~~ "نحن هنا أيها الغبيان" نطقت بها اريانا بضجر وهي تنظر لهما من المرآة الأمامية
"إذآ لا تنظري" أت على مسامعها تلك الكلمات من تاي الذي عاد لتقبيل القابعة بجانبه
نظرت لجانبها لتشاهد ان جون يهتز من الضحك الصامت "ما بك أيها الغبي لِمَ تضحك فجأة؟"
ثواني ليتفت لها ويعاود للضحك "إذا كنتِ لا تريدين مشاهدتهم يقبلون قبليني أنا " "أيها التافه لم يكن ينقصني ألا أنت أستسكت أو.." سكتت حالما بدأ يقهقه ويخبرها أنهم وصلو
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
لتنزل من السيارة أولآ ليتبعها الآخرون بدأت تمشي من زقاق الى زقاق في ذلك الحي الكبير حتى أبتسمت بخفة لتنتقل كلماتها للمقصود أمامها
"أانت متفرغ؟"
نطقت ما أن رأت ذاك الشاب يقبع أمام المحل الصغير يعبث بهاتفه بملل
"يا اللهي اريانا هل هذه حقيقة؟"
نطق غير مصدقآ أنه رأها بعد كل تلك المدة الطويلة
"لقد اشتقت لك جدا"
بدأ بدموعه الوهمية وهو يحتضنها بقوة وهي تقهقه بخفة على لطافته
"وانا ايضا"
لم يكملا حديثهما بسبب ذلك الذي تدخل بينهما
" هيي أنت فلتبتعد عنها أنها مصابة"
بدأ بفصل عناقهم وتلك النظرات المستفهمة ترافق المعني
ما اللذي يعنيه؟"
نظر لها مستفهمآ ما يعني الأخر
"احدهم اطلق علي"
نطقت بضجر لأنها تعلم صديقها وتعلم حرفيآ ما سيفعل
"يا اللهي هل انت بخير م الذي حصل وكيف من هو اللقيط الذي فعل هذا؟"
