كانت تجلس في الخارج ابتسم عمرو وهو يشاهدها
-شكرا لك عمرو..وآسفة علي اني ارسلتك
-انا سعيد انك اعتمدت علي في ذلك هذا يقربنا اكثر نظر كلاهما للاخر..
-انت لماذا تركتني وذهبت بعد ذهاب جوليت هي تركتنا وذهبت...
-حبيبتي..لو قبلتك لن استطيع النوم حتي بالحمام البارد نظرت هي للارض رفع لها ذقنها
-انا احبك جدا..ومشتاق لك جدا حبيبتي
-اشعر بشعور سيء عمرو..كنت انتظر ان تقبلني اغمض عيناة مع كلامها وانحني لتلاقي شفتية شفتيها بنعومة ثم تملك حتي تقطعت انفاسهما معا كانت تلتقط انفاسها بقوة عاد لفمها هامسا
-آة يا سيدرا انت قاتلتي..
-حبيبي ضمني لصدرك احاطها بزراعية بحنان رقدت علي صدرة لمدة احست بخفقات قلبة-اذهبي سيدرا عني ﻻ اقدر علي المقاومة اسرع بسرعة للداخل ابتسمت هي وهي تسمع صوت الماء في حمام غرفتة وهي داخلة لغرفتها .
لم تنم هي تقلبت في الفراش لمدة نهضت للشباك شاهدت عمرو يمشي في الحديقة ثم نزع ملابسة ونزل في حوض السباحة كانت تريد الخروج له لكن ممنوع هي تعرف مايحدث وﻻيمكن ان يصنعوا ذلك صاحت هي
-اللعنة.
افاقت صباحا متاخرة ومماذا من تعكر مزاجها ان الامر مستمر خرجت للخارج بمزاج سوداوي...قابلها عمرو في السلم مبتسما
-صباح الخير حياتي
-صباح الخير ابتسم هو
-ماهي الاخبار ؟ هل انتهت؟
-ﻻ يمكن ذلك ياعمرو
-سيدرا ماهو المعني؟ انا لن انام معك الافي ايطاليا انا متعب جدا فتحت فمها وهي تشاهد بانة تمر بقربهما
-عمرو...خالتو سمعتك
-ﻻيهمني احد كلهم يعرفون ما اعانية انا همست له هي وقد دمعت عينيها
-لم تنتهي عمرو حتي الان
-اللعنة اليس اليوم آخر يوم؟
-دعنا ننتظر آسفة انا...مرر يدية علي خدها
-انت ماهو ذنبك ياعمري نحن ذاهبون للصيد هل تاتين معنا؟
-ﻻ ...اريد البقاء هنا ابتسم هو وقبل خدها ومشي
في المساء كان عادل وامجد يتحدثان عن السوق وتين وبانة معا وجميع الفتيات معا والاوﻻد لم يعودون من الصيد كانت تبتسم وحدها بدهشة نظرت لها عسجد
-مالامر سيدرا؟-ﻻ شيء ساصعد غرفتي
-انتظري العشاء الاولاد سيحضرون اسماك
-انا ساكون بغرفتي ربما لن انزل للعشاء لست جائعة
لم تخرج سيدرا من حوض الاستحمام حتي سمعت صوت سيارات الاولاد تعود فقط لفة المنشفة حولها واتصلت بة
-مرحبا حبيبتي
-هل اشتقت لي ؟
-جدا ياروحي
-طيب تعال قل لي ذلك
-اين انت نحن عدنا؟
-في غرفتي تحرك للداخل وهو ينادي
-بسرعة حضروا للعشاء سوف نشوي الاسماك ساخرج سيدرا وآتي ومشي هو للداخل دفع الباب ودخل بلاطرقات كانت تقف في وسط الغرفة مبتسمة شعرها كسلاسل من الذهب مبتلة وفقط بمنشفة الحمام وواضح انها ﻻترتدي اي شيء تحتها فتح فمة
-اللعنة سيدرا...لماذا لم ترتدين شيء انا سافقد عقلي هكذا ابتسمت وعضت علي شفتيها
-عمرو...انتهت اغمض عيناة وهو يفهم مايعني ذلك تحرك للباب بحركة غريزية اقلقة بالمفتاح وتحرك لها حملها علي زراعية للفراش قبل هو خديها فمها وكل وجهها ثم حملها للفراش قبل عنقها وصدرها القت هي قميصه ارضا مع منشفتها وكانت له.
-عمرو تاخر هو وسيدرا جوليت اذهبي وقولي لهما ينزلان ذهبت جوليت الي الغرفة طرقت الباب لم ياتيها ردا
-سيدرا هانم يريدونكم في الخارج تافف هو
-اوووف ابتسمت وهمست له
-اصمت ابتسم هو وغطي فمها بفمه
نزلت جوليت -لم اجدة بغرفتة وسيدرا هانم ﻻترد ضحك عمر
-معناها اتركوهما لحالهما
-سنرسل لهما عندما يجهز العشاء
للمرة الثانية عاد لها استجابت له تاوة هو
-انت قاتلتي اعرف انا ذلك قبلت فمة بتملك ابتسم هو وبادلها القبلات
-عمرو وسيدرا اين؟ هكذا سالت وتين
-اصمتي وتين دعيهما يبدو ان الامر بة شئ هكذا قالت لها بانة فضحكت هي
طرقت جوليت الباب
-سيدرا هانم العشاء جاهز صمت كلاهما ثم انفجر هو ضاحكا عندما لم يستطيع ان يصمت طويلا وناداها
-جوليت ﻻنريد العشاء اتركونا ابتسمت جوليت واحمر وجهها ومشت.
