VOTE +COMMENT🌟
مرحبا بكم في الحاضر❄
🌺
نزل ذلك الوسيم من الطائرة
وإتجه الى باب مدخل المطار بعد أن أنهى بعض أعماله التي أوجبته على السفر لعدة أيام.
خرج من الجهة الأخرى وهو يناظر جوانبه
يبحث عن شخص ما....بعد مدة رأى الهدف الذي كان يبحث عنه....تلك المجنونة التي كانت تركض نحوه بسرعة جنونية و لم تنتبه الى الرجل الذي اصدمت به بل لم تنظر اليه حتى، إبتسم كعادته وهو يشاهدها تركض نحوه
غير آبه بذلك الرجل وإنزعاجه
وما هي الى لحظات حتى عانقته بقوة
وهي فرحة لرؤيته، لم يبادلها
لكنها ظلت تعانقه و تتشبت به لمدة.
●●●تاي:-(قال وهو يمثل الإنزعاج
لكن في الحقيقة هو سعيد لرؤيتها مجددا):-hey ألن تبتعدي أم تريدين خنقي.
لين:-(قالت والبسمة تكاد تشق خدها
بينما تشد أكثر عليه) لا بل سأخنقك
(ثم ابتعدت عنه وهي تزفر الهواء وتبتسم) مرحباااااا بك.(ضحك من استقبالها المجنون
ثم مشي متوجها نحو سيارته
وهي تلتصق بذراعه ثم قالت) اذا كيف كانت رحلتك؟ هل إستمتعت؟
تاي:-(قال بإستغراب) إستمتاع ماذا؟؟
أكاد أموت تعباً بالإضافة أنه ليست هناك عطلة في هذه السنة...ستكون السنة كلها عمل ودراسة.
(أدار وجهه اليها وهو يسألها) ماذا بشأنكِ،
كيف قضيتِ وقتك في غيابي؟!
لين:-(نظرت اليه بإبتسامة واسعة وقالت) ماذا تتوقع! أكيد إستمتعت بوقتي واحزر ماذا..!
تاي:-ماذا؟..(لاحظ نظراتها البريئة التي
تتصنعها وهي تنظر اليه ثم قال فجأءة وبنفاذ صبر):
لا تقوليها !!
اااه لين ألن تكبري أبدا،
كم مرة قلت لكِ لا تغادري الشقّة! ألم أخبرك كم المدينة خطرة هذه الأيام! أنا لم أركب جهاز الأمن فيها كي تكوني في الخارج طوال الوقت.
(ثم قال وهو يتحكم بنفسه) ااه حسنا لا عليكِ أخبريني أين ذهبتِ؟ مع من كنت هذه المرة أيضا؟؟!
لين:-لم أكن بعيدة عنها حقا يا تاي....
كنت مضطرة(ثم أكملت بنبرة بريئة) :
مكثتُ مع صديقتي لكن أقسم أن منزلها قريب جدا لشقتنا (نظرت اليه وهي تشير بأصابعها
الصغيرة و تقيس المسافة) فقط بضعة مترات!
تاي:-اايش، لا بأس... إذا ما الذي جعلك تغادرين؟
(أدار رأسه بملل وكأنه تذكر شيئا) أنا المخطئ لما أسألك من الأساس وكأنك ستقولين غير (قال وهو يقلّد صوتها).خفت من البقاء وحدي!.
لين:-تماما....كيف تريد مني البقاء وحدي
في تلك الشقة الكبيرة.... أحبها لكنها حقا مخيفة عندما لا تكونُ هناك.
تاي:-حسنا لا بأس لكن عديني الاّ تخرجي منها مرة أخرى عندما لا أكون هناك!
لين:- (قالت بعدم مبالاة) حسنا حسناااا
أعدك الا أخرج أيها الآمِر....
دعنا نذهب الآن وأريك المُفاجئة التي أعددتها لك.
تاي:-(قال بضجر) أنت ومفاجئاتك السخيفة!
آمل فقط أن لا تكون مثل الماضية.
لين:-(ابتسمت بغباء وهي تقول)لا تقلق أنا متأكدة أنها ستعجبك هذه المرة.
أنت تقرأ
المُنـحَنَـى٘ المُـخِيـف✔ [متوقفة حاليا]
Fanfictionمُلَـخَــصْ { إختُطفت من أمَام منزلها من قِبل تُجار أعضاء الجَسد الداخلية وتطوير فيروسات الأمراضِ التي لا تِرياق لها لِتنجح بالهروب هي وبعض الضَحايا الأُخرى..قِصة عن فَتاة صغيرة تغيرت حياتها أثر قَسوة ذِكريات الطفولة المملُوءَة بالغمُوض و المُتوّهة...