لَأّ أّحٌمَلَ لَقِدِ أّلَقِدِيِّمَهِ
فِّأّ أّلََّسلَأّمَ عٌلَى ضيِّأّعٌګ مَنِ دِمَيِّ
َّسګتّ أّلَګلَأّمَ
فِّلَتّأذّنِيِّ لَيِّ مَرةًّ أخَرى لَأعٌُلَنَِ َّسرَّ غٌربِتّنِأّ
وَِّسرَّ حٌګأّيِّةٍّ عٌبِرتّْ مَوِشٍحٌةًّ بِأغٌطّيِّةِّ أّلَظّلَأّمَْ
قِأّلَوِأّ حٌرأّمَ..
فِّقِلَتُّ إنِ نِبِقِى حٌرأّمَ حٌزِّنٌِ يِّجِرُ أّلَحٌزِّنَِ
يِّأَّسٌ دِأّئمٌَ خَوِفٌِّ عٌذّأّبٌِ مَُنِتّقِى، زِّيِّفٌِّ
وِألَوِأّنُِ أّلَګآبِةّ بِأّنَِّسجِأّمَ
لَأّ تّنِتّهِيِّ قِصٌصٌُ أّلَهِوِى دِوِمَأًّ بِوِردٍِ أحٌمَرٍ أوِ أبِيِّضٍ
أوِ غٌصٌنِِ زِّيِّتّوِنٍِ وِأَّسرأّبِِ أّلَحٌمَأّمَْ نِحٌنِ أّرتّضيِّنِأّ قِصٌةًّ أُخَرى
فِّرأّقٌِ رأّئعٌٌ لَأّ يِّنِحٌنِيِّ لَلَشٍوِقِِ وِأّلَذّګرى، وِيِّقِبِلَُ بِأّلَمَلَأّمَْ
وِطّنِيِّ جِبِيِّنِګ، فِّأَّّسمَعٌيِّنِيِّ لَأّ تّتّرګنِيِّ خَلَفِّ أّلََّسيِّأّجِ
ګعٌشٍبِةّ بِريِّةّ، ګيِّمَأّمَةّ مَهِجِوِرةّ لَأّ تّتّرګنِيِّ قِمَرأًّ تّعٌيَِّّسأًّ
ګوِګبِأًّ مَتَّّسوِلَأًّ بِيِّنِ أّلَغٌصٌوِنِ لَأّ تّتّرګنِيِّ حٌرأًّ بِحٌزِّنِيِّ
وِأّحٌبَِّسيِّنِيِّ بِيِّدِ تّصٌبِ أّلَشٍمََّس فِّوِقِ ګوِى َّسجِوِنِيِّ،
وِتّعٌوِّدِ أنِ تّحٌرقِنِيِّ، إنِ ګنِتّ لَيِّ شٍغٌفِّأًّ بِأحٌجِأّريِّ
بِزِّيِّتّوِنِيِّ بِشٍبِأّګيِّ.. بِطّيِّنِيِّ وِطّنِيِّ جِبِيِّنِګ، فِّأَّّسمَعٌيِّنِيِّ لَأّ
لَأّتّتّرګنِيِّ…
♤♤♤♤♤♤………………
ذيب..بيج شي ليان
ليان..فتحت عيوني شفت ذيب لازمني وهرت رأسا وحجيت..مابيه شي شكرا ذيب
ذيب..هههه ادللي يا محامية كلبي
ليان..باوعت عليه ابتسم وراح دخلت جوا ولهلاهل مال نسوان ولاغاني ولركص ماعرف ليش شتاقيت لاحمد صح زعلانه منه بس كلبي ليهسه ينبض بأسمه احبه مااكدر اطلعه من كلبي حبي لاحمد چان مستحيل يجمعنه بزواج لين احمد عصبي وبس بل صدف يحضك وميحب احد يعانده اني عنوديه وماحب احد يمشي كلامه عليه بس كلبي حبه ومات بحبه صافنه واذكر مواقف احمد ويايه وضحكنه وشقانه وغيرته عليه من اضحك واسولف ويا بكر سمعت صوت طلقات وهوسات ويمنه النسوان تهلهل ويباركون الغزل عرفت انو لختان تم شغلنه اغاني وضلينه نركص جريت غزل گومتها ويانه تركص وناهد كاعده وخجلانه جريتها هيه ومرام وصرنه نركص شويه وگالو راح يعقدلهم ليش راحت اول شي ناهد واني وياها وكمت وراها وكفت وهيه يمكن حيغمى عليها من لخجل لباب مچان مسدود كلش مردود ومبين منه فتحه صغيرونه الشيخ بده يقرا ايات اذكر عقدنه اني واحمد صح بل غصب بس مادري ليش اذكرته رفعت راسي صار احمد كبالي ابتسملي وغمزلي ابتسمت ونزلت راسي احس من خدي يطلع نار من لخجل شويه وسمعت صوت هلاهل خلصو عقد اخذت ناهد للصاله وكعدتها وهيه چانت لابسه بدله وردي منفوشه وردنها تعلاكات حلوا ومكياجها وردي مال بنوتