لاول مرة يكون الشجار بينكم لدرجة تصل به الى النوم في غرفة أخرى أسفل و قد مر اسبوع و الادهى من ذلك انه سافر لإحياء حفل في عطا نهاية الاسبوع و عاد و لم تعلمي ذلك سوى من الأخبار
انه صباح السبت الاثنين و بداية اسبوعه في العمل فتح باب الغرفة و دخل نحو الخزانة ليتفاجئ بكي تإنين في البداية اعتقد انه مجرد حلم و لكن.....
حينما اقترب عثر عليكي تتصببين عرقا و ترتجفين من كثرة شعوركي بالبرد فكيف سيتصرف حبيبكي الغاضبكيم نامجون
" اللعنة اسمكي يا الا هي ارجوكي افتحي عينيكي انها تحترق من الحرارة "
* انا أشعر بالبرد احضر لي غطاء أرجوك *
" كلا سنذهب للمستشفى و الآن "
انتي ببكاء
* البرد في الخارج لا اريد ابتعد *
" لما انتي عنيدة هكذا ستموتين من الحرارة "
* انا مت منذ أن تركتني و غادرت الغرفة *
قام بتغطيتكي و ركض نحو المطبخ باحثا عن دواء و احضر الكمادات و صعد بينما انتي ترتجفين
قرب منكي الدواء لكنكي لم ترغبي في شربه و كأنكي تأنبينه على مافعل
بقي يضع لكي الكمادات بينما اتصل على صديقه الطبيب و حضر و قام بفحصك و اعطائكي حقنة و التي أدت بنزول الحرارة بشكل تدريجي وصف له دواء و غادر بينما الاخر بقي يلمس خصلاتكي و يحرسكي كالملاك في الصباح فتحتي عينيكي على شخص يطبع قبلات على يدكي نظرتي فإذا به نامجون" هل انتي سعيدة الآن بجعلي بهذه الحالة ايتها الطفلة لو تعلمين كم خفت من خسارتكي "
* و لما لم تفعل ذلك عندما لم تحدثني لأسبوع كامل انت تعلم اني امتنع عن كل شيء حينما تبتعد عني لكنك مصر على اني المخطأة في كلتا الأحوال انا لست سعيدة لأني مازلت على قيد الحياة *
نظر لكي نامجون لثواني ثم اقترب حتى اصيح قريب منكي للغاية
" اعيدي ماقلتيه و انا قريب منكي؟ "
* مماذا انا مريضة لا يجب أن اتحدث كثيرا*
" قهقه كيم اسمكي لو تعلمين كم اشتقت اليكي "
اقترب أكثر و سحب شفاهكي بقبلة و بطبعكي بادلتيه
سوكجين
ما زاد الطين بلة هو شعوركي بألم قوي في بطنكي ماجعلكي غير قادرة على الصمود و راجت الشهقات تخرج من بين شفاهكي سمعكي جين ليركض بسرعة و يصعد و يجدكي منكمشة تبكين اقترب يحاول جعلكي تسترخين لكن الألم كان يزيد لكما فعل ذلك و انتي تصرخين ببكاء في النهاية سحب يده لتصبح تحت قميصكي و أخذ يدلك بطنكي الى أن هدأتي و استرخى جسدكي