رجل ثلاثيني يقف بملامح الشر والمكر في عينيه مد يده للاب بالاموال وقال وهو ينظر للفتاه: كدا حسابنا خلص تقدر تمشي
ظلت الفتاة تبكي ولا تعلم ماذا تفعل كانت في هذا الوقت بعمر العشرين دون اي خبرة في الحياة اقترب منها الرجل ووضع يده على كتفيها :ما يلا ندخل الاوضه
واخذ يدها وجرها وراءه للداخل ،ظلت تقاوم ولكن دون جدوي فجسدها جسد طفلة امام عضلاته وطوله
:يلا غيري ،لم تتحرك من مكانها ولم تنظر له
:خلاص مش لازم ،وبدأ يقترب منها
هتفت بصوت باكي وهي تتراجع: خخخلاص انا هغير
:لا ملهاش لازمة الهدوم
بكت بصوت عالي
الرجل بصوت غاضب: اييه هو انا جايب طفلة ،قومي اتنيلي بسرعة
جرت داخل الحمام واغلقت الباب بالمفتاح وظلت تنظر حولها فوجدت موس خاص بالحلاقة امسكته وقربته من عروقها ولكن خطر في بالها النافذه! قامت بفتحها كانت في الدور الاول ،سمعت الباب يطرق
:خلصي
لم تترد لثانية اخري وقفزت ،ارتطامها بالارض لم يكن سهلا ولكن الاصعب ان تظل في هذا المكان دقيقه اخري فقامت تجري وهي تبكي من الم ارجلها المصابه
قصي وكادت دمعه ان تهرب من عينيه ولكن منعها :وبعدين رحتي فين
نجمة: فيه ست شافتني وانا متعورة قالتلي انها قاعده لوحدها وخدتني عندها قعدت معاها شهرين
:طبعا ابوكي لاقاكي
:ايوه واتبسط عشان خد الفلوس وهيعرف يبعني تاني
ثم اعطته ظهرها ووضعت رأسها على الوسادة تبكي ف صمت، وجد نفسه ينام جانبها ويحاوط يده حولها لتلصق به، لم تفعل شئ سوي انها امسكت يده وبكت على ماحدث ومازال يحدث لها
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
نامت بين يديه ويدها الصغرة مشبثه بيده ظل ينظر لها لفترة طويلة وهو يتخيل ماحدث لهذه الطفلة في صغرها ولم تخرجه من داخلها حتي الان، قاطع تفكيره هاتفه فذهب يجيب سريعا لعدم ايقاظها
