ويانة اليوم هو اول شهيد تمت اصابته بوسط ساحة التحرير
كلنا شفنة مقطع الفيديو لما ضربته القنبلة الدخانية وفتحت بطنه😥
هو الشهيد #عباس اسماعيل
من مواليد 1991
خريج جامعة بغداد/كلية التربيه ابن الرشد/ قسم جغرافيه
من واسط / الصويرة
عباس بحياته ما اشتغل بشهادته التدريسية
واشتغل بأعمال كثيرة اخرها بمحطة وقود
من يوم واحد أكتوبر عباس طلع من االكوت و راح للتحرير و تمت اصابته بنفس اليوم بسبب القمع الحكومي
ظل بالمستشفى لمدة شهر يتعالج لحد مااستشهد يوم ٣١/١٠
يعني أمه ظلت عايشه بأمل لمدة شهر أنه أبنها يعيش
عباس قبل لا يموت بكم ساعه طلب منهم ماي بالمستشفى وما أنطوه لأن ما يصير يشرب ماي بسبب أصابته و استشهد عطشان نفس عطش اصحاب الحسين (ع) 😥
جبير اهله والمعين ألهم جان منتظر يكون نفسه حتى يتزوج لأن عمره قرب يصير ٣٠ وهو بدون تعيين ولا وظيفه ولا زواج
جان يشتغل كاسب و بأجر قليل يا دوب تكفيه لو تكفي عائلته
عباس جان معروف بمنطقته بتجويد القرأن الكريم وجان يعشق الطوبه وكان عنده حلم ان يصير لاعب
حالياً اكو فريق تطوعي من شباب الصويرة و هم نفسهم اصدقاء الشهيد و يقدمون خدمات تطوعية للناس