Twelve.

618 45 53
                                    

أسفه كتير للتأخير بس أبحاثي محتاجه وقت + كنت بعاني من فتره وحشه :(

بس بيبيز وحشتوني اوي هبكي .

ليترلي اخر كومنس علي الشابتر اللي فات خلتني سعيده و اتبسطت ان فيه ناس بتقرألهم و بتقول ان دي تقريبا اول روايه لكاميرن تعجبهم😭😭

سو خلينا نعرف بقا مين هنا كاميرن شيبر او بليفر :"

السلسه اللي هيتم ذكرها بالشابتر هي اللي بالصوره فوق☝

نبدأ

كومنس علي الفقرات رجاءا

إنجويي دارلينجز.

تنظر كاميلا لزوج ملابسها الداخليه بنوعا من الراحه فا لورين أجادت الإختيار تقريبا ، شعرها الآن أصبح جاف فلورين مكثت خارجا لأكثر من الساعتين حتي أن كاميلا ظنت أنها خدعتها ، تقف أمام مرآه الحوض و تلملم خصلاتها الجافه للأعلي و لكنها لم تجد ما يثبتها فإكتفت بلف إحدي خصلاتها علي الكعكه علها تثبتها لوقت إضافي .

منامتها الواسعه الجديده عانقت جسدها الذي أصبح هزيلا و البنطال بالكاد يتمسك بجسدها فكل حركه بسيطه منها تتسبب بجعله يكاد يسقط ، ترجلت خارجا من دوره المياه و طالعت جسد لورين الهادئ ، تجلس أعلي السرير و تعطي كاميلا ظهرها و قد إستبدلت ملابسها السوداء بمنامه مناسبه لجسدها ، خصلاتها منسدله و تنحني بظهرها قليلا للأمام و بدت شارده فهي حتي لم تلتفت لرؤيه كاميلا .

لورين كانت بزاويه أخري بأعين لامعه ، شرودها يأخذها من هاويه لأخري ، تنظر للقلاده الفضيه بيدها و أفكارها تنتفض بإنتقام و حزن ، " لورين؟! " كاميلا تقريبا همست بإهتمام تقترب من جسد لورين الشارد التي لم ترد بحرف وحيد ، أنامل كاميلا إتجهت لكتفها و ربتت عليه لينتفض جسدها خارجا من شروده قبل أن تطالع كاميلا بأعين تائهه حتي استعادت غموضها مجددا .

لورين إرتدت قلادتها و جلست كلتيهما علي حافه السرير بينما لورين بدأت بفتح أكياس الطعام و معده كاميلا تذمرت للرائحه و لكن عيناها تعلقت علي قلاده لورين التي تدلت من ملابسها ، مراحل إكتمال القمر حفرت هناك و بدت بارزة لذا دون مقاومه كاميلا مدت أناملها تتلمس القلاده و لورين تجمدت بمفاجأه للحظات قبل أن تعاود لإخراج الطعام ، " إنها جميله للغايه .. من أين لك بمثلها؟! " كاميلا قالت و لورين تجاهلت ، " الطعام سيبرد " هي همست لكاميلا التي ذمت شفتيها لطباع لورين قبل أن تتجه بأناملها لشطيره البرجر و إنتهزت لورين الفرصه لتمسك بقلادتها و تخفيها داخل ملابسها .

كانت تمضع طعامها بشرود و تربط الأحداث بعقلها بقليلا من التوتر و الحزن و كاميلا ظلت تراقبها بهدوء كونها مشغوله بشرودها لتلاحظ ، عيناها تلتمع و بدت كا مجره خضراء صافيه ، تريح الناظر إليها ، تشعره بالأمان و التخدر حتي أن كاميلا ظنت أنها يمكنها رؤيه روحها التائهه من خلال عيناها تلك .

Escape From LAحيث تعيش القصص. اكتشف الآن