ضحك الجميع علي جوليت التي اخبرتهم بوجة محمر وشت بسرعة.
فتحت سيدرا عينيها صباحا ابتسم هو وهو ينظر لها لمدة حاولت سحب الغطاء علي صدرها ابتسم هو وهمس لها
-صباح الخير ياروحي
-صباح الخير ابتسم هو
-ماذا هناك؟ همست له
-الجميع يعرفون ماحدث..وانك نمت معي في غرفتي ابتسم هو
-ماهو الخطاء في هذا؟ هل نصنع نحن شيء حرام
-لكن...
-لكن ماذا؟ ابتسم هو وانحني نحوها هامسا
-قبلة الصباح..قربتة منها ولفت زراعيها حول عنقة وقبلا بعضهما ابتسم هو
وهمس لها
-ممارسة الحب في الصباح مفيدة سيدرا...حياتي اريدك..عضت علي شفتيها فاحني راسة لفمها وتناول شفتيها وبدات ممارسة الحب الصباحي بعد ذلك بمدة خرجا معا الجميع ينظرون لهما بدون اي تعليق فقد منعتهم وتين ﻻن سيدرا تستحي لكن طبعا عمر لم يترك عمرو هو وقصي وهو يرد عليهما .
جلست عسجد بقربها
-خالتو وتين قالت ﻻ احد يتكلم معك
-هذا رائع جدا
-ماهو الرائع؟
-انها قالت لنا اﻻنتكلم ام ما كان مع عمرو
-عسجد قالتها واحمر وجهها ضحكت عسجد عليها
-انظري هو يلاحقك بعيناة اينما ذهبت كانكما لم تكونان معا ابتسمت هي.
جلس عمرو بقرب عادل
-اريد ان نسافر لشهر عسل يا ابي
-اجل من حقك ياولدي
-شكرا لك يا ابي نهض هو وخرج للخارج كانت سيدرا راقدة في السرير الشمسي بقرب النهر جلس هو بقربها
-عمرو كلهم يراقبونا عمرو اذهب من هنا ابتسم هو
-حبيبتي هل نصنع شيء خطاء
-ﻻ لكن كلهم يتابعونا انحني لفمها مال نحوها بسرعة نهضت هي جرت خلف الاشجار جري هو خلفها ضحكت بانة ووتين عليهما امسكها هو وحاصرها اصبح ظهرها علي الشجرة وصدرها مواجها لة علي صدرة تماما يعلو ويهبط وهي تحاول التقاط انفاسها عيناة ستخرج علي نهديها وهما يتمددان مع تنفسها المطرب ويلامسان صدرة تماما اطبق فمة علي شفتيها لفت يديها حول عنقة عمق قبلاتة لها قال عمر لشهد
-دعينا نمر بهدوء بقربهما حتي ﻻيشعران بنا ﻻتنظرين لهما
-عمرو شاهدني-عمرو لن يهتم بنا لكن سيدرا تستحي سحب عمر يد شهد وخرجا بهدوء من الاشجار .اسمتر في قبلاتة ازدادت حركة نهديها علي صدرة فادخل يدة تحت البلاوزة دفعتة هي بعد مدة
-عمرو حمالة الصدر انت اطلقتها
-اريدك متحررة منها
-ويلي...عمرو نحن..لسنا بغرفتنا اقلقها لي الان
-دعينا ندخل الغرفة
-اقلقها سيكون واضح انها مفتوحة
-اما ان ندخل مباشرة او لن اقلقها قالها بمكر
-عمرو...طيب موافقة فقط اقلقها لي استدارت لة ادخل يداة داخل البلاوزة احست بفمة علي ظهرها بعد ان اقلق حمالة الصدر دفعتة هي وهي تضحك همس لها
-هيا
-طيب ساصعد وانت اصعد خلفي
-طيب مشت هي بسرعة شعرها مشعث الزرارة التي في الوسط مفتوحة الروج ممسوح مرت بسرعة بقربهم دخل هو خلفها ابتسمت بانة
-الان ياعادل انا مطمئنة علية
-اجل ياحبيبتي الان كل امورة بخير
صاحت هي
-انت جئت باكرا ياعمرو لم استعد
ابتسم هو
-ﻻينقصك شيء ياحبي اريدك هكذا حملها للفراش خلع البلاوزة وهمس لها
-ونحن وحدنا ياحبي لاترتدين حمالة صدر اريد نهداك حران دائما ابتسمت هي واستدارت لة ليفك حمالة الصدر .
تابعوني
بلييسسس فوووت وكوممممنت
حبي واحترامي♥♥
أنت تقرأ
عاطفه من نار (الجزء التاني من همسه قلب وجنون العشق)
Romantizmالجزء الثالث من سلسله حاكم هو عمرو عادل حاكم...يقولون انة وريث والدة في كل شيء ...القوة..صلابة الراي...ومجموعات من النساء يبدلها ...كل حين وآخر...يترك علي كل رصيف امراة...وفي كل عاصمة ينزل بها عشيقة...عيون النساء تلاحظة في كل مكان...فهو سيم بشكل خطي...