شوفو الصوره❤❤👆👆
تيام مصطفى زهران: شاب فى الثامنه والعشرون من عمره لديه شخصيه قويه وثابته حازم دائما فى قرارته وهو يعامل كل شخص بنفس أسلوبه فيكون قاسى على من يستحق ذلك ويكون حنون على من يستحق وقليل الكلام فهو يسير على خطى ( خير الكلام ما قل وما دل). تحمل مسؤولية عائلته منذ ان كان فى التاسع عشر من عمره حيث انفصل والده عن والدته بسبب زواج والده وإنجابه لطفل من اخرى وحين علمت والدته بذلك انفصلو على الفور فتحمل هو تلك المسؤوليه وكان حقا جدير بها لديه شركات سياحه كان يعمل بها مع اخو والده وكبرت تلك الشركات والفضل يرجع لله عز وجل ومثابرته هو وعمه وإبن عمه
بلال مصطفى زهران: اخو تيام الاصغر فى السادسه والعشرون من عمره شخصيه هادئه وحنون بدرجه كبيره يحب أخاه كثيرا فهو مثله الأعلى دائما تخرج من كليه الطب منذ سنتين وقدم له تيام هديته وهى حلم عمره مستشفى ليعالج المحتاج بها فهو حقا طبيب ناجح بكل ما تحمله الكلمه من معنى والدليل نجاح تلك المستشفى الذى يديرها بنفسه
مليكه مصطفى زهران: فتاه فى بداية عقدها الثانى فى كلية إدارة الأعمال.
هى الروح الجميله لتلك العائله دائمة الضحك ولا تكف عن الهزار وإن تم البحث فى قلب تيام يجد اننا من تأخذ نص قلب تيام زهران بمراحه الدائم فهى من تهون أيام العذاب والشقاء فيكفى أبتسامتها لكى تنور حياة أخويهايونس مصطفى زهران: الشهير ب أيان فهو لا يحب احد مناديته إلا بأسمه الشهير
هو الأخ الأصغر لتيام ولكن من الأب فقط لديه أربعه عشر عاما عاش حياته بأمريكا حيث يقطن والده ووالدته حياته مرفهه فقبل طلب الشئ يأتى له بسهوله وذلك بأمر من والدته تلك المتحضره التى اهملت إبنها حتى وصل إلى مرحلة الفساد لتكون أكبر مشكله فى حياته ملامحه الطفوليه التى تدل على انه فى العاشره وليس فى عمره هذا
هل سيتغير؟ أم سيظل على ذلك الحال؟سفيان ناصر زهران: هو ابن عم تيام وهو من قاد معه مشوار حياته وحافظ معه على أسرته فتيام صديق الطفوله والمراهقه والشباب فلم يقدر على مفارقته نهائيا فهم كالتؤم كلا منهما يعرف كل شئ عن الأخر فتيام إذا استطاع ان يبوح عما بداخله فأكيد سيكون لصديقه المقرب سفيان يقطن معهم فى نفس القصر هو وشقيقه الأصغر وشقيقته التؤمان والدته
أجود ناصر زهران: شاب مرح يحب الحياه متفائل دائما فهو على مشارف العشرينات فى الصف الثانى الجامعى فى كلة إدارة الأعمال فهو شقيق مليكه فى الرضاعه ولديه تؤمه أيضا فهو يحبهم كثيرا ويعتبرها اخته وهو المسؤول عنهم فيعتبر نفسه أخاهم الكبير لا يفارقهم ابدا كظله تماما فهما دائما يتشاركان فى المصائب ومن يداريا على الجميع الكثير من اموره يحب اخاه كثيرا ويعتبره والده فهو بالنسبه له كل شئ فى حياته ومثله الأعلى
أسيل ناصر زهران: تؤم أجود وتحبه كثيرا وتعشق ابنة عمها مليكه فثلاثهم لم يفترقو عن بعضهم إلا فى موعد النوم فتاه مرحه وجميله تحب الضحك والحياه السهله لا تريد التعقيد والمشاكل فى حياتها وهى طيبه جدا لدرجة السزاجه
منال سعد: والدة بطلنا إمرأه حنونه وطيبه بدرجه غريبه وهى من أورثت تلك الطيبه لأسيل تخلى عنها زوجها وتزوج بأخرى اجنبيه ولكنها لم تكن تعلم وعند معرفتها بأنه تزوج وانجب صبى طلبت الانفصال منه ولبى هو رغبتها برحابة صدر
عزه سعد: أخت منال الصغرى وزوجة ناصر أيضا ولكنها يختلف طبعها عن منال فهى لها قدر كبير من الذكاء ودائما تحسم الأمور بطريقه صحيحه وكانت دائما تنصح اختها ان لا تتعامل بتلك الطيبه مع زوجها ولكن لا فائده من الكلام معها و ابنتها كانت دائما تميل إلى طباع خالتها فعلمت انها فى يوم ستكون مثلها ولكن كل ذلك لا يخفى طيبتها وحنيتها ابدا
مؤيد حامد: صديق تيام و سفيان يعمل معهم و يحبهم كثيرا فهم اصدقاءه منذ ان كان فى الثانويه العامه لذلك الترابط بينهم قوى هو حنون لديه أخ واحد يحبه كثيرا فهو يمثل له كل عائلته خصوصا بعد وفاة والديه
راشد حامد: لديه من العمر ٣٦ عاما شخصيه حاده وحازم جدا فى جميع شؤون حياته وهذا بسبب عمله كشرطى فهو عقيد فى الداخليه وهو شخصيه مسؤوله منذ صغرة حتى فى زواجه تزوج فى سن صغير من فتاه أحبها وانجب منها طفل واحد فكان دائما يحمد الله على أسرته السعيده لن تخلو الحياه من المشاكل ولكن زوجته كانت خير زوجه ولكن تأتى الرياح بما لا تشتهى السفن فتوفت زوجته بسبب مرض لعين وتركت ابنها وهو فى الخامسه من عمره وزوجها الذى حزن كثيرا على فراقها ولكن اكمل حياته ونجح بها
مجد راشد حامد: يبلغ من العمر أربعة عشر عاما لديه حس فكاهى ينشر السعاده على وجوه الجميع يحب أباه كثيرا ولكن لا ينكر انه يعامله بطريقه تستفزه فدائما يراه طفل فى الخامسه ولا يستطيع ان يراه فى سنه هذا حتى فى معاقبته لم يعامله إلا بطريقه طفوليه وهذا ما يجعله يغضب اكثر ويتجه إلى عمه مؤيد فهو يعشقه وكأنه أمه فدائما هو المنصف له وأحيانا يميل إلى الهدوء والعزله
_______________
#حكاية_تيام
#بقلمى
#ندى-محمودNødý 🥰
أنت تقرأ
حكاية تيام
Bí ẩn / Giật gânغريبة تلك الحياة تجعلنا سُعداء أيام مطولة وبعد ذلك نذوق مرارة العذاب وقسوة الزمن بكل الطرق فحمدا كثيرا ولكن الأعباء تذيد بمجيء ذلك المجهول المدعي لايك