تأتي لاكسر فيك ماكسرته بي ج2

4.3K 107 31
                                    

الخذلان لا يأتيك ممن كان هو ضربة تتلقاها لتعلمك درسا في هذا الزمان

انيو يوروبون و اسفة على السحبة الطويلة

ردة فعل اليوم رح تكون مع شوغا لأنه طلب موتشي

المهم يلا نبدأ

الصورة المتداولة في مواقع التواصل و التي كانت لشوغا في لايف له مع صديقته كما يدعي لكن الهيئة التي كان عليها لا توحي بأنه كان في وعيه خاصة و انه مجرد من ثيابه

اغلقتي هاتفكي و استلقيتي على السرير منتظرة اياه أن يعود و بعد ساعتين من الزمن سمعتي صوت الباب يفتح اغلقتي كلتا عينيكي متعدة ادعاء النوم و هو فتح باب الغرفة و اقترب بشكل متثاقل دل على ثمالته لانه اوشك على إيقاع أحد الأغراض و اقترب و استلقى بجواركي ...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

اغلقتي هاتفكي و استلقيتي على السرير منتظرة اياه أن يعود و بعد ساعتين من الزمن سمعتي صوت الباب يفتح اغلقتي كلتا عينيكي متعدة ادعاء النوم و هو فتح باب الغرفة و اقترب بشكل متثاقل دل على ثمالته لانه اوشك على إيقاع أحد الأغراض و اقترب و استلقى بجواركي و بدأ يمرر أنامله على خصلات شعركي و أنفاسه تلامس وجهكي

شوغا بهمس " انا اسف حبيبتي انا حقا آسف لا يحق لي أن اضعكي في حضني الان علي أن استحم "
قام بخطواته مرة أخرى و دخل ليستحم

بعد ثواني سحبتي هاتفه و اطلعتي على الرسائل و قرأتي محادثته الأخيرة و التي كانت غامضة بينهم إلى أن فاجئكي خروجه من الحمام و عثر على الهاتف في يدكي اقترب و سحب الهاتف بعدها زفر

انتي/ ماذا هل تفكر في كذبة لتخدعني بها؟

شوغا/ كلا لأني أخطأت لن أكذب عليكي

انتي/  لماذا هاااا لماذا فعلت هذا بي أخبرني لماذا لاتزال صامت ماذا لو كنت مكانك ماذا لو تعكس الأدوار أن اكسر فيك ما كسرته بي هل هذا ستصمت

شوغا: لقد كنت ثمل و هي راودتني و حاولت تقبيلي و لوهلة استسلمت لها و لثانية اعتقدتها انتي إلى أن استيقظت و عثرت عليها نائمة ووجها القذر مغطى بسائلي و ذالك جعلني ادرك أني وقعت في الكمين انا اعلم انكي غاضبة و افهم ذلك لاني لا اتحمله لكن صدقيني لم اكن في وعيي لقد كنت غائب عن الوعي كنت مسير

..........

مرت ساعة و انتي جالسة على السرير و هو متكئ على التسريحة بعدها اقترب منكي و حاول مسك يدكي لكنك قمتي بإبعادها و القيام لكنه شد معصمكي و قام بدفعكي لحضنه و شد بكلتا يديه عليكي بينما انتي انتابتكي حالة من الهستيرية و اخذتي تبكين بحرقة

تمت حالتكم على ذلك إلى أن استرخيتي دنى برأسه لقبل راسكي و يعتذر مرة أخرى ثم اقترب بكي نحو السرير لتستلقي و هو ممسك بيديكي و حاول المسح على شعركي إلى أن نمتي

في صباح اليوم الموالي استلقيتي و كان جسد شوغا يحتويكي بكل أمان بدأتي تطالعين ملامحه إلى أن شد انتباهكي صوت

" ماذا هل ابدو جميل لدرجة انكي تحدقين بعيون القطط هذه "

تشه عيناي ليست كالقطط

بلى بعد كل هذا البكاء اصبحت و جعلتني بشعة

ماذا! بشعة..... اذن دعني استيقظ في الواقع كنت اريد ايقاضك فقط لتبتعد

اوووه حبيبتي غاضبة الان حسنالن نستيقظ قبل أن اصالحكي على طريقتي

لا لا ابتعد النجداااااااااااا


TT

Bts Reactionحيث تعيش القصص. اكتشف الآن