قصه تتحدث عن فتاة صغيرة بريئه و نشيطة لكنها متهورة و متسرعة في اتخاذ قراراتها تتعرض الاغتصاب لذلك تجبر على الزواج من ابن عمها وهو ضابط في الشرطة يظهر على ملامحه الهدوء والغضب التي تبث في نفس من ينظر إليه الخوف و الهيبه منه رجل بكل ما تحمل الكلمه من...
دعاء: حسناً....سوف اذهب الان فيصل :ساذهب الان الى العمل (بينه وبين نفسه مستحيل أن يذهب إلى العمل فهو يريد أن يرى ماذا ستفعل ابنته وكذلك ماذا سيفعل لها علي هل يوافق على. ما تقوم به ام يقتلها لدخولها على الرجال 😵 🤯 موقف مخيف ) **نصيحه لا تسوون هذا التصرف 😂 ... .. على لسان فيصل : ذهبت إلى مضيف اخي ابو علي وجدت عمامي ثنينهم ومعاهم أبنائهم و معهم الشيخ الذي يعقد القران عدد الموجودين يقارب ال20 شخص سلمت على الجميع ثم جلست ويكاد الصبر ينفذ مني وانا أفكر ماذا سوف يحصل لابنتي عندما تدخل هذا المكان وانا اعلم أن علي يجن جنونه عندما يرى امرأة تدخل مجلس الرجال ....اوف يا ابو علي ماهذه الخطة التي وضعتها متاكد ان ابنتي ستكون ضحيه هذه الخطه بالتأكيد سيقتلها علي لا محالة .... نظرة في أرجاء المضيف لم ارى علي ..سألت أباه قال سيأتي بعد قليل ..ثم دخل علي وأخذ يسلم على الموجودين............
...عند دعاء : وقفت أمام المرئات و نظرت إلى نفسي ...اوف ملابسي مستورة حجابي مرتب ...اذاً مظهري جيد لن يستطيع علي الغظب عند رؤيته مظهري . ههههه ماذا اقول أي مظهر ..انا سوف ادخل عليهم في النظيف هل جننت امام الرجال ...اوف ..ارحمني يالله ...لابد أن علي سوف يقوم بقتلي ...يالا فالاتوكل على الله و اذهب ...كم مرة يموت الانسان هي موته واحدة ..أما أن اجعلي علي لي وحدي والا فليقتلني .فانا لا استطيع العيش بدونه .... ثم ضحكت على نفسي لان احدث نفسي كالمجانين أسأل واجيب نفسي 😅 ثم خرجت اوقفتني امي اين تذهبين ابنتي دعاء: الى موتي..
اخلاص : اسم الله عليك ماذا بك ابنتي دعاء : ماما مستعجله لازم اوقفه وطلعت تركت امي بحيرتها أخرجت رأسي من الباب رأيت النظيف مفتوح وبالقرب من الباب الكثير الاحذيه (تكرمون 😅) ختنكت وقلت يمة لحكيني وأنه حاطه ايدي على قلبي عود صدك لازم ادخل صحيح أنه جريئه بس مو لدرجه ادخل لمظيف بي رجال ومنو بي علي وعمي من دون كل الناس يارب ساعدني والله راح اموت ...واحس قلبي يريد يطلع من بين ظلوعي من قوه وسرعه نبضه ...شويه وشفت علي طلع من باب بيتهم توجه للمظيف...اوووف شنو هذا الجمال شكله طالع ياخذ العقل دخلت بسع للبيت أغلقت الباب وسمع قلبي ينبظ ( طب طب طب طب 💓) يمة شلون بيه اذا ما اتشجع واروح هسه ماتكدة راح يعقدون .. لا اعلم من اين اتتني القوة وكيف توجهت إلى المظيف و دخلت رأيت علي يمد يده إلى الشيخ فتبادر الى ذهني أنه سوف يعقد لذلك جمعت مافيه من قوة وصحت باعلى صوتي جعل الجميع يجفل عند سماعه ...أبعد يدك...لا تفعل ذلك ارجوك ...ثم التفت وجدت جميع الأنظار توجهت نحوي...ثم التفت على والدي أره مسدل رأسه للاسفل وشفاهه تتحرك تبادر إلى ذهني أنه يترحم ويقرأ سورة الفاتحه على روحي...بالخص عندما رأيت وجه علي عيونه حمراء عروق رقبته و جبينه بارزة من شدة العصبه ويصر على أسنانه ويقبض يده بقوة... علي : ماذا تفعلين هنا كيف تجرأتي للدخول.....قبل أن يكمل حديثه لم استطع تحمل النظرات علي لهذا ركضت من دون شعور وعانقته واخيت رأسه بصدره وأنه ابكي و أردد ( علي اقسم عليك بالعباس ..اقسم عليك بابي عبد الله لا تتركني .......) ..علي : ادخلي للبيت بسرعه قبل أن افعل شئ قد اندم عليه دعاء : لا ..لا لا لا لن ادخل ..علي الله يخليك لا تتزوجها . احبك ...والله لا استطيع العيش بدونك ..