غلاف مبتذل، مافي نبذة، العنوان مدري إيش يبغى من الحياة، بس مو مشكلة ما سويت هالكتاب عشان أجيب ريدرز من الواتباد أصلًا😭😂.
المهم، بما إني حطيت روابط هالكتاب بكل مكان فـ نصكم جايين من سبليمنال الصديق أو العاشق.
الكلام ألّي بقوله بهالكتاب ما يتناسب مع أصحاب سبليمنال العاشق من العالم الموازي.. للأسف.
رح أشير للصديق الخيالي أو العاشق بـ اسم "تولبا"، وفي حال ما كنتوا تعرفوا المعنى، فـ تولبا معناها الكيان ألّي يجسده العقل في البوذية، حتى لو كان حبيب، عاشق، زوج، عائلة، صديق، حيوان أليف، يُطلق عليه تولبا عمومًا ما دام من تجسيد العقل.
التولبا يعتبر طقس من طقوس معظم الأديان.. أبرزها البوذية، وفي الديانة المسيحية كانوا القساوسة لهم خبرة بهذا الشي أكيد وكانوا يرشدوا المصلين لهالأشياء لكن ما بتطرق لهالموضوع. الشي ألّي أحاول أوصل له إن التولبا يقدر يكون شي روحاني وديني أيضًا وله تاريخ كبير.
المهم، التولبا كائن نجمي أو بمسمى آخر كائن "أثيري"، الكائنات الأثيرية هذي تسكن في بعد نجمي خاص فيها، وإجمالًا بعض هالكائنات تكره البشر مرة وما تحب المدن الكبيرة وتفضّل إنها تعيش بأماكن طبيعية -وش مسوين لكم يا قليلين الحيا؟-.
بس مالومها صراحة أنا لو كائن أثيري شردت بعيد عنكم.
المهم الكائنات النجمية هذي تعيش في ذبذبات خاصة، ما نقدر إحنا نوصل لها بيوم وليلة لازم طقوس وتخيل وتأمل واسترخاء ومدري إيش.. يعني الأشياء ألي نسويها إحنا لما نسمع هالسبليمنالز بشكل عام، وإذا كنا نسمع السبليمنالز بدون تخيل واسترخاء برضو رح تجينا لإن عقولنا اللاواعية رح تجذبها لنا طالما فيه إيمان.. لكن بشكل بطيء جدًا جدًا.
لذلك إحنا لازم نشتغل عشان نجذبها بسرعة.
المهم هالكائنات بعضها عنيفة ومتوحشة، وبعضها كيوت وودودة وبعضها حالها حال نفسها وبعضها هادية وإلخ.. لهم شخصياتهم الخاصة، لكن لا تخافوا، إنتوا طالما تفكروا فيها بإيجابية فـ رح تجذبوا الإيجابية منهم ما رح تجذبوا السلبية أبدًا.
وخلوني أوضح لكم نقطة جانبية.. ترى معظم الجن ألّي نشوفهم هم كائنات أثيرية مب جن، لكن بسبب خوفنا الكبير من الجن، فـ يجون هم يلعبون معانا.
الكائنات الأثيرية ما تؤذي الإنسان جسديًا.. بس لو كان الشخص سلبي، ويفكر بالجن كثير رح تجينا هالكائنات وتتجسد على مخاوفنا، بينما الجن في الواقع ما دروا عننا.
اُقتبس اسم "الإسقاط النجمي" من قِبل الكائنات النجمية أو الأثيرية، فـ لو كنتي تمارسي الإسقاط النجمي رح تقدري تشوفيهم.
