نجلاء : نتي باقة ملبستيش بحوايجكغيثة(جرات نجلاء خرجاتها ولاحت عليها مونطو بالفورير بيض وسدات عليها الباب في وجها): هاني غادا
نجلاء: البزطامغيثة: غنجببو غنجيبو غسيري
انحارفت انظار الجميع باتجاه السيارة السةداء العريقة لتوقفات ،ترجل بطما بحلتو الانيقة الراقية لعكسات وسامتو الطاغية وحتى هالتو القوية،مكلفش نفسو يعطي دقيقة للصحافو ولا يلقي نظرة على الناس لبجانبو تمشى فوق السجادة الحمراء وجسدو كيصرخ برجولة وهيبة فتاكة
حاولو بعض الرجال يتقدمو ليه ولكن مضامنينش عيالاتهم يبقاو بكرامة بلسانو اللاذع خاصة يلا شي وحدة طرحات عليه سؤال او حاولت تكلم ولا تبتاسم ليه علاقتو مع نساء مكفرررة وطبعو معاهم غير كيزيد يقصاح ويتعقد بحال ارقو لملقلا ليه علاج
رياض: شفت عماد المرجولي تأخر ماشي من طبيعتو ياكمة استسلم
جواد : مستحيل عماد يفكر في الاستسلام ونتا عالم
منين خرجات بقات كتفكر شنو تلبس ي الاخير قررات تخلي نفس سروال لخرجات به قبل قليل ولبسات جاكيطة دجين مقطعة من مرفقها حتى لكوعها، والوشام لفي يديها عطاها منظر اخر اي انها جاية ضارب وتمشي بحالها لبسات كوبرا بيضة
ومشطات شعرها القصير حد شحمة أذناها بدا يتلمع مع الضو دالبيت وهزاتحقيبة نجلاء لوصاتها عليه وتوجهات ليموزين لقابع فيها عماد و نجلاء
غيثة: العجب بقيتو دايرين عقلكم
نجلاء: غيو مبغيتوش يخسر ليك العكر
عماد(كينظر لشفافيها وعقدة صغيرة مشكلة في حواجبو): ولكن راه قويتيه لا
نجلاء: اش كتقول هادشي غير خفيف مع لتنعمل
عماد اكتافى بصمت وغيثة كانت كتشوف في مدينة افران لتنورات بالوان مختالفة كان منظرها ليلا كيلفت الانتباه وبعد لحظات لمحات غير الحديدة على ختها وكلما سيارة كتقدم كيسمعو صوت صداع واخيرا توقفات ليموزين امام باب المؤتمر او الحفل كانوا صحافة مشغولين بتصوير عماد المرجولي لخرج كعادتو أنيق ولكن توقفو عن التصوير للحظة منب=ين لمحوه توجه للجهة الثانية فاتح الباب وماد يدو بنبالة للشخص لغيخرج من السيارة الاسئلة كثرات وشكوك ارتافعت واش داخل في علاقة ولمن مد يدو وبعد لحظات قدرو يتمكنو من معرفة الجواب مبعد بعد ماخرجات حورية شقراء لجمات السنة الكل وهما كيحدقو فيها باعجاب من فتنتها لجذبات جميع الانظار حولها
عماد هو بنفسو كان منداهش من جمالها وبزز باش منع نفسو ميقبلهاش معطى و مسمح حتى لصحفي يطرح شي سؤال وهم بالمغادرة الا انه وقف منين تفكر غيثة عللى ذكرها خرجات من سيارة واول حاجة تلقاتها هي دقيقة صمت غير هزات عينيها شافت كلشي كيشوف فيها بطريقة غريبة لا من لباسها ولا جمالها ولا عينيها
هزات كاسكيطة حطاتها فوق راسها وتبعات عماد ونجلاء تاركة خلفها مالايين الاسئلة تطرح بلا اجوبة والكل صار كيتحدث عليها وعلى جمال زرقوتيها لغير بنظرة منهم خطفات الاضواء من عماد ونجلاء
أنت تقرأ
المشرملة والمافيوزي(أسير عينيها) مكتملة
Romanceقبل من بداو ممنوع نشر الا بالاذن ديالي انا: Ladonamanwila بطلتنا عاشت سنين من الحرمان والعذاب في سن صغير وخصوصا بعد مقتل ابوها واغتصاب امها هادشي ترقباتو بعينيها الزرقاوتين وهي في عمرها 8 سنين هادشي لخلاها تعيش صدمة مؤقتة ورباها عمها وتحولات من صاح...