والله مستعدة افعل كل ما تريده لكن لا تتزوجها والله سوف اموت أن تزوجتها ...اعرف اذيتك و ظلمتك لكن والله لا استطيع العيش من دونك ... .... علي : من مديت ايدي اريد اسلم على الشيخ ماحس الا سمعت صوت (افيش شكد مشتاق اسمعه يرد روحي ) تصيح بالكلام الفوگ👆 درت وجهي بس احس شياطين الغضب كلها تملكتني من شفت منظرها و الرجال كلها تنظر الها (تمنيت اظمها بوسط قلبي و ما اخلي احد يحط عينه عليها .....صحت عليها اردتها أن تدخل للبيت خفت تقتلها وأنه بقمه غضبي ماحس الا وهي تركض و حضنتني وظلت تبكي وما تفسح المجال اقول أي كلمه وتبكي وتقول ..الكلام نفيه الفوگ👆 .....لم تهدأ عصبيتي لكن كلامها اعجبني فلقد كنت أحلم أن أسمع هذا الكلام لهذا سمحت لها أن تستمر بالكلام ولم قاطعها... فجأة سمعت صياح أحد اعمام ابي (أما تستحين كيف تجرأتي على الدخول الى المضيف وفيه رجال ...ثم ماذا تفعل ياعلي كيف تسمح لها أن تعانقك هنا وأمام الرجال ....) ايمان ابي وسمح لنا أن نستمر في الحديث ..لهذا فهمت أن هذا هي خطه ابي ...لهذا فهمت كيف اتت لها الجرأة للدخول الى مجلس الرجال وفعل ما تفعله... ... علي : اذاً افتهم من ما تقولينه انك نادمه على مافعلتيه واصبحتي تحبينني .... دعاء بعدم تصديق : اي والله احبك و اعشقك ولا استطيع العيش لحظه من دونك ... علي : لكن حسب ما اذكر انك قلتي انك تكرهني و تخافين مني و تريني كالوحش دعاء بحزن وخجل : صحيح لا أنكر هذا ما قلته لاني كنت لا عرفك حق المعرفه علي ابعدتها عني وقلت : والان ماذا تريدين دعاء وهي منزله رأسها للاسفل : لا أنكر مازلت اخافك واهابك وبالاخص عندما تتعصب لان عصبيتك مخيفه حقا...لكن والله لقد احببتك وحبك اكبر من خوفي بكثير ....قبل أن أكمل كلامي قاطعني...... علي : قولي ماترينه بسرعه.... دعاء : اريدك ...اريدك...اريدك تزوجني أنه ماريدك تزوج وحدة غيري ...والله اموت اذا تزوجت هاي المدري شسمها ...والدموع تجري من عيوني علي :اوكفي ...اوكفي ...منو ذيج المدري شسمها دعاء :سارة والله اموت اذا تزوجها علي: اووف ..هسه اتركي هذا الموضوع بعدين افهمچ بس كولي يعني تردين نعقد هسه ...لكن بدون حفله أو حفله زواج .....ازوجچ هسه عقد شيخ وخلاص ... موافقة ... دعاء :قابله باي شي المهم تزوجني ... علي :عمي اضن سمعت كلشي أنه أتقدم اطلب ايد ماذا تقول فيصل :ماذا اقول ياولي ...لن اجد افضل منك زوج لابنتي ..ثم أن الفتاة موافقه لهذا عمي افعل ما تريد ..في لك .. علي : ها بوي وانت ماذا تقول : عارف بوي هاي امنيتي بت اخوي تصير بيتي علي : شيخنه من رخصتك اعقدلنه ... وهكذا عقد الشيخ قرانهم وصارت دعاء زوجه علي عن حق وحقيقه .... علي اخذتها من المظيف ورى العقد ودخلتها للبيت و احنه بالحديقه قبل لا ندخل للبيت تقربت من أذنها و همست يم أذنها علي : لا تظنين كل شئ سار حسب ما تردين دخلتچ اليوم للمظيف سوف يكون حسابه عسير الليله جهزي نفسج للعقاب ... دعاء رفعت راسي شفته بوجهي وتقرب همس بأذني هي الكلمات كنت اتراجف من الخوف ...ادري بعلي عصبي وادري مستحيل يعدي السويته دخلني للبيت صاح على عمتي يمه تعاي اجت عمتي وياها سارة انصدمت من شفت سارة علي : يمه هاي دعاء عقدنه قبل شويه وقبل لا يطلع اشوف سارة ابتسمت من سمعته گال عقدت توجهت اله ركض وحظنتة الف الف مبروك حبيبي علي بستها برأسها گلتلها الله يبارك بيچ ...اعرف هاي سوالفچ...تباوعت اشوف دعاء تعض على شفايفها من الغضب اتوقع الغيرة كلتها اكل بالگوة كضيت روحي ماضحكت گلتلها ها شبيج هيچ تباوعين ماتعرفين تسلمين واتظاهر بالغضب .. اشوف ادموعها نزلت مثل الشلال وصلت تعيط ليش تبوسها ليش انتم هيچ مقربين واحد على الثاني ...