20

3.8K 107 0
                                    

#الحلقة_20
ناضت يسرى لبست و خرجت طيبت لفطور و مافطرتش و خرجت راحت لدار جدها فطرت معاه و دات إياد و جدها يشريو طونابيل يمشيو بيها مادامهم في البلاد و مباعد راحت تخدم كي وصلت 6 خرجت يسرى من الريستورون و راحت روحت و كي جات رايحة لشومبرتها سمعت صوت رحمة في شومبرة سيف طبطبت في الباب و عيطت: سيف أخرج عندي هدرة معاك خرج سيف كان لابس شورت و كاين في وجهو و صدرو des trass تع حمير قاتلو : يخي قلنا ماتزيدش جيب القحاب تاوعك هنا قلها: داري و نجيب لي نحب فهمتي قالها بالعياط يسرى تقلقت ولات راحت للبالكون تشم شوي هواء و سرحت شوي حتى نوضها صوت الباب و هز يتسكر جربت تحلو لقاتو مسكر بالمفتاح تبسمت بقهرة و عرفت بلي سيف دار هكذا باه ينتقم منها تنهدت و بقات واقفة و ترجف من البرد لإنو كانت نحات لافاست بقات واقفة وسارحة و تتفكر في ياسر و نهار كانت تخرج هكذا بلا فاست يلحقها و يجيبلها لافاست تعها ويحضنها و فجأة تفكرت مشهد موتو جات صورتو هو مغطي بالدم بين عينيها و هنا شعلت نارها و راح إحساس البرد و بقات ساعة تجيب ساعة و الثلج كان يهطل و هي سارحة في ذكرياتها حتى عقبو 5 سوايع و هي على هذيك الحال و سي سيف كمل سهرتو و على 11 تع اليل هبط شرب الماء و كي جا مولي للشومبرة تفكر يسرى راح يجري حل الباب تع البالكون لقاها واقفة و كاين شوي ثلج عاى شعرها و كتافها و شواريها زورق من البرد جا يهدر معاها ذزاتو و راحت تجري للدوش دخلت متحتو و حلت الماء حامي و بقات ثما يجي ساعة و مباعد خرجت نشفت شعرها و لبست سيرفات و تمدت على السرير و تغطات و نامت أما سيف فبقا مشوكي لإنو كان حاطها رايحة تعيط وتبكي وهو يروح يحللها الباب يلقاها ترجف و تبكي لاكن هي كانت حاكمة أعصابها حتى نساها ناضت يسرى على 2 لقات روحها مسخنة قاست السخانة لقاتها 39.5 ولات ناضت لبست مونطوها و شاشيتها و هزت مفاتحها و خرجت كي جات خارجة طيحت مزهرية كسرتها لاكن ماتولهتلهاش لإنو كانت فشلانة و ماهيش قادرة توقف و كي طيحتها فطن سيف كي هبط لتحت لقاها تلبس في سباطها قدم ليها و قلها: وين راكي رايحة جاوباتو بصوت خفيف : ماعندو مادخلك هو حسها تعبانة قرب منها مسلها جبهتها و هي نحاتلو يدو كي مسها لقاها تغلي بالسخانة قلها : لازم تروحي للسبيطار ضحكت و قاتلو: لاه وين كنت ضاني رايحة في حالتي هاذي للعرس ؟ تبسم و قلها: هيا نديك قتلو : نن مانسحقش مزيتك و جات رايحة و مباعد داخت شوي كانت رايحة طيح حتى حست بيد في حزامها كان سيف حكمها باه ماطيحش ولا داها حطها فوق الفوتاي تع الصالون و قلها : أستنايني نلبس و نجي راح لبس تريكو وفاست و جا كي شافتو ناضت جات رايحة وهو تبعها ركبو في الطونابيل و داها للسبيطار و ثم.........

كرونيك:💓💓حب_غير_متوقع💓💓حيث تعيش القصص. اكتشف الآن