بقوة) تحدث بصوت غامض وبنظرات مظلمة موجهاً نظرة لجهة ماكسن ثم ( ساسكييي ) صرخ منادياً رئيس الاعضاء بكل قوة، لم تمر ثانية الا وفتح الباب من قبل ساسكي ( أمرك سيدي ) ( اخرج هذا الحقير من هنا وقم بتنظيف المكان ولا تلمس هذا العاهر " قصده لويس " ) ( نُفذ ) وخرج الزعيم بخطاه وهو مازال ممسكاً بالقلب وقبل خروجه قال محدثاً لويس ( لا تتوقع انني نسيت امرك فأنت من وطأت خُطاه ارضي ليس هو... وسوف ترا ماذا سوف يحصل " بصرامه " سأجعلك تضن انك اعمى وليس مغلق العينين ) كان بكل كلمه يتقدم الا ان اصبح قريب من جسد لويس المرتجف لأحساسه بأقترابه ( سيدي ) قال ساسكي ممسكاً الزعيم فقد ثار غضباً وهذا واضح بعينيه بارزة العروق الحمراء ، ضرب الزعيم يد ساسكي وخرج مغلقاً الباب بقوة ( أرجووك أرجوك لا تجعله يقتلني سوووف سووف افعل اي شيء لك فقط فك وثاقي واجعلني اذهب قبل ان يات...) قاطعه امساك ساسكي برقبته ساداً مجرى الهواء( لا تنطق بكلمه ما دمت هنا ولا انصحك بطلب العون من احد ما دمت في ارض الزعيم ) تركه وهم بتنظيف فهو لا يطلب من احد مساعدته او يحظر الخدم ما دام ما قاله الزعيم مطلوب منه هو لا غيره.
اليوم التالي الساعه 7:30 صباحاً:
أستيقظ الزعيم من سريره الذي بقصره ، فهو بعد ان خرج من منزله الذي بالغابه ركب سيارته متجهاً الى منزله الأول الذي لا يعلم عن وجوده احد غير ساسكي و الزعيم لا يحتاج ابدا الى حراس لحراسته فجميع يهابه ويهاب فقط النظر اليه حتى ولو كان نظرة اعجاب.
استقام ماشياً قاصداً الحمام ليستحم فهو لم يستحم ليوم ونصف لينهي ما انهاه، دخل الحمام وخلع ملابسه المليئة بالدماء ورماها بإهمال في زاوية الحمام واتجه الى الدش وفتح الماء ، ضغط على زر يوجد بالجدار المقابل للمرأه ( بدلوا ملاءت السرير وحضروا الفطور اريده على الشرفه ) قال ذلك ليصله الرد ذا الصوت الغليظ بدا كصوت عجوز من السماعه فوق الزر ( حاضر ) .
أكمل الزعيم استحمامه وهو يفكر بأعماله ومتى سوف يسافر إلخ.... خرج ووجد ثيابه المعتاده للعمل موضوعه بأفضل ترتيب على السرير وقد تغيرت ملاءته ورائحه القهوة تملأ الغرفة، اخذ نفس عميق براحه واتجه الى السرير ليرتدي بدلتة الرسميه السوداء وذهب لغرفة الملابس ذات التصميم الكلاسيكي وافتح الدرج مجرجا سسيجارة ألمانية فاخرة واشعلها وبدأ بتدخينها مبعثرا الساعات ليرتدي واحده ويخرج تاركا الدرج مفتوح بأهمال..
خرج من الغرفة متجهاً لشرفه ترك السيجاره قليلا من يده وامسك هاتفع متصلاً بساسكي ( ما ذا لدي اليوم غير 5 اجتماعات عقدية مع شركات الاسلحة الالمانية وتوقيع اتفاقيات السلم مع المافيا واجتماع مع زعيم مافيا الظلام؟) ضحك ساسكي في الجهة المقابلة ( وهل انت تركت لي شيء لأذكره ، لقد تذكرت كل شيء كالعادة . هل تعلم اني انظر اليك الان ) ( اذن انظم الي للفطور لانك لن تاكل غيره اليوم ) تحدث واغلق الهاتف دون الاهتمام من اين ينظر له. مشى ساسكي للبوابه الضخمه للقصر وصعد الدرج متجهاً لغرفة الزعيم طرق الباب وسمع صوت الزعيم يأمره بالدخول، طلع برأسه ( ما بك مكتئب اليوم انك تبعث لي طاقة سلبية ) نطق بذلك بعد ان اغلق الباب واتجه الى مكان جلوس الزعيم " الشرفه" ( ليس هناك شيء واجلس الان لانه لم يتبقى الا 10 دقائق لنذهب ) جلسا وتناولا الفطور وبعد ماهو اقل من ربع ساعه خرجا من الغرفة وتوقف كل من في القصر عن ما يقومون به وركعوا تعظيماً للزعيم الذي مشى متجهاً للبوابة دون النظر الى الخدم او اعارتهم اهتمام بعكس ساسكي الذي بدا يتباها لأعتقاده انهم ركعوا لزعيم وله {وليته طقع بس☻}عند لويس:
كان قد انهكه الم يديه المعلقه بالاصداف الحديديه منذ يومين ، وهو ايضا جائع حد اللعنة فهم لا يطعموه فقط يسقونه بالماء بدا بتخبط ليصدر اصوات ( ارجووكم اريييد طعاااام ) صرخ بكل ما تبقى لديه من قوة ، بعد دقائق دخل احد الحراس وفوراً اغلق لويس عينه فلا يريد رؤية اي احد منهم ولا يستطيع ذلك ان اراد الخروج بسلام من هنا، نظر له الحارس بعصبيه وقال ( الا تستطيع ان تبقى صامتاً؟! ثم إننا لسنا مأمورون بإطعامك ولا احد يستطيع اطعامك غير الزعيم لذلك اصمت وتضور جوعاً الى ان يأتي ليلاً "بخبث" لإطعامك ) خرج مغلقاً الباب تاركاً لويس جائعاً وخافاً من مصيره هذا الليله وقد فقد كل الأمل بنجاه من موقفه دون عواقب بشعة.
_____________________________________________
بارت على السريع👍
علقوا رجاءاً لان جد مررره يعجبني ارد علييكم ترى😠😠.فوت وكومنت لو سمحتوووا☻☻💕.
أنت تقرأ
welcome to my hell
Randomيعيش ذلك الفتى حياه عصيبه مع والده الحقير نوعا ما والده الذي لايهمه سوا المال ربما والده الذي مات بسببه. ......... انه يقترب مني بخطواته المخيفه ياللهول ماذا فعلت* رواية - ياوي - ، عنف ، تعذيب ، دموية ( ماتحب ذا النوع فكني و انقلع😑🖐 ).