|CHAPTER 03|

3K 326 294
                                    

"زوجة الرئيس بيكهيون؟؟"إستفسرت سوجين بأعين مُتوسعه لهول صدمة ما سمعته

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

"زوجة الرئيس بيكهيون؟؟"إستفسرت سوجين بأعين مُتوسعه لهول صدمة ما سمعته.

نظرت لـها نايون بملل قائله"أنهيتِ حديثك؟ حسناً إذاً،أين هو مكتب بيكيهون!"

شكرت سوجين الإله لعدم تهورها بالحديث مع تلك المرأه والإ غدت بالشارع تُزف بخيبتها بَعد طردها بأسوء الطرق.

زفرت الهواء بعمق ملتفته لنايون متمتمه"تفضلي معي رجاءاً..من هُنا"

"لم أكُ أنتظر إذنك للعبور"قالت بينما تَسير نحو الخارج مُتجهه لمكتب زوجها حسب إرشادات سوجين التي تكاد تَمسك شعرها تنتفه لها بغِل.

وصلتا المكتب وكادت سوجين تَطرق الباب الا أن نايون أمسكت يديها قائله"هذا زوجي ولا أحتاج إذناً للدخول لعُقر مكتبه"

لم تكد سوجين تنبس ببنت شفه حتي تجاهلتها نايون تماماً دالـفة لمكتب بيكهيون.

قبضت سوجين قبضتيها بغِلً تَضرب الحائط متخيلةً إياه رأس نايون تفتك بِه.

...........

فُتح باب مَكتبه بوقاحه لينظر للدخيل بحِده وغضب وسُرعان ما تحول غضبه إلي هدوء حينما إتضحت هوية الدخيل أمامه.

"نايون؟؟،ماذا تفعلين هُنا"تساءل بيكهيون مُستغرف وجودها.

" لقد إشتقت إليكَ عزيزي، كما إنه يومك الأول بالشركه وأردتُ مفاجأتك لذا أحضرت الغداء لنتناولهُ سوياً! "بررت نايون تتجه صوب الكُرسي المقابل لبيكهيون تُريح جسدها عليه.

نظر لها بيكهيون يتنهد بخِفه قائلاً"لَم يكُن هناك داعي لمجيئك، فأنا مشغولً للغايه والاعمال مُتراكمه عليّ"وما إن أنهي جُملته عبست نايون تَضم يديها الي صدرها.

حضرت الطعام خصيصاً وهذا نادراً ما يحدُث كون الـخادمات هنَ من يحضرن الطعام عادتاً وللحقيقه هي ليست من حضرتهُ بنفسها فقد ساعدها الخادمات في تحضيره كونهاً فاشله في تحضير الطعام كذا تعلمه فكُلما حاولت التَعلم يُصبح المطبخ في وضعاً مُذري للغايه.

العَـشـيقَـة||THE MISTRESSحيث تعيش القصص. اكتشف الآن