التخييم اغلب الناس يحبون ان يخيمون خاصة اجواء التخييم من تجمع العائلة و الكثير من الشواء اللذيذ او من تلك الذرة المشوية و لا ننسى الشاي على النار و لا احكيكم عن النار التي تتوسط الكبار و الصغار و كل واحد يحكي قصة مختلفة التي بعضها يتصدق و البعض لا يتصدق و يكون اغلب القصص عن الجن و العفاريت و غيرة من المعلومات عنهم و في نصف تركيزنا و اندماجنا في هذه القصص يأتي صوت يجعل الكل خائف و يرجف من مكان و آخرا شئ يكون شخص هو من قد فجعنا لكي يرى منظرنا الخائف و نجلس طول الليل خائفين من ان يحصل شئ بسس هذه القصص التي سمعناها و في النهاية ننام ،اسمي كاثر و عمري ٢٥ سنه لست متزوج للأن اعمل في الشرطة و المعروف عني اني احب التخييم و أجوائه في يوم استيقظت كعادتي من النوم على الساعة ٦:٣٠لكي اذهب الى العمل استيقظت و ذهبت الى دوره المياة لكي استحم و بلفعل استحممت و لبست زي الشرطة و نزلت الى الطابق السفلي و تحديداً المطبخ بدأت اطبخ لي الأفطار و ان افكر ما القضية التي سيعطونني اياها من مهمات و عند انتهائي من إعداد الطعام بدأت أتناوله و ان اتصفح مواقع التواصل الاجتماعي انتهت من تناول الطعام نظرت الى الساعة لأجدها الساعة ٧:١٠اسرعت الى خارج البيت لأن لا يوجد وقت بقي عشرون دقيقةعلى العمل و انا احتاج الى ان اصل تقريباً نصف ساعة من البيت الى مكان العمل ذهبت الى السيارة و بدأت أقود بسرعة و اخيرا وصلت الى العمل دخلت الى مكتبي و انا الهث.
(؟؟؟):ماذا بك يا صاح ؟؟؟المدير الى الان لم يصل.
(كاثر):ماذا؟هذا انت يا (ارك)قد اخفتني يا صاح.
(ارك):الهذا الدرجه انا فجعتك ها.
(كاثر ):لا لكن كنت شارد فقط.
(ارك):حسناً حسناً ،هذا لا يهم الأن اتيت إليك لكي أسئلك هل ستأتي الى الرحلة التي ستكون بعد غد .
(كاثر):ماذا!؟؟اي رحلة!؟؟؟؟؟
(ارك):هههههه،هل امس فتحت هاتفك ام ماذا!!!؟؟؟
(كاثر):لا لم افتحه أبداً لأني كنت مشغول طول اليوم فا لم افتحه أبداً ،لماذا!!!؟؟؟؟؟
(ارك):أحقا لم تفتح هاتفك،لا يهم لا يهم بلأمس المدير أرسل رساله يقول فيها ان هناك رحلة الى مخيم و الذي يريد الذهاب يكتب اسمه و لكن عندما رأيتك لم تكتب اسمك عرفت ان هناك شئ لأنك تحب التخييم ،ماذا هل ستكتب اسمك ام ستقول ان الأناس الذين في المقر لا يساعدون على الذهب!!!؟؟؟؟
(كاثر):سأذهب سأذهب.
(ارك):حسناً ،سأتركك لكي تعمل لأن.
و بلفعل وافقت و فتحت هاتفي لكي اكتب اسمي من الأسامي الذين سيذهبون ،لكن لم اعلم ان هذا القرار سأندم عليه لاحقا ،كتبت اسمي بلفعل و بدأت اقرأ الأسامي الذين سيذهبون الى هذا الرحلة لم يكن الكثير سيذهب فقط انا و رفيقي و المدير و أربعة من المقر الذي انا فيه و هم:(ريك، تومس،. سبستيان،كرستال )اغلقت الهاتف و رجعت الى العمل و بدأت اعمل الى ان سمعت....
(؟؟؟؟):كاثر تعال الى مكتبي في الحال.
انه المدير لا محالة أغقلت الملف الذي في يدي و وقفت و انا اتنهت و بدأت امشي الى غرفة المدير التي تكون أمام السلالم ذهبت و طرقت الباب ،ثم دخلت بعد ان سمح لي بدخول دخلت و وقفت أمام طاولته و.....
