Ch 31 *اطلبوا الإسعاف *

679 55 67
                                    


، سوري اني منزلتش امبارح بس مكنتش خلصته، لاف يو يقمراتي😚❤️



" كيف ساخطف ابني بحق اللعنة؟ وهل لو ساخطفه منها سأذهب به لمنزل والديها؟" قال ساخرا بغضب
"اهدء ليام الأمر بالطبع به خطأ" قال لوي ليزفر ليام
"الأمر ليس له علاقه بالخطف الذي برأسك، ان تأخذ طفل وهو بحضانة امه، هو يعد ذلك" قال المحقق
" يمكنك سماع شهادة ابني، او شهادة والديها "قال
" لا، لا نحتاج لشهادتهم، الأمر بسيط سيعود جاكسون لامه وانت ستعود لمنزلك"قال وهو ينهض للخارج ليتنهد ليام ليربط لوي علي كتفه
" ارائيت ما فعلته بي؟ اقسم قبل ان يأتي الشرطة
كنت ذاهبا لها به"قال ليام بحزن
" انا حقا لا ادري كيف تفكر تلك الفتاة، هي الخاسرة حقا" قال لوي ليدخل المحقق
" يمكنك الرحيل سيد ليام "قال
" وابني؟ "قال

" هو بطريقه لوالدته" قال ليومئ ويحرك كرسيه للخارج ليلحقه لوي
" يا رجل انتظرني ما بك "قال لوي وهو يمسك بكرسيه ليدخله للمصعد
" سأتي معك لمنزلك ديسي لدي والدتها"قال لينفي
" أريد البقاء وحدي" قال
"وحدك كيف ليام" قال لوي بتهكم
" لوي انا لست طفل واستطيع فعل مل شيء "قال
" حتي دخول الحمام؟" قال ساخرا
"ساتصرف، فقط اتركني وحدي "قال
" انت لن تكون بخير وحدك" قال
"سأكون" قال ليومئ لوي ويخرجه من المصعد ليرفعه مدخله لسيارته.

دق الجرس ليفتح زين ليري الشرطي ومعه جاكسون
"اين السيدة ترينتي إيليا؟ "قال
" لحظة، ريتا تعالي لهنا عزيزتي"صاح لتنزل سريعا وتقترب لتتسع عيناها لرؤية جاكسون لتبتسم وتحمله منه سريعاً

" فلتوقعي لنا هنا" قال لتومئ وتكتب اسمها لتشكرهم وتغلق الباب
"اخيرا، اشتقت لك بشده عزيزي، لا تدري كم كنت حزينه وانت بعيد عني" قالت لتراه صامتا ناظرا لزين
"مرحباً بمنزلك جاك "قال زين وهو يحاول حمله ليبتعد جاكسون مديرا وجهه معانقا والدته ليتنهد
"سيعتاد عليك حبيبي، هو لا يتحدث مع احد الا عندما يعتاد عليه" قالت ليومئ
" هل انت جائع؟ "قالت لينفي
" ما بك صامت هكذا "قالت
" الشرطة اخذت دادي" قال بحزن
"لا، هو بالتاكيد عاد الآن، هم فقط سيسئله بعض الاسئلة عنك" قال زين
"لا تقلق علي والدك هو بخير" قالت

"اريد التحدث له "همس لتومئ
" حسنا سابدل لك ملابسك وبعدها نحدثه" قالت لينفي بتذمر
" اريد التحدث له اولا" قال لتومئ وتمسك بهاتفها لتعطيه بعدما هاتفته ليضع الهاتف علي اذنه
منتظرا رد ليام
(مرحبا) سمع صوت والده ليبتسم
(دادي هل انت بخير؟) قال باسما
(نعم صغيري انا كذلك، هل الامور عندك جيدة؟)
(لا ادري بعد، مشتاق لك من الآن) قال ليبتسم ليام
(وانا كذلك، اشعر بوحدة كبيره بدونك، لكني ساتحدث لك كل يوم كما اتفقنا) قال

(حسنا دادي إلي اللقاء)
(إلي اللقاء بطلي) قال لتبدأ دموع ليام بالهبوط ليري ريتا تتحدث له
(ما الذي تريديه؟) قال بحدة
(انا اسفه علي الطريقة التي اخذت بها ابني لكنك من اضطررتني لذلك ليام) قالت
(أنا اكرهك كثيرا ترينتي، وهذا سيء، ان الحب الذي بقلبي تجاهك الآن اصبح نار مشتعلة) قال لتتنهد ولا تجد ما تقوله ليغلق الخط بوجهها.
"هل ارتحت الآن سيد باين؟ هيا لتغير ملابسك وتأكل لأن لدينا طائرة بعد ساعتين " قال زين باسما وهو يضع يده علي كتفه ليبعد جاكسون جسده عنه
"ابتعد عني" قال وصعد للاعلي

Complete me (Z.M)حيث تعيش القصص. اكتشف الآن