البارت +18 بعدين متجون بالخاص وتقولونلي اني محذرتكم ترا تعبت من ذول الي ميفهمون انو الرواية +18 اوك الحين نبلش 🐈
-
شعرت ايلينا بالاسى لانها لم تلاحظ حتى وجود جيمين من فرط شوقها لصاحب الابتسامة الارنبية وذلك فور اخبار الغرابي لها ان صديقها هو من ساعده بايجادها احست الاخرى بالحزن لانها لم تتحدث معه او تشكره
هي لا تعلم ان الاخر شعر بسعادة كبيرة حين رآها متشبثة بقميص جونغكوك احس كما لو انها وجدت الامان والحب اللذان احتاجتهما طوال حياتها فعكس حزنها هو الان مسرور من اجل صديقته لكنه يشتاق الى امضاء الوقت صحبتها
كانت ايلينا خائفة من ردة فعل جونغكوك ان اخبرته بأنها تريد رؤية الاقصر ولكنه لاحظ العبوس الذي يعلو شفتيها لذلك بادرها بالسؤال "هل تريدين رؤيته" نكست رأسها ليقوم برفع ذقنها برفق وينظر مباشرة الى عينيها "لا بأس بذلك عزيزتي"
صدمت ايلينا مما سمعته لتوها لتقول بحماس "كوكي هل انت جاد؟ هل ستتركني اقابله؟" اومأ الاكبر لتعانقه بشدة متشبثة بقميصه وقد احاطت خصره بكلتا رجليها ليبتسم الاخر بخفة في حين الاخرى كانت توشك على ان ترفرف من فرط حماسها للقاء جيمين فهي لم تمضي وقتا معه منذ وقت طويل
التقط جونغكوك هاتفه الذي كان يقبع فوق الطاولة التي امامه لينقر عدة مرات على شاشته كي يفتحه ثم يشرع في الكتابة بيده الحرة في حين الاخرى كان قد احاط بها خصر محبوبته ليرسل رسالة الى جيمين "اردت ان اخبرك انني ممتن لك لمساعدتي على ايجادها" ليجيب الاخر "لا بأس" "ايلينا تريد رؤيتك" "حقا؟" "اجل هل تريد القدوم الى القصر" "بالتأكيد متى؟" "غدا ان اردت؟" "موافق هل احضر تاي؟" "لا"
اغلق الخط بكل دم بارد ليصب كل اهتمامه بشبيهة القطط التي تتوسط حجره ويشرع في تقبيل عنقها كالاسد الذي يهجم على فريسته لاكلها ،
علامات الملكية التي تركها على عنقها كانت بارزة بشدة مما جعلها مؤلمة بالغاية لكن ايلينا لم تأبه لامرها فقد كانت مثارة لتأخذ بالأنين عند تقبيل جونغكوك لشفتيها بدباقة وبطأ شديد وهذا جعل من اثارة الغرابي ترتفع هو والاخر
ليرفعها بحضنه ويصعد بها السلالم متجها بها الى غرفتهما اين اغلق الباب وقام بدفعها على الباب
نزع ملابسها الواحدة تلوى الاخرى تاركا حبيبته بصدريتها ولباسها الداخلي فقط وها قد اخذ يشبع كل انش من بشرتها الحليبية بقبل لزجة محاولا اسكات رمق شهوته لهذا الجسد النحيل الذي اتخذه نوعا من الاحجار النادرة التي يجب ان تحفظ وتخبئ كي لا يخدشها هذا العالم القاسي ،
أنت تقرأ
مُحْتَجَزَةٌ عِنْدَ السيّد جيُونْ؛ +18 J.K ✔
أدب الهواةهل ستقع الجميلة بحب هذا الوحش المتملك الذي بدا له وكأن العناية الآلهيّة ابت أن تسلمه إلى الوِحشة والكَآبة فأتاحت ايلينا لهُ مُؤنِساً لِذاتِهِ الجائعة رُوحيّا جاعلةً من طباعه تلين؟ هل ستنجحُ في جعل ذلك القلب البارد ينبض هل ستنجحُ بإيقاظِ ما بباطِنه م...