(كاثر):نعم ،سيدي هل ناديتني؟
(المدير):نعم عندك مهمه جديده و يجب ان تكملها اليوم و بأسرع ما يمكن و لا تتكاسل بأي شئ هذه الملف الأساسي و الملفان الأخران سأسلمك اياه بعد قليل هيا.
(كاثر):حاضر سيدي.
أخذت الملف و خرجت الى مكتبي و جلست و بدأت اقراء ما فيه ، اعلم ان البعض يتسائل لماذا معاملته هاكذا و سريع و كأنه لا يريد التكلم هذا هو المدير عجول اكثر الأحيان ،لنرجع لأن بدأت اقراء الملف و كان يتحدث عن جريمة حدثت في حي(.........) زوجان مقتولاً في البيت و ليس لهم أطفال و لا أعداء و كان مكتوب بعض اسماء المقتولين هذا ما كان مكتوب في الملف قلت في نفسي:(اني يجب ان اذهب الى هناك يجب ان أسئل الجيران ان كان احدهم شئ يساعدني في هذه الجريمة و بلفعل استقمت و ذهبت أولا الى غرفة المدير طرقت الباب فسمح لي بدخول دخلت و .....
(كاثر):أيها المدير انا سأذهب الى مكان الجريمة لكي أسئل الجيران و بعض المحلات الموجودين هناك الذين يعرفونهم .
(المدير ):حسنا اذهب لكن عندما ترجع سأعطيك الملفان لأنهم الى الأن لم انتهي منهم الى الأن حسنا.
(كاثر):حسنا ،شكرا لك.
خرجت من غرفة المدير ثم ذهبت الى مكتبي لأن مفتاح سيارتي هناك و يجب ان احمل معي دفتر لكي أدون فيه ما قيوله الجيران و الباقين ذهبت السيارة بعد ان معي كل شئ دخلت السيارة و بدأت أقود و انا افكر كيف يقتلاً في يوم واحد و أصلاً كيف سيقتلهم احد و هم أصلاً ليس لهم أطفال و لا أعداء اذا من هل يكون احد الجيران!؟؟؟؟ او انهم قتلو أنفسهم !!!؟؟؟ام ماذا !؟؟؟ تتكون الأسئلة الكثيرة في رأسي و لم اجد اي حل و بينما انا افكر قد وصلت الى المكان بلفعل ركنت السيارة بلقرب من منزل الجريمة و بدأت أتفحص البيت من الخارج كان البيت عادي لم يميزه اي شئ من الخارج لكن ما لفتني هو أن في البيت ليس باب واحد هناك اثنان بدأت افكر من الممكن ان هناك قاتل قد اقتحم البيت من هذا الباب ، لن أكثركم عن هذه القضية لأن ليت موضوع قصتي سأختصر لكم ماذا حدث ،بعد ان فكرت كثيرا دخلت البيت و بدأت ابحث اذا هناك اي أثار لكن لم اجد الى بصمات الزوج بعد ان بحث في ارجاء المنزل ذهبت لكي أسئل الجيران و كان كل الجيران تقريبا أقوالهم متشابه و هي ان الزوجان دائما يتشاجران لكن هم يحبان بعضهم فلا تصل الى هذا الحد و في واحده من الجيران تقول ان في يوم مقتلهم كان صراهم يملأ الحي و لكن فجاء توقف الصراخ و كان صراخ الزوج فقط و كان يقول تستحقين جلست على احد المقاعد و بدأت اجمع افكاري الى ان استنتجت ان الزوج هو القاتل لأن كانت بصماته على السكين و كان توحيد الذي يصرخ بعد ان توقفت الزوجه عن الصراخ يعني انه قتل زوجته ثم قتل نفسه ،انه هذا متوقع جدا هذا سهل،ذهبت الى المقر بعد ان اكمل كل شئ و اول شئ فعلته هو اني ذهبت الى المدير طرقت الباب كلعادة فسمح لي و دخلت و وقفت أمامه و .......
(كاثر):أيها المدير قد حللت القضية .
(المدير):احسنت يا كاثر توقعتها من احسن شرطي عندي .
(كاثر):شكرا لكي أيها المدير،انا سأذهب الى مكتبي حسنا.
(المدير):حسنا،لا تنسى الملفان.
