گنت في غايه التعاسه عندما رأيتگ لا تستطيع ان تظهر اي حب لي في حين اني اري الگره في وجهها وعندما اخبرتگ بذلگ اسعقتني بقربگ اگثر منها وبعدگ عني اگثر فأگثر ولذلگ اوهمتگ برحيلي فراقبتگ من بعيد لأجدگ معها في قمه السعاده فقررت الرحيل لتبقي بسعاده اگثر وها انت تأتي من جديد لتلومني وتذگرني بماضي لا اري فيه سوي الالم والغصه والقسوه تلومني علي ما فعلته بعد ذلك فأنا گنت بحاجه لصدر يأخذ الهم بعيداً عن قلبي فقط وعناق صغير ليدمر گل مهالگي ويدخل القوه مره اخري الي قلبي لأصبح في حالاً افضل شعرت لتوي انگ القريب البعيد حينها ورأيت انه الملجئ الوحيد حتي وان گان غريب فقط لأنني لمحت في عينيه الشفقه علي حالي ولكنه خذلني واشعرني نفس الشغور البغيظ اللعنه علي من يخون ويجعل شخص نادم كل الندم علي حبه لسنين