بارت صغير، بس اللي بعديه دمار 😂
بارت صغير ، بس ممكن اعوضكم بواحد تاني 🌚
"ما هذا الهراء واللعنة امي؟" قال زين بانفعال
"هذا الهراء لم اجلبه من عندي، ابنتك من سمعتها" قالت بحدة
"وانتِ صدقتي طفلة؟" قال ساخرا
"ولم اكذبها؟ لما ستكذب جوردين؟" قالت ساخرة
" ماذا تقصدي؟ إلي ماذا تلقي حديثك عن زوجتي امي قولي مباشرةً" قال بحدة وانفعال" توقف الفتاة تقل لك سمعتها"قال لينظر زين لجوردين التي تنظر لهم بتوتر ولا تفهم الأمر
" هل انتِ بحق سمعتيها ام تلك احد كذباتك؟ "قال بحده لتنفي بخوف ليمسك بزراعها بقوة لتتأوه بألم
"ماذا قلت من قبل عن الكذب؟ لما تجعليني اغضب عليكي"قال صارخا وهو يشدها من زراعها بعنف لتزرف جوردين دموعها بضعف
"انا.. لا اكذب" قالت باكيه لتدفعه والدته بغضب عنها لتمسك جوردين يدها بالم وتنظر ليد زين التي تركت علامة لتنظر ليدها باكية
" اتركيني أمي" صاح وهو يحاول ان يمسك بها من جديد يريد ضربها لتصفعه امه لتتسع عيناه"اجننت؟ تريد ضرب ابنتك؟ انت حقا جننت، فلترحل من هنا واللعنة لا اريد رؤيتك" صرخت بوجهه وهي تسحب يد جوردين معها بعيدا وهو مازال يقف مكانه
"ساشكي لأمي منك، لتخبر الرب علي ما فعلته معي الآن "قالت ناظرة له بدموع التي جعلت قلبه يتكسر، لكنه لم يصدق ولن يصدق هذا علي ريتا مهما اخبروهصعد لغرفته من جديد ليجدها كما هي تجلس بالفراش ليدخل للغرفة بانفعال
"ماذا كنتِ ستخبريني قبل ان تناديني امي" قال بهدوء لتبتلع غصتها
" وانا بمنزل عائلتي لقد قبلت ليام"قالت عاضة شفتاها بتوتر لينظر لها بمعني حقا
" هو من قبلك ام انتِ من فعلتي؟" قال بهدوء
" هو قبلني وانا بادلته" قالت لتجده يلقى احد التحف الموجوده لتسقط ارضا لتغمض ترينتي عيناها بفزع ليمسك بيدها ويجعلها تنهض لتنظر له بخوف
" لما جعلتيه يفعل ذلك؟ الستي ملكي؟ "قال بحده" نعم، لكن وقتها كنا متخاصمان" قالت
" وهل هذا حجة لتفعلي ذلك؟ لما لم اقبل اي فتاة اذا حينما تخاصمنا؟" صاح
"لكن ليام ليس اي فتي هو مكملي" قالت ليدفعها بغضب لتصتدم بالحائط لتتأوه بالم ممسكة بظهرها ليقترب لها لتنكمش بخوف
" لما لم تضاجعيه ايضا لأنه مكملك؟" قال لتشعر بضربات قلبها تعلو بخوف
"انا آسفة "همست ليتنهد
" اتري ان هذا الأمر به تهاون لتتأسفي؟ "قال بهدوء لتعض شفتاها بتوتر، لا تدري ماذا سيفعل بها إذا علم انها حامل وهي تراه يفعل كل هذا لأجل قبله" نامي ترينتي انا حقا اسيطر علي نفسي بصعوبه حتي لا افعل لكي شيء" قال وهو يبتعد عنها لتومئ وتصعد للفراش بسرعه لتغطي نفسها وتتكوب بداخل بعضها، تشعر بقلبها يدق بصوت صاخب، جسدها يتعرق من التوتر، تشعر ان حديث لوي صحيح، هي لو كانت اخبرته عن الامر لكانت مقتوله الآن علي يده رأته وهو يدخل الشرفه لتبدأ بالبكاء بصمت.
أنت تقرأ
Complete me (Z.M)
Randomماذا لو خُلق منا علي يده وشم وشريك حياته عنده بقية هذا الوشم؟ لا يمكنك سوي الارتباط بهذا الشخص لانه مخلوق ليكن لك انت، هل سيكون الأمر مثيرا وملئ بالغموض؟ ام سيكون شيء مزعج ان ينفرد عليك شخصا لم تختاره؟ تنزيل سريع (كل يوم) Cover by :zandy64