Ch 14*عقد طلاق *

807 56 115
                                    

انجوي بيبز 😚💋

وثنكس ل Habibaaa898
و mmero_ka121 لأنهم اكتر اتنين تفاعلو 💕


يمتص ليام شفتان ترينتي بتخدر، وهي تبادله بحميمية مغمضه عيناها ذاهبة لعالم اخر، كانت تحتاج لأن تنسي ما حدث بشىء كذلك
لا تتحكم بجسدها معه، ساقيها ارتفعت لتحاوط خصره ليفك لها ازرار سترتها لتدفعه من فوقها وتخلع الستره بنفسها ثم تعتليه لتعود لتقبيل شفتاه من جديد وهي تحاوط وجنته متعمقة بالقبلة

لكن صوت الباب قاطعهم ليبتعدا سريعا لتري امها تقف عند الباب بعينان متسعه العينان لتشعر ترينتي بضربات قلبها تُسمع من التوتر
" ما الذي يحدث هنا بحق الرب ترينتي" صاحت بغضب لتنهض ترينتي من فوق ليام مرنديه سترتها
" لا شيء، لقد.. كنا نمزح" قالت بتوتر لتنظر لها والدتها بمعني حقا لتسحب يدها بعيداََ عن غرفه ليام ليشعر ليام بوجهه يسخن من الحرج، لم يكن يريد ان تراه لورين بهذا الوضع مع ابنتها بعد كل المساعدات التي يقدموها له.

"أمي توقفي عن سحبي هكذا" قالت ترينتي بتهكم
"ماذا تفعلي ترينتي بحق الرب، تضاجعي الفتي؟ هل هذا شعور الذنب الذي تحكي عنه، ماذا تريدي ان تفعلي به اكثر؟" قالت بحدة لتزفر ريتا بضجر

"ماذا افعل؟ نحن كنا نتحدث وقبلنا بعضنا ولم ندري لما نفعله" قالت
"ترينتي انتِ لا تحبيه، بينما هو يحبك، اي كل فعل صغير ستفعليه سيكن بالنسبة لكي تافه، لكن بالنسبة له مهم، لذا توقفي عن العبث بمشاعره مادمتي لا تحبيه "قالت بحدة لتشعر ان حديث والدتها صحيح

"ثم لو علم زوجك بهذا لا ندري ما الذي سيفعله بليام تلك المرة، توقعي منه اي، شيء "قالت ساخرة
" امي أنا ساتطلق منه ولن يكن له وجود بحياتي او حياة ليام او يستطع التحكم بي لذا انا سافعل ما اريده ولن اهتم لما سيفعله"قالت بغضب
" حسنا افعلي ما تريديه، لكن احذري علي مشاعر هذا الفتي، لأني اقسم ترينتي لو رأيتك تفعلي هذا مجددا، سأخبر والدك وساجعل ليام يعد لمنزله مع الخادمين يهتموا به حسنا؟ "قالت لتومئ لتتركها والدتها وترحل لتتنهد بتوتر وتدخل لغرفتها وهي توبخ نفسها علي ما كادت تفعله من قليل لولا ان والدتها اوقفتها، وهي تشكرها حقا على ذلك

(باليوم التالي)

زين عاد لمنزله بملل، شعور الوحده يستوطنه
يشعر انه لن يستطع اكمال يوم اخر بدونها
يريد ان يذهب لمنزل والدها يجلبها من هناك رغما عنها لكنه ايضا يعلم ان الأمور لن تُحل هكذا تلك المرة، عليه ان يرتب ويخطط لذلك ليستطع ان يعيدها له
دخل لغرفة المعيشة لتركض له جوردين لينحني ويعانقها بارهاق
"اشتقت لك" همست ليبتسم ويقبل رأسها

"وانا كذلك" قال بتعب وهو يعطيها الشكولاته والدمي التي بيده لتبتسم بتوسع لتأخذها وتركض لغرفتها بعد ان شكرته ليدخل ويجلس بجانب والدته ليري نظر الجميع تحول له
" اصبحت تعد من العمل متأخرا" قالت اخته
"نعم، لم اعد احب ان اتي للمنزل وهي ليست به، لذا اضغط نفسي بالعمل" قال بصراحة
"وما ذنب جوردين بذلك، الفتاه لا تراك سوي ساعتين وبعدها تنام لاجل مدرستها، لا تجلس معها لا تري كيف حال دراستها، وكيف مر يومها انت بالكاد تعلم سنها بصعوبة "قالت والدته بتهكم ليتنهد

Complete me (Z.M)حيث تعيش القصص. اكتشف الآن