أشكركم كثير ع تفاعلكم بالبارت 9
مدري كيف اوصفلكم سعادتي
✧◝(فوت + كومنت بين الفقرات)◜✧
. _______________________ .
دخلت عاهرة فوراً الى غرفة السيّد جيون الظالمة، قام بسحبها من خصرها ورميها فوق سريره واعتلاها ثمّ أخذ شفتيها في جولةٍ منَ القُبلِ العنيفة، قام بعضّ ثديّيهاَ بعُنفٍ بعد أن قام برميِ حمّالاتِها ارضاً،
فتح سحّاب تنّورتِها ثم بدأ بادخالِ عُضوه في فُتحتِها دون سابقِ انذار لتتأوّه القابعة أسفله بقوّة لشدّة الألم فعُضوهُ كبيرٌ جداً كان ممسكاً بعُضوه ليبدأ بادخالهِ واخراجهِ بسرعة في حين أخذت العاهرة في الصراخِ ألماً، انتهى من عمله بعد أن اشبع شهواتَهُ لايلينا فيها ليدخل الحمام ويأخُذ حماماً ساخناً تاركاً الأخرى ملقاة على السرير كدُمية تمّ اللعِبُ بها والقائها بعد المللِ منها،
خرج من حمامه ومنشفة بيضاء تلف حول خصره في حينِ بعض قطاراتٍ من الماء أخذت مجراها على صدره المعضّل مرّر يدهُ على شعرهِ المبلل ثمّ فتح درجاً من مكتبه ويقوم برميِ المال على وجه العاهرة ثم يدخل الحمام ثانيةً بعد أن أخرج لباسهُ الرسمي من خزانتِه المملوءة باللون الأسود و الأبيض،
بعد انتهائه من ارتِداءِ ثيابه خرج منَ الحمام وابتسمَ بجانبيه حينَ وجدَ العاهرة في نفس المكانِ الذي تركهاَ فيه، ليقول ببرود «لا تصرّي وغادري»
لتضيف «حسنا» ناثرة شعرها على وجهه ثم تقوم بمغادرة الغرفة بعُهرٍ تام،
جلس على الأرض وهو يراقبُ اللاشيىء، ليستقيمَ بعد دقائق ويغادر القصر ذاهباً لاحدى الاجتماعات المهمّة في شركته،
~في الصباح التالي~
تفتحُ ايلينا عينيها بتعب لتقوم باغلاقهما فور ملاقاتِ عيني والدتها،
«هيا عزيزتي استيقظي»
«خمسُ دقائق» تقولُ حاشرةً وجهها في وسادتِها
«ايليناا علينا الذهابُ لالمطار بعد ساعة!!»
لتتسعَ عيناها وتستقيم الى الحمام وهاهي قد انتهت من تجهيزِ نفسِها، ارتدت بنطال أسود واسع رياضي مع "هودي" أسود واسع وحذاء مريح ووضعت قبعة حمراء تحمل كتابة على رأسها،
بعد لحضات صعدت الى الليموزين مع والِديهاَ وجيمين الذي اصرّ على مُرافقتِهاَ ليودّعها هناك،
في المطار، أخذَ جيمين ايلينا بينَ ذراعيه ضامّاً إليها الى صدره لتُبادلهُ العناق وتودّعهُ عند دُخولِها باب الطائرة الخاصّة،
أنت تقرأ
مُحْتَجَزَةٌ عِنْدَ السيّد جيُونْ؛ +18 J.K ✔
Fanfictionهل ستقع الجميلة بحب هذا الوحش المتملك الذي بدا له وكأن العناية الآلهيّة ابت أن تسلمه إلى الوِحشة والكَآبة فأتاحت ايلينا لهُ مُؤنِساً لِذاتِهِ الجائعة رُوحيّا جاعلةً من طباعه تلين؟ هل ستنجحُ في جعل ذلك القلب البارد ينبض هل ستنجحُ بإيقاظِ ما بباطِنه م...
