ثنكظ اوي ع الكومنتس الجكيله بتاعتكو 😚
(بالماضي)
عاد زين من الحمام ليجلس امامهم ليري ملامح ريتا ومورجن متغيرة ليأتي النادل بالطعام، ليبدأ الجميع بالأكل بصمت وزين متعحب من هذه الاجواء ولا يجد ما يتحدث به يشعر بنظارتهما تخترقه
انهوا الغداء ليدفع زين الاموال ويخرج خلفهم ليري مورجن بالسيارة وترينتي بالخارج ليعلم انها ستحدثه
"اريد ان نتحدث زين" قالت ليومئ بتوتر من ملامحها الجدية
" لقد رن هاتفك وانت بالحمام" قالت مربعه يدها لصدرها ناظرة له باهتمام
"حسنا اين المشكله" قال وهو يمسك بالهاتف ليري مكالمة فائتة من مايكل ليشعر بقلبه يدق سريعا
" من اين تعلمه زين؟" قالت بهدوء
" هو رفيق قديم لي، حينما كنا نعش بلندن كنت اعلمه "قال بتوتر لتهمهم
" وما الذي جعله يتواصل معك الآن؟ الا تدري انه من سرق لوي وليام؟ "قالت
"ريتا هل لا يوجد سوي، مايكل دانيال واحد بالعالم اجمعه؟" قال ساخرا
"لكنك الآن قلت انه كان رفيقك بلندن، وهم سرقوا بلندن؟" قالت
" إلي ماذا تريدي ان تصلي ترينتي، فلتتحدثي مباشرةً" قال ممثلا الغضب
" لا اعني شيء لكني متعجبه من كونك مرافق رجل كهذا هذا يجعل لك سمعه سيئة"قالت
" حسنا انتِ لا تريني معه كل يوم هو مجرد صديق" قال بحده لتتنهد باسف
" انا آسفه لم اعني ان اضايقك"قالت ليومئ لها
"لا بأس اتفهمك "قال لتبتسم
" هيا لاقلق للمنزل ثم اوصل مورجن" قالت لينفي
" اوصلي مورجن اولا لنكن علي راحتنا"قال باسما
" لكن مورجن منزلها بعيد" قالت
" لا بأس لدي"قال لتومئ ويصعدا للسيارة.
(الآن)
ترينتي لازلت لا تصدقه ما سمعته، ليام كان معه حق
وهي لم تصدقه، بل صدقت زين، لأنه كان حقا ماهر باقناعها بكل شيء، كان كالمخدر الذي يسري بعقلها دخلت للمكتب بانفعال لتتسع عينان الاثنين وينهضا من مكانهما بتوتر.
"انا حقا لا اصدق انك بهذا الخبث والشر، كيف تفعل ذلك؟ انت كنت تريد قتله، انت تعلم انه اغلي شخص علي قلبي، كيف طاوعتك نفسك لفعل ذلك بي وبه ألم تشعر بالذنب؟ ام انك عديم الشعور" صرخت بعنف بنفس واحد لينظر لها زين بصدمة
"وانا التي كذبت ليام وصدقتك، انا حقا مغفلة كما يقول، اللعنة كيف لم اري سوئك؟ كيف تفعل بي ذلك؟ "قالت بضعف
" ترينتي ا... "قاطعته بغضب
" ماذا ستعتذر؟ ام ستخبرني انك لست الفاعل؟ لم يعد هذا الحديث يدخل لعقلي زين فلتجد غيري تخدعها وتضحك عليها انا اكتفيت، لكن هذا ليس خطائك بل خطائي انا لأني صمت لك كثيرا، لكن تلك المرة ما بيننا انتهي زين"قالت وهي تخلع خاتم زواجهما بانفعال وتلقيه بوحهه خارجة من المكان ليركض خلفها بسرعه
أنت تقرأ
Complete me (Z.M)
Randomماذا لو خُلق منا علي يده وشم وشريك حياته عنده بقية هذا الوشم؟ لا يمكنك سوي الارتباط بهذا الشخص لانه مخلوق ليكن لك انت، هل سيكون الأمر مثيرا وملئ بالغموض؟ ام سيكون شيء مزعج ان ينفرد عليك شخصا لم تختاره؟ تنزيل سريع (كل يوم) Cover by :zandy64
