كانت ملجأه ، و كان أمانها ...
فبين كل الناس يغدو إليها شاكيا ، و بين كل الناس ترتمي في أحضانه مستكينة ...
...
كانت فتاة أحلامه التي دخلت حياته كعاصفة ، و كان حبها الذي لن تنساه ...
لكنها أصبحت جحيمه ، و هو ... لم يتغير أي شيء ...
...
كانت حبه المستحيل ، و كان فارس الأحلام ...
و لكن القيود خلقت لتنكسر ...
...
الحب و ما غيره ...
دوائر العشق قريبا ...