لا تگول تزوجتها هيچ تريد تكسرني .. هنا لم استطع مسك نفسي و انفجرت بالضحك واول مرة بحياتي اضحك هيج هههههههههاهههاهههاههها سارة : علي لا تگول ماشرحتلها شئ علي : وانتم بي خططكم انطيتوني مجال ..وأنه مستمر بالضحك راح اروح للديوانه وانتي شرحيلها تقربت إلى دعاء بالاول وقبلت خدها وهي جفلت من قبلتي ثم غمزت لسارة وتقربت لأذنهة جهزيها الليله ماشي اعتمد عليچ سارة من عيوني يالغالي اخذت سارة وهي مستمرة تبچي لان ماتعرف شنو جاي يصير .... سارة : سمعي دعاء أنه اخت علي .....وبقيت اشرحلها شنو صار ويانه ...وشلون خططنه أنه وأبوي وفيصل حته نجمعهم لان علي كان مصمم ما يرجع يخطبها ولا يخليها بموقف محرج لان سوالها خدمه لهذا يخاف خاف توافق بيه مجرد لرد دينه لهذا قرر و خططو على هاي الخطه حته تعترف هي بحبها و طبعاً خلوها أمام الناس حته مايكدر علي يرفض تعمدو يخلونه بهذا الموقف حته يرضخ لأمر الواقع ... دعاء بفرح يعني هسه انتي بت عمي سارة :اي حبيبتي اخت علي وماكو اي علاقه تخافين منها بيناتنه 😉 سارة بالله تعاي وياي فوك هن انجهزچ لليل دعاء بتعجب : شنو ... سارة : گومي لا تصيرين فاهيه ماعدنه وقت تعاي نظف جسمكِ ونحف وجهچ و نظه لك ميك اب دعاء:😶 سارة :يالا كومي امي وامچ راح يرحن هسه للسوگ يجيبن البدله وبعض الاشياء دعاء : والطبخ منو يسويه سارة : لا تخافين احمد وأصدقائه اتكفلوا بهذا الموضوع يالا كومي بلا حچي زايد دعاء : بس انه خايفه خاف علي ميقبل نوب هو متحلف بيه اليوم على السويته بالمظيف سارة جريتها وأنه اصعد بيها : لا تخافين هو هسه خلينا نكمل الميك اب الك وخليته ونشوف شنو يسوي سارة صحت على بنات خالتي يساعدني وحده منهن تشتغل ام صالون وأنه اتفقت وياها تجيب معداتها وياها صعدنه لغرفتها و بدينه بيها تنظيف طلعناها مثل القشطه منا للعصر كملنه المكياج والحفافه وكل المستلزمات امي جابت البدله هي و زوجه عمي لبسناها طلعت ايه من الجمال تخبل احنه النسوان بقينه صافنين لمعلوماتكم أنه هوايتي التصوير والرسم ومن كنت مسافرة دخلت دورة تعلمت تصوير الاعراس لهذا تكفلت أنه بتصويرهم
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
بدله دعاء شويه وبدت المعازيم تجي لان خلينه اصدقاء احمد يعزمون نزلت يم النسوان علي بدل ولبس بدله مثل باقي بدلاته لان البدلاته بنطرون و سترة سودة والقميص لون غامق و ماويحط ربطه و يخلي الزر الأخير مفتوح بس الصراحه هذا اللبس عليه يجنن لان هو ضخم وهيبه وعضلات وجمال ياخذ العقل مر الوقت و صبينه العشه للناس لان سويناه زواج كل اليسأل شنو السالفه هم مو متزوجين جوابنه بسيط نفصلوا عن بعض وهسه رجعو و سوينه عرس لان هاي امنيه أخته لان ما چانت حاضرة العرس .... مر الوقت وصاح احمد على سارة سارة ... سارة : نعم خويه شنو شرايد احمد : خويه صعدي دعاء لغرفته و سوي مجال راح نزفه ترى الزفه كلش چلبيرة المرة الفاتت ماقبل نسوي شي سواها سكته سارة من عيوني راح اصعدها سارة : رحت لدعاء يالا حبيبتي كومي صعدي راح يزفونكم اخذناها أنه وأمها واخواتها وصعدت ويانه امي أنه تعمدت اخذهن حته نجبر علي على التصوير شويه ونسمع صياح الزلم و هوستهم زفوه شويه وصعد فتح الباب تفاجأ لكانه كلنه بالغرفه رحته عفيه علي بس كم لقطه انت وياها و العائله بالكوة وافق لمن كتله أنه اعرف احمض الصور يلا وافق صورتهم لحد ما شبعت و كل ساع يريد يطردني وأنه أتوسل لحد ما صورتهم كومه صور بس احس علي شويه و يقتلني...المهم ماوطول عليكم تباركنه الهم و طلعنه ... ..... ....يتبع
هاي عدلت الفصل لخاطر متابعتي الحبيبه التي قالت ما فتهمت شئ لا اللهجه العراقيه شويه ما مفهومه عند البقيه لهذا عدلت الفصل
