عرفا ان انتو لسه بتتلخبطو بس مع الوقت هتتعودوا ع انتقال الازمنه، اصلي كتبت كدا بدل ما افضل اعمل فلاش باك كل شويه لو اكتب الروايه من اول متعرفو وافضل اكتب حته حته هتزهقوا 🤷♀️
بارت طويل 🌚
(بالماضي)
#قبل خمسة اعوام
"لكن كيف زين صاحب الوشم؟" قال ليام بلا فهم
" مجددا ستسئل هذا السؤال الاحمق؟ هو اراني وشمه وكان ما يكمل خاصتي" قالت ليتنهد بضجر
"جيد، علي ان ارحل" قال وهو ينهض
"ترحل؟ لما اتيت اذا؟" قالت بغرابه
" كنت اريد اخبارك لوكاس حبيب مورجن يقيم حفل بمنزله ودعاكي وكنت اتي للمكوث معك قليلا" قال وهو يرتدي جاكته لتومئ بحماس
"هل يمكنني اصطحاب زين؟ "قالت ليرفع كتفه بلا اهتمام
" افعلي ما تشائي، لا تأخذي رائي بأي شيء "قال لتعبس من طريقته الجافه
" ليام لا تحدثني هكذا" قالت بتذمر لينظر لها بلا تعابير ويرحل لتركض لاحقة به لتعانقه من ظهره
" ما الذي ازعجك عزيزي؟" قالت بحزن
"لا شيء " قال بحده بينما هو من داخله يريد ان يعانقها فقط
" توقف عن تمثيل انك لست غاضب وانت كذلك، هل غضبت اني ساصطحب زين؟ لن افعل ساذهب معك انت" قالت ليبتسم وهي لا تري وجهه حتي لأنها تحاول مرضاته باي طريقه وهذا ما يحبه بها كونها لا تتركه غاضب منها ابدا حتي لو لم تخطأ بشيء
" حسناً سانتظرك بالغد؟ "قال ملتفا لها ليقابلها لتومئ باسمة ليعانقها بخفة ويرحل لتتنهد وتجلس بفراشها تفكر بما تفعله وماذا ترتدي بهذا الحفل بالغد.
(الآن)
خرجت ريتا مع ليام للحديقه بينما زين يجلس مع والديها يتحدثا تسير بجانبه وهو بجانبها يسير بكرسيه المتحرك ضاغطا علي زرار التحكم ليقف ليام لتجلس ريتا امامه علي العشب سانده رأسها علي فخذه ليبتسم ويتمني لو يستطيع تحريك يده ليلعب بخصلاتها كالماضي حينما تريد ان تحكي له شيء تضع رأسها علي فخذه ومجرد ما يعبث بشعرها تعترف بكل شيء
"اشتقت لايامنا سويا عزيزي، اشتقت لكل لحظة لنا بالجامعه، أنا اسفه حقا اني مشغوله عنك، اقسم لو لست متزوجة لكنت معك بكل لحظة حتي بلحظة دخولك للحمام انا اعلم انك تحتاجني" قالت ليبتسم لها بمعني لا بأس لتتنهد بحزن علي حاله هو يبدو كصنم، لا يتحرك ولا ينطق فقط يحرك كف يده وبصعوبه
لديه شلل نصفي اما جزئه العلوي يتعالج به عن طريق العلاج الطبيعي والطبيب بشر عائلتها انه من الممكن ان يحرك زراعاه، اما قدميه فلقد خسرهم تماما ولا امل بهما، وحتي النطق يمكنه ان يستعيده، لكن هو الان يأخذ له جلسات وسيفعل عمليه بعد اشهر اذ لم ينجح الامر، هو مل مما يحدث له، مل ان يكن يريد ان يقل شيء ولا يفسر هو حتي لا يستطيع اخبارهم انه يريد الحمام،
أنت تقرأ
Complete me (Z.M)
Acakماذا لو خُلق منا علي يده وشم وشريك حياته عنده بقية هذا الوشم؟ لا يمكنك سوي الارتباط بهذا الشخص لانه مخلوق ليكن لك انت، هل سيكون الأمر مثيرا وملئ بالغموض؟ ام سيكون شيء مزعج ان ينفرد عليك شخصا لم تختاره؟ تنزيل سريع (كل يوم) Cover by :zandy64