هززت رأسي و خرجت من مكتبه و ذهبت الى مكتبي و بدأت افتح الملفان و اقرأهم و ما فيهم و بعد ان أنهيتهم ذهبت بهم الى المدير و سلمتهم له و قبل ان اخرج قال......
(المدير):جهز نفسك و نم جيدا غدا ستكون الرحلة حسنا، و ارك هو الذي سيمر على الكل غدا حسنا.
(كاثر):حسنا.
و خرجت و انا متعب ،نظرت الى ساعة هاتفي و كان الوقت اقرب الى الحادية عشر ليلاً تنهت و خرجت من المقر بأكملها توجهت الى سيارتي دخلتها و بدأت افكر في الأشياء التي سأضعها في الحقيبة الى ان وصلت البيت دخلت الى البيت و انا تعب أخذت حمام سريع و خرجت ذم نزل و بدأت اصنع لي شئ سريع كعشاء لي بعدها ذهبت الى غرفتي التي تكون في الطابق الثاني و اخرجت حقيبة مناسبة للرحلة جلست و بدأت تجهزها الى ان انتهيت و بعدها ذهبت و رميت نفسي على السرير و بدون اي شعور غطيت في نوم عميق ، لحظة لحظة اني اسمع صوت سيارة اسيقظت و انها انها الصباح انظر الى ساعة هاتفي انها الساعة الثامنة و النصف استقمت و أخذت حمام صباحي سريع و لبست ملابسي بسرعة و نزل الى الأسفل و حضرت لي كوب قهوة و خرجت و وجت و ان ارك و الباقين ينتظرونني .....
(ارك):اصبح لنا ساعة و نحن نتظرك الكل قال انك لن تأتي ماذا حدث؟
(كاثر):غلبني النوم ماذا افعل.
(المدير ):حسناً حسناً ،ليس وقت النقاش الأن هيا اركب.
بلفعل ركبت و بدأ ارك بسواقة السيارة و كان كل واحد يقول قصة مضحكة حدثت له لكي لا يكون الو ممل و كان طول الطريق قصص مضحكة الى ان وصلنا الى المكان المحدد لكي وتخيم فيه نزل الكل و أنزلنا الأغراض من السيارة و بدأ كل اثنان يساعدنا بعضهم البعض انا و سبستيان ننصب الخيام كلها تومس و كرستال يرخرجان الطعام ويرتبانه و هم الذين سيطبخان الطعام و ريك و ارك هم المسؤولين عن الأغاني و المشروبات(عصائر )و المدير هو من يشرف على الكل فقط بدأ الكل في العمل الى ان اصبح الساعة الثالثة و النصف و كان وقت الغداء ....
(كرستال):وقت الغداء .
(الجميع):حسناً.
جلس الكل حول الطعام و بدأنا بلأكل و كان رائع جداً و مع الأكل بدأ كل واحد يقول الأشياء التي سنفعلها من شواء و مشروبات(عصائر) و بعض من الشاي و لا أنسى بعض القصص الرعب تعرفون لا تخرج القصص التي تكون عن الجن و الأشياء هذه تكون رائعه و حماسية اكثر في الأماكن هذه و بعد ان اكل الكل بدأنا في الحديث عن أمور مختلفة و أشياء عادية تحدث معنى و بعض من النكات و المزح في بعض الأشياء السخيفة الى ان حل اليل ذهبت كرستال لكي تشوي الذره و سبستيان ذهب لكي يعد بعض من الشاي و ارك ذهب لكي يأتي بالمشروبات(العصائر) لمن يريدالمشروبات(العصائر)يأخذ و من يريد الشاي يأخذ و بعد الأنتهاء من كل شئ تجمع الكل حول النار و بدأ سبستيان بسرد قصه حدثت له.....
(سبستيان):كنت في احد الأيام وحدي في المنزل تحديداً في الطابق العلوي كنت اعمل على بعض الأوراق و عندما كنت اعمل سمعت صوت اقدام تمشي على الدرج ظننته اختي قد أتت من العمل لأن كان وقت مجيأها من العمل فذهبت لكي أرحب بها لكن لا يوجد استغربت قلت أكيد من العمل و انا تعب و لكن سمعت وصت من ورائي يقول سبستيان ماذا بك واقف هاكذا التفت و كانت اختي ابتسمت و قلت لها انك اخفتيني و من هذا القبيل ابتسمت ابتسامه جانبيه و قالت لي اخفتك ها و هجمت عليك بدون اي مقدمات خفت كثيرا بدأت احاول ان ابعدها من على جسدي لكن لا يمكنني ان امسكاها فا عرفت انها من الجن لأن أيضا اختي أخبرتني انها ستذهب مع صديقاتها الى مطعم فذكرت بعض الأيام و اختفى هذا الش......
