أولاً اود أشكركم على دعمي وقراءة القصة كان شرفاً لي أن ترافقوني بهذه الرحلة مع عزرا وايليا
اعتذر لمن لم تتوقع هذه النهاية لكن ارفض أن تكون نهايتنا كمجتمع مثلي سعيدة خصوصا أنها قصة تدور في الشرق الاوسط تحديدا في لبنان وكما تعلمون المثليين والمثلييات و العابرون جنسياً لا يحظون بنهايات سعيدة.
ما أريد توضيحه في هذه الروايه هو أن الحب ليس خطيئة.
وحتى لو كانت،
تحت مسمى ديني أو ثقافي هناك مشاكل في الحياة أكبر
من رجل يقبل رجل أو امرأة تقبل أخرى.النهاية مفتوحة ربما لم يُقتل ربما نجّو
لكم حرية التخيللكن في النهايه عزرا لإيليا 🤍