Sixteen.

869 46 221
                                    

بيبز وحشتوني أكثر مما تتصورن حقيقي :).

شكراً لكل شخص سأل عليا بالكومنس و بالرسائل الخاصه لأن ده حقيقي فرق معايا و أنا مُمتنه بوجودكم و لتفهمكم بس أسفه كنت بمر بفتره وحشه :((( .

ٱنيوايز كا تعويض فأنا كتبت شابتر طويل و نزلته و نزلت برضو شابتر ب Gravity و شابتر قريباً هينزل هنا و ده وعد .

حساب واتباد أربيك بإنستا نشر الروايه و مش هقدر أقولكم أد ايه أنا فخوره بينا يا الله😩

المهم اقرو الشابتر و بعدها روحو أقروا Gravity

كومنس بليز :'

تذكروا ،، بحبكم ⁦❤️⁩

شغلو السونج طول ما انا بكتب بسمعها

يجلس إليخاندرو أعلي كرسيّ مكتبه الجلدي ، عيناه ظُللت بأكياسٍ سوداء تدل علي عدم حصوله علي ما يكفي من الراحه ، يشد علي فكيه بغضب كل ثانيتين و دخان سجائره يغلف الهواء من حوله ، قدميه تهتز بوتيره سريعه تدل علي توتره .

دخل صاحب البشره السمراء ليشب ٱليخاندرو واقفاً فوراً " كيف و اللعنه علم للمره الخامسه بتتبعي لأثره؟! " هو صاح ليجفل الأول " أظن أن هناك من يوصل أخبار وجودنا له سيد ٱليخاندرو .. و أعتقد أنه مدير أعمالك " أليخاندرو أدار عيناه بغضب قبل أن يردف " ما الذي تهذي به بحق الله؟! .. هو بلندن بينما كلينا هنا " قال أليخاندرو ليجلس دون السماح للرجل أمامه بالجلوس " لقد سمعته يحادث أحداً بليله سفرنا .. لقد أخبر أحداً أننا سنصل لوس أنچلوس بحلول الصباح " هو قال بترقب لرده فعل أليخاندرو الذي تنفس بحده .

" لا أقصد أن أجعلك تُشكك بمن حولك و لكن لو كان هو ليس معنا بلوس أنچلوس فهو أخبر شخصاً هنا و ذلك الشخص يعمل لصالح ٱدم و ليس لصالحنا " لاندن أستئنف و أليخاندرو فكر قليلا ليجد أن بببادئ الأمر لقد كان مدير أعماله محرضاً علي فكره عدم دفع الفديه و التي قبلها ٱليخاندرو ليري ما ستؤدي أقتراحته تلك ليشعر بغضب عارم يضرب بجسده .

" جميع عائلات المختطفين إتصلو بالشرطه و الأمر يجري التحقيق به منذ يومين " أليخاندرو أومي بعلم قبل إن يبتلع ذا البشره السمراء أمامه و يردف " و هناك شيئاً أخر " جذب إنتباه ٱليخاندرو النبره المتوتره لترتفع عيناه يُقابل أنظار الرجل الضخم أمامه ، " بالمكان الأخير الذي أصبح فارغ حال وصولونا لقد وجدنا شيئاً و الشرطه قد تكون توصلت له أيضاً .. جثه الفتي كالوم " عينان أليخاندرو إتسعت بقوه قبل أن يضع رأسه بين كفا يديه مغمضاً عيناه زافراً بتعب و توتر قبل أن يهمس " أين أنتِ كاميلا؟! " .

بينما بمكان أخر بإحدي زقاقات أحياء طوكيو النائية ، بغرفه متوسطه في نزل مهترئ ، تستلقِ لورين مقابلةً لـ كاميلا النائمة ، خُصلاتها تبعثرت علي الوساده وصولاً لأنامل لورين ، و ثغرها مغلق بهدوء كما يرتفع جسدها صعوداً و هبوطاً ، سكينة ، تلك كانت كلمه مُختصره عما تشعر به لورين ، كما لو أن ليس هناك غداً .

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Mar 25, 2023 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

Escape From LAحيث تعيش القصص. اكتشف الآن