لم يكمل كلامة بسبب الصرخه التي خرجت من ورائه خاف الجميع لأن من سيطلق صرخه الأن و لم يبدأ الرعب الحقيقي بدأ كل واخد يسأل الأخر اذا هو من اطلق الصرخه و اكل ينفي و يقول انه ليس هو الى ان.......
(ريك):ان المدير ليس موجود هنا انه ليس معنى.
(كرستال):أين ذهب لم الحظ اختفائه أبداً .
(كاثر ):حتى انا أين هو.
(المدير):هههههه،انا هنا ،ردت فعلكم تضحك حقا.
(ريك):لماذا فعلت هاكذا لقد اخفت الجميع.
(سبستيان):لماذا تفعل هاذه الأشياء .
(المدير):كنت اريدان ارى رد فعلكم فقط.
(تومس):حسناحسنا انتهى الموضوع الأن دعوني اقول لكن هذه القصة التي حدثت لي قبل ثلاث أسابيع ،عندما في ذالك اليوم زارني احد الجيران الجدد المنتقلين أتى الي و قد جعلته يجلس في الصالة و انا ذهبت الى المطبخ لكي احظر اليه بعض من الماء و بعض الحلويات لكي أضيف لكن عندما كنت اجهز سمعت صوت من ورائي يقول لي هذا مطبخك يا تومس أدرت نفسي و انا خائف ،و عندما سألت من قد أوصلك الى المطبخ قال و هو مبتسم امبتسامه مخيفة ان الخادمة هي من دلتنا على المطبخ يا تومس ،و هذا ما تخافين زيادة بعيدا عن انه كيف عرف اسمي ان لا وجود لأي خادمة في المنزل أصلا ،حاولت ان أكون طبيعي بما فيه الكفاية لكي لا يسألني عن خوفي ذهبت معه الى الصالة بعد ان جهزت كل شئ بدأت معه نتبادل بعض الحديث الى ان بدأ اذان المغرب بدأ يصرخ و يركض في كل مكان صراخ غير طبيعي الى ان لم اسمع له صوت بدأت أبحث عنه في كل مكان لكن لا وجود له في النهاية عرفت انه احد الجن لكن لم تتوقف القصة هنا بعد بضعت أيام من الحادثة أتت لي أمراء كبيرة في السن سألتني إذا كنت في اليلة التي قبل قد فعلت اي حفلة لكن أنا لم افعل أي حفلة قلت لها لا لم افعل اي حفلة ردت لماذا تكذب كنت معكم في الحفل هل نسيت ام ماذا لم اجد نفسي الا و انا اقرأ بعض الآيات القرآنية و فرأيتها تصرخ و تقول لي ان أتوقف لكن. لم أتوقف أبدا ...
و قد انتهت الجلسة بعدها ببعض النكت السخية و لم نتدارك الوقت الا و قد أتت الساعة الثالثة ليلاً ....
(سبستيان):هيا يجب ان ننام.
(ريك):نعم هيا .
ذهب الكل إلى النوم في خيمته و لكن لم أستطيع النوم لأن بدأت اسمع أصوات حول الخيمة حاولت ان انام و أقول إلى نفسي اني أتوهم لكن فجاء قفز احدهم على الخيم التي انام فيها و نذل من فوقها و فتح الخيم و دخل حاولت ان اهداء نفسي و لا اخيف نفسي و خرجت من الخيمة بكل هدوء فذهبت إلى خيمه ارك و دخلت داخلها وزوجته مستيقظ فجلست بقربه و أنا خائف .....
(ارك):ماذا بك؟؟؟؟
( كاثر):رأيت احد ينط على خيمتي و دخل داخلها.
(ارك ):أنت تت....
لم يكمل لأن قد نط احد على الخيمه و قد دخل داخل الخيمة مثل ما حصل لي كان ارك خائف ف.........