هااي، كيفكم؟!
يحلويين ترا مرره مبسوطه على كومنتاتكم شكررا لك وحده علقت مرره احببكم):♡♡♡
_____________________________________
في الظهيرة وتحديداً بغرفة الزعيم، أستيقظ واستقام وخطى بخطاه نحو الحمام وكأنه لم يستيقظ لتوه كان يبدوا وكأنه استيقظ منذ فترة فهو محافظ على ملامحه البارده ومشيته المهيبه، بعد وقتٍ ليس بطويل خرج من الحمام بمنشفه تلتف على خصره معطيه المجال لجزءه العلوي لتباهي بجماله فهو يمتلك عضلات البطن السداسيه البارزه بشكلاٍ واضح مع صدره المشدود ولا ننسى عنقه اللامع ذا العروق البارزه وكأنها ستنفجر مخرجه بذلك دمه الاحمر القاتم الساخن. تقدم نحو الخزانه وفتحها بهدوء ولا داعيا لأنتقائه ملابسه او ان يحتار بذلك فخزانته مليئه بملابس سوداء اللون الرسميه فهو لا يحبذ لبس الجينز او التيشرت بل يلتزم بلبس رسمي اسود فقط الذي يتغير هو القميص. انزل المنشفه ووضعها بسلة الملابس المتسخه فهو لا يلبسها مرتين دون غسلها "هوس النظافه" وارتداء بدلته مع قميص ابيض اللون واتجه نحو المرأه نظر لنفسه لفترة ثم اخذ يرتب شعره بيديه فلا حاجة له للسشوار وما الى ذلك. فتح احد ادرج الخزانه امامه واخرج احد ساعته واخذ يقلب بها ينظر إليها ان كانت مناسبه ثم ارتداها ولبس صندله الاسود. وهاهو يمشي متجه نحو غرفة الطعام مدخناً سيجارته الاسبانية العتيقه.
.
.
.
دخل غرفة الطعام وتقدم نحو الطاولة وسحب الخادم له الكرسي ليجلس واحضر له طفايه السجائر خاصته واكمل سجارته الى ان دخل ساسكي وهو يتثأب وما ان لاحظ نظرات الاخر الحادة حتى وقف بإستقامه ونظر ناحبته بجديه. (كيف تسمح بعاهر مثله بأن يفعل بك ذلك ويحاول الهرب ايضاً! الا تخجل من نفسكك) صرخ الزعيم بأخر كلامه وضرب الطاولة وبرزت عروق اكثر، (اسف سيدي ل...) نطق بذلك ساسكي وهو ينحني، (اسفك لا يغير من فداحة ما فعلت، كم تحتاج من الوقت لتتعالج من خوفك من الدم! أيجب علي ان افعل كل شيء بنفسي هناا) قال الزعيم وعينيه تبدلت للون الاحمر وملامحه الغاضبه وجعد حواجبه الكثيفه فهو يكره من يخذل ثقته وساسكي فعل. (أجلس) نطق الزعيم بعد فترة من التحديق بساسكي المنحني لفترة طويلة وأمره بلجلوس بعد ان عدل وضعيته وملابسه استحلت ملامحه البرود من جديد، تقدم ساسكي وجلس مقابل الزعيم وبدأو بتناول الفطور بهدوء تام وكأن ما حدث لم يحدث
.
.
.
استقام الزعيم ووقف ساسكي وانحنى ولكن الزعيم لم يعره اي اهتمام وتقدم نحو الباب للخروج فجلس ساسكي بعد رحيله وهو حزين لزعل الاخر منه.
جلس الزعيم على الأريكه السوداء في الصالة الكبيره وجاء الخادم ووقف خلفه بهدوء ف الزعيم لا يحب ابداً ان يسأله احد فقط إن أراد شيء امر بحدوثه وجلبه. (اخبر الكسندر بأن يأتي حالاً) تحدث الى الخادم ونظره موجه الى الموقد المشتعل، (أمرك سيدي) اجاب الخادم بسرعه ورحل.
أنت تقرأ
welcome to my hell
Randomيعيش ذلك الفتى حياه عصيبه مع والده الحقير نوعا ما والده الذي لايهمه سوا المال ربما والده الذي مات بسببه. ......... انه يقترب مني بخطواته المخيفه ياللهول ماذا فعلت* رواية - ياوي - ، عنف ، تعذيب ، دموية ( ماتحب ذا النوع فكني و انقلع😑🖐 ).
