الفصل ال15 من روايه
ومن لحبي سواگ 😞💔تأليف Fatma Hasan Mostafa
⚫⚫⚫⚫⚫⚫⚫عاصم :ليلي فوقي ياليلي مالك
ليلي: كابوس مزعج اوي
عاصم: احكيلي
ليلي: لا ابدا دي حاجات بشوفها ضلمه وحاجات
وحشه عايزه تموتني
عاصم: طيب تعالي ف حضني متخافيش انتي
مفيش حاجه هتقدر تقربلك انتي معايا
وبعدين احكيلي صحيح اول مره جيت ونمت
عندكوا فيها كنتي انتي وهاجر بتقولوا كلام غريب
جدت وكل واحده بتنده التانيه بأسمها هي
ليلي: هحكيلك ياسيدي دي لعبه گنت بلعبها
انا وهي واحنا صغيرين لاننا لما كنا بنقف قصاد
المرايه كنا بنشوف في اتنين واقفين جمبنا
شبهنا بظبط وحتي لابسين نفس لبسنا
عاصم: تقصدي انك تقفي تشوفي نفسك
ليلي: لالا كنا بنشوف نفسنا وبنشوف اتنين
واقفين جمبنا ف المرايه وكانوا بيلعبوا معانا
بس كان اسم اللي شبه هاجر ليلي وكان اسم
اللي شبهي اسمها هاجر ف لما كنا بنحب نلعب
معاهم كنا بننده علي بعض بأسامينا
بس الغريب انهم مش عايشين معانا بس كانوا
بيحبونا اوي واحنا بنحبهم
عاصم: غريبه انتي مبتخافيش وجريئه اوي
ليلي: ازاي
عاصم: يعني كل اللي بيحصلك دا يخوف اي
حد ويخلي ف حياته خلل دايما
ليلي: مين قالك اني مبخافش انا مبحبش اخلي
حد يشوفني خايفه مبحبش حد يعرف نقط ضعفي
عاصم: بس انا حابب اعرفها
ليلي: مع الوقت هتعرف واحتمال تكرهني
عاصم: بس انا مستحيل اكرهك
ليلي: وانا مستحيل اقدر ابعد عنك تاني انت قوتيمحمد: انتي منكده ومبتكلمنيش ليه
مها: كنت بتغني ليها الاغاني دي ليه وليه اصلا تغني
محمد: مجامله لان عاصم عزمني وطلب مني اغني
مها: بس انت عينك متشالتش من عليها
محمد: مين دي
مها: البني ادمه اللي اسمهل ليلي
محمد: انتي حطاها ف دماغك ليه دي خلاص
اتجوزت هتسيب جوزها يعني علشاني
مها: ربنا يسعدها مع جوزها ويبعدها عن طريقي
محمد: طيب
مها: انت زعلان من الدعوه انت عايزها ترجع
محمد: هو انا اتكلمت بقولك ايه نامي ياحبيبتي
ربنا يهديكي يارب
مها: طيب يامحمد علي العموم انا حامل
محمد: الف مبروك
مها: منجلاكش ف حاجه زفت زي دي بلا قرف
محمد :اقصد اني فرحت انتي مكبره الموضوع ليه
وبعدين احمدي ربنا ان ربنا رزقك بطفل تاني
بعد امنيتك انه يموت ومات فعلا
مها: انت متعرفش تخلي مناسبه عدله ابدا
علي العموم انا ملحقتش احمل يعني
محمد: حاضر هخلي وكويس بس الصبح يلا ناميعفاف :مصطفي انت بتكلم مين
مصطفي: هاجر
عفاف: طيب خلص وتعالي عيزاك
مصطفي: حاضر ...بقولك ياهاجر هكلم ماما
واجيلك اوعي تنامي
هاجر: مستنياك باي
مصطفي: باي.... نعم ياماما
عفاف: انت بتكلم البنت دي ليه
مصطفي: البنت دي انا بحبها
عفاف: ودا من امتي
مصطفي: من يوم ما شوفتها وانا بحبها ومحدش
كان يعرف ولا حتي هي حبيتها وهفضل احبها
عفاف: بس محدش هيوافق علي الموضوع دا
مصطفي: وانا مش مستني رأي حد علشان
اتجوزها دي اللي بحبها ودي اللي هتكون حياتي
وعلي فكره انا لسه معرفتهاش اني بحبها بس انا
هعرفها دلوقتي حالا قصاد حضرتك ياماما لانك
اكيد اكتر واحده هتفرحيلي
عفاف: ايه اه طبعا هفرحلك بس مش تستني
شويه يابني
مصطفي: ليه ما خير البر عاجله
عفاف: طيب تصبح علي خير
مصطفي: وانتي بخير ياماما يقبل يدها ومن ثم
يدخل الي غرفه ليكمل كلامه مع هاجر
أنت تقرأ
ومن لحبي سواگ
Mystery / Thrillerگنت في غايه التعاسه عندما رأيتگ لا تستطيع ان تظهر اي حب لي في حين اني اري الگره في وجهها وعندما اخبرتگ بذلگ اسعقتني بقربگ اگثر منها وبعدگ عني اگثر فأگثر ولذلگ اوهمتگ برحيلي فراقبتگ من بعيد لأجدگ معها في قمه السعاده فقررت الرحيل لتبقي بسعاده اگثر وها...