-كاى ماذا تفعل كل هذا بالداخـ....ااااهه-
صرخت بقوة
-ما الذى...-
انتفض ليركض و يدخل الحمام ليختبئ داخله بسرعة
-ما هذا الذى رأيته؟-
-لا لاشئ، كُنت سأحضر لكِ ملابسًا صحيح-
خرج لكنه هذه المرة كان يرتدى تيشيرته
-حقًا! لديك ملابس نسائية هنا؟ ماذا تفعل لديكَ ها؟-
ضيقت عينى بشك بينما الاحقه
-خذى سأخرج حتى ترتدى-
القاها لى دون ان ينظر الى ثم خرج من الغرفة
____كاى
سمعت باب الغرفة يُفتح لأعلم ان ميا انتهت من تبديل ملابسها
التفتت لأراها
واللعنة كيف لشخصية مثلها ان تَملك هذه الهالة المثيرة لنبضاتى؟
اعنى هى حقًا شخص هادئ، لكنَ قلبى لا يستطيع المحافظة على هدوءه وهى موجوده.
-فيما انتَ شارد كاى؟-
-في جمالكِ-
استطعت رؤية شفتيها التى تعضها كلما شعرت بالخجل
ابتسمت بخفة على خجلها اللطيف لأنهض وأتوجه لها
-ميا، تعلمين انى اُحبكِ؟-
قررت التلاعب بها قليلاً
ماذا افعل هى تبدو جميلة بشكل أخاذ عندما تخجل
اقتربت منها وأمسكت كلتا يديها لتنظر للأسفل
-ارجوكِ لا تحرمينى من نعيم تأمل عينيكِ وانظرِ لى-
-ياه ما بكَ هكذا، توقف-
صرخت بينما تنظر فى جميع الأنحاء عداى
-تُريدين مشاهدة فيلم؟-
-متى سنعود؟-
-تريدين العودة؟-
-نعم اعنى لا..اقصد نحن تأخرنـ...-
كانت مترددة وتتلعثم كثيرًا وهذا جعلها مثيرة فى نظرى
لذا قبّلتها أقاطع كلامها
افلت يداى من يدها لأحاوط بها خصرها
