بيبز وحشتوني أكثر مما تتصورن حقيقي :).
شكراً لكل شخص سأل عليا بالكومنس و بالرسائل الخاصه لأن ده حقيقي فرق معايا و أنا مُمتنه بوجودكم و لتفهمكم بس أسفه كنت بمر بفتره وحشه :((( .
ٱنيوايز كا تعويض فأنا كتبت شابتر طويل و نزلته و نزلت برضو شابتر ب Gravity و شابتر قريباً هينزل هنا و ده وعد .
حساب واتباد أربيك بإنستا نشر الروايه و مش هقدر أقولكم أد ايه أنا فخوره بينا يا الله😩
المهم اقرو الشابتر و بعدها روحو أقروا Gravity
كومنس بليز :'
تذكروا ،، بحبكم ❤️
شغلو السونج طول ما انا بكتب بسمعها
يجلس إليخاندرو أعلي كرسيّ مكتبه الجلدي ، عيناه ظُللت بأكياسٍ سوداء تدل علي عدم حصوله علي ما يكفي من الراحه ، يشد علي فكيه بغضب كل ثانيتين و دخان سجائره يغلف الهواء من حوله ، قدميه تهتز بوتيره سريعه تدل علي توتره .
دخل صاحب البشره السمراء ليشب ٱليخاندرو واقفاً فوراً " كيف و اللعنه علم للمره الخامسه بتتبعي لأثره؟! " هو صاح ليجفل الأول " أظن أن هناك من يوصل أخبار وجودنا له سيد ٱليخاندرو .. و أعتقد أنه مدير أعمالك " أليخاندرو أدار عيناه بغضب قبل أن يردف " ما الذي تهذي به بحق الله؟! .. هو بلندن بينما كلينا هنا " قال أليخاندرو ليجلس دون السماح للرجل أمامه بالجلوس " لقد سمعته يحادث أحداً بليله سفرنا .. لقد أخبر أحداً أننا سنصل لوس أنچلوس بحلول الصباح " هو قال بترقب لرده فعل أليخاندرو الذي تنفس بحده .
" لا أقصد أن أجعلك تُشكك بمن حولك و لكن لو كان هو ليس معنا بلوس أنچلوس فهو أخبر شخصاً هنا و ذلك الشخص يعمل لصالح ٱدم و ليس لصالحنا " لاندن أستئنف و أليخاندرو فكر قليلا ليجد أن بببادئ الأمر لقد كان مدير أعماله محرضاً علي فكره عدم دفع الفديه و التي قبلها ٱليخاندرو ليري ما ستؤدي أقتراحته تلك ليشعر بغضب عارم يضرب بجسده .
" جميع عائلات المختطفين إتصلو بالشرطه و الأمر يجري التحقيق به منذ يومين " أليخاندرو أومي بعلم قبل إن يبتلع ذا البشره السمراء أمامه و يردف " و هناك شيئاً أخر " جذب إنتباه ٱليخاندرو النبره المتوتره لترتفع عيناه يُقابل أنظار الرجل الضخم أمامه ، " بالمكان الأخير الذي أصبح فارغ حال وصولونا لقد وجدنا شيئاً و الشرطه قد تكون توصلت له أيضاً .. جثه الفتي كالوم " عينان أليخاندرو إتسعت بقوه قبل أن يضع رأسه بين كفا يديه مغمضاً عيناه زافراً بتعب و توتر قبل أن يهمس " أين أنتِ كاميلا؟! " .
بينما بمكان أخر بإحدي زقاقات أحياء طوكيو النائية ، بغرفه متوسطه في نزل مهترئ ، تستلقِ لورين مقابلةً لـ كاميلا النائمة ، خُصلاتها تبعثرت علي الوساده وصولاً لأنامل لورين ، و ثغرها مغلق بهدوء كما يرتفع جسدها صعوداً و هبوطاً ، سكينة ، تلك كانت كلمه مُختصره عما تشعر به لورين ، كما لو أن ليس هناك غداً .
أنت تقرأ
Escape From LA
Mystery / Thrillerالقوه،السلطه،المال طائشه ذات سمعه سيئة... عينان يكاد الناظر لها أن يغرق بالدفئ فتاه طغت بتسلطها علي كل شئ تريده. البرود،السيطره،المكر قويه ذات عقل محكم التفكير... عينان حاده كأعين الصقر تكاد تجعل الناظر لها يخضع تحت السيطره فتاه طغا دهائها علي ما تر...