مملكه الراقي
الجزء السادس
اول سيشنفتشت في الظلمة الدكناء عن تفاصيل تشبه حكايتي ...........
عمن يفتح شهية الخواء بداخلي .........
عن مواعد فصول التهاطل ...........
على مراهم لجروح ذاكرتي .....
و ما بحوزتي سوى رسائل من ذكرياتي الراحلة ....
و عير تائهة تحمل مكاتيب من قافلة أحلامي .......
فقيدة أنا في زحمة أزقة متشابكة ............
عنوانها عمر بلا حلم ...........
و تواريخ ل روح تسطر أطياف حروف السعادة على ورق من وهم ...........
صعاب و ألم و حكايات تليها حكاية تتلى من أفواه لا تنام ...........
قيلَ ربما هي رواية وهم ....... و قيلَ أسطورة إمرأة تغزو درب السراب ...........
أقبلت من وراء الأيام ك شبح ... ك طيف ... ك روح خالدة على جدار التعب ...........
لا بل ك حورية تطالب الزمن برقصة الأحلام على ثغر الأيام ...........
كل شيء عندها مباح ........ و البوح من فمها قسم ... و وعد ... وعهد .... لا ينتقد على مر الأعوام ...........
مدت يدها و طالبت الوقت بعزف غجري على إيقاع الخداع ...........
و اصطناع السعادة بقرع طبول معلقة كقرابين في محراب الأوهام ...........
تبتسم بلا موعد و ترحل بلا وداع ...........
أسير و أسير .......... و أهرب لذاتي و لا أجدها و تهرب بخطواتها الحرة ...........
و الحرية مطلب مأسور في رواية طويلة مليئة بالجراح ...........
فأستدعي ذاكرتي و أبحث عن كلام لم يقل عن حكاية لم تروى .....
يكتمه قلب حزين و تحكيه عيون شاردة في قارعة العدم ...........
تخونني أفكاري و يخونني إحساسي ...........
تجرحني حروفي تعاتبني كلماتي ...........
و الجراح تمارس الإغواء بردائها الشفاف ...........
و مشاعر ماجنة تتقن فنون الدهاء ...........
بلهفة ... و رعشة ... و رمشة عين ساحرة .... ترفض الاغتسال من نظرة عابرة ...........
في مآرب الخوف يزداد جنوني يروي طيشه على مسامع السمَار .........
تترقرق في الوجد برك الفراق لتمارس طقوس الشجن على السكك القديمة ...........
مخبئة في قلب من حديد ...........
فلا أجد ظلي و لا بعضي و أكمل المسير داخل روحي و عقلي ...........
ربما ألاقيني كملامح بلا وجود ...........
كمشاعر شاردة و صبر معاق ...........
فتخلق براعم الحب من وجع ...........
و تبدأ العزف على أوتار الجنون ...........
تتغير نوتات القلب و قد اهتز شوقه ...........
ليتجدد العشق و تشتعل الروح ...........
فترحل لتعانق المجهول ...........
و تتبعثر الأحزان على مفترش الرصيف ...........
و ما هي سوى ذكريات راحلة مرسومة بوجع على زند الحياة ...........
لتستمر فصول الرواية ..........راقت لي وسلمت يداكي.....مملكه الراقي...... بقلم الراقي
اول سيشن ....
الي حصل بعد كده اننا اتكلمنا وعلاقتنا بقت قويه جدا لمده ٣ شهور مع بعض والكل عارف انها مرتبطه بيا وكانت بتعللقي دايما علي بوستاتي بسيدي وكلام ده وانا منعتها لاني مش حابب كده وكلمه بتقولها من ورا قلبها وده كان غلط طبعا لحد ما جت في يوم وطلبت مني ان علاقتنا تكون حقيقيه وان نفسها فغلا تكون مملوكه ليا
حلو وانت ايش قلت
قلت لها اني مش حابب علاقه بالشكل ده مش عاوز حد يرتبط بيا ويكون مجبور علي كده قالتلي اسمعني كويس انا لقيت معاك الي كنت دايما مفتقداه والي بدور عليه انت وقفت جنبي وعملت معايه كتير من غير ما تستغلني ولا سالني حتي ليه كل ده كنت جدع وراجل ومقبلتش ان حد يضحك عليا ويهددني ربط اسمك باسمي عشان تحميني ومسالتش ولا دورت ولا حاولت حتي انك تستغل الموقف وتقول دي ملكي حمتني وظللت عليا بدون اي مقابل الي زيك تفتخر اي ست انها تكون تحت رجله وتحطك تاج فوق راسها لان الي زيك في الزمن ده قليلين جدا وفعلا بقوا عمله نادره وانا الي طلبت منك اني اكون خدامتك وتحت رجليك يااجدع وارجل راجل قابلته في حياتي ....
كلامك ده كله علي عيني وعلي راسي طبعا انتي فعلت حد عزيز وغالي عليا ويعلم ربنا اني عملت كل ده مش لغرض او لمصلحه منك عملته لوجه الله...
أنت تقرأ
مملكه الراقي
Randomقصه جديده ساديه بتحكي عن الساديه وعلاقتها المميزه والفريده وبتبين اساليب العقاب وسلبيات وايجابيات الساديه عن طريق قصه شيقه في سردها واحدثها عن مملكه كانت موجوده لشخص سادي راح نحكي عن علاقاته الناجحه والفاشله عن حدود معرفته وثقافته وازاي الساديه اثرت...