الفصل ال18 من روايه
ومن لحبي سواگ 😞💔
تأليف Fatma Hasan Mostafa
🌑🌑🌑🌑🌑🌑🌑🌑
سليمان: هي هاجر راحت فين
ليلي :راحت مشوار وراجعه
عائشه: فين يعني
ليلي :راحت تجيب حاجات ليا وجايه
سليمان: ماشي
ليلي: انا اتخنقت وعايزه امشي
سليمان: طيب لآزٍمٍ نشوف الآۆلْ عاصم هيقول ايه
عاصم: ليه عايزه تروحي انا هنا برضوا معاكي
ليلي :بتخنق من المستشفي مش بحب اقعد فيها
انا كدا نفسيتي هتتعب بجد
عاصم: طيب خلاص نروح عايزه نروح فين
ليلي :علي بيتنا اللي عند بابا
عاصم: ماشي ياستي يلا بينا
ليلي: ايه دا بجد بسرعه كدا طيب يلا بس اطلعوا
هكلم هاجر تيجي الاول
عاصم: ماشي
هاجر: مصطفي الحقني يامصطفي
مصطفي: اهدي مالك في ايه وشك اصفر ليه كدا
هاجر: مها خبطت محمد ومحمد واقع في الارض
وجريت ورايا لما لاقتني شوفتها زقتها بعيد عني
وجيت علي هنا هي اكيد جايه ورايا علشان
مقولش حاجه الحق محمد بسرعه
مصطفي: محمد طيب اهدي انتي انا رايح ليه
هاجر: الو ياليلي
ليلي: يلا انا هخرج م̷ـــِْن المستشفي وقولتلهم
انك رايحه تجيبيلي حاجات تعالي علشان محدش
يعرف ويضايق يلٱ
هاجر: اجي حاضر جايه
ليلي :صوتك ماله انتي معيطه
هاجر: في مصيبه حصلت ياليلي مصيبه كبيره
ليلي: مش تقلقيني قولي حصل ايه
هاجر: لما اجيلك
يتصل مصطفي بالاسعاف ليأتي الاسعاف سريعا
الي المنزل في حين وصوله يري الشرطه مع الاسعاف
يذهب معهم الي المستشفي....
ويتصل بعاصم مصطفي: الو عاصم الحقنا ارجوك
عاصم :خير يامصطفي في ايه
مصطفي: احنا رايحين علي المستشفي معايا
مها ومحمد والاتنين حالتهم خطيره جدا تعالي
وهتعرف كل حاجه بنفسك
عاصم: تمام جاي حالا
ليلي: في ايه
عاصم: مفيش ياحبيبتي مضطر اسيبك معاهم
دلوقتي في عربيه يوسف او عمر وهروح مشوار
وانا راجع هروح اجيب الشنط من الشقه التانيه
واجي علي طول ولما اجي هحكيلك
ليلي: ماشي خلي بالك علي نفسك ولو هتتأخر
عرفني متنساش
عاصم: حاضر
في المستشفي،....
عاصم: حصل ايه هما فين
مصطفي: في الاوضه جوه
عاصم: ماشي هدخل اشوف
بعد وقت قصير
عاصم: للاسف مها تعيش انت ومحمد لسه
في امل انه يعيش بس اهم حاجه النهارده يعدي
علي خير من هنا لحد بكرا زي دلوقتي هو في خطر
ادعيله ربنا ينجيه الخبطه كانت جامده خصوصا
انه في ظروف صحيه مش تمام
مصطفي :ارجوك تهتم بيه انا عارف ان في مشاكل
بينك وبينه كتير جدا بس انا هخليه يبعد عنك
رجاءاً انقذه وانا هخليه يتأسفلك
عاصم: انت بتقول ايه يامصطفي دا واجبي
وشغلي ملهوش دعوه بمشاكلي
مصطفي: دا العشم
عفاف: هنقول ايه دلوقتي لأمها
مصطفي: استني ....الو ازي حضرتك ياخالتي
شيماء: انا كويسه يابني انت عامل ايه
مصطفي: الحمدلله تمام بقول لحضرتك ممكن
تيجي المستشفي دلوقتي
شيماء: بنتي فيها حاجه ولا ايه
مصطفي: لالا مفيش حاجه بس تعالي
شيماء: حاضر
أنت تقرأ
ومن لحبي سواگ
Mystery / Thrillerگنت في غايه التعاسه عندما رأيتگ لا تستطيع ان تظهر اي حب لي في حين اني اري الگره في وجهها وعندما اخبرتگ بذلگ اسعقتني بقربگ اگثر منها وبعدگ عني اگثر فأگثر ولذلگ اوهمتگ برحيلي فراقبتگ من بعيد لأجدگ معها في قمه السعاده فقررت الرحيل لتبقي بسعاده اگثر وها...
