" لقد إشتقت إليكَ عزيزي، كما إنه يومك الأول بالشركه وأردتُ مفاجأتك لذا أحضرت الغداء لنتناولهُ سوياً! "بررت نايون تتجه صوب الكُرسي المقابل لبيكهيون تُريح جسدها عليه.
نظر لها بيكهيون يتنهد بخِفه قائلاً"لَم يكُن هناك داعي لمجيئك، فأنا مشغولً للغايه والاعمال مُتراكمه عليّ"وما إن أنهي جُملته عبست نايون تَضم يديها الي صدرها.
حضرت الطعام خصيصاً وهذا نادراً ما يحدُث كون الـخادمات هنَ من يحضرن الطعام عادتاً وللحقيقه هي ليست من حضرتهُ بنفسها فقد ساعدها الخادمات في تحضيره كونهاً فاشله في تحضير الطعام كذا تعلمه فكُلما حاولت التَعلم يُصبح المطبخ في وضعاً مُذري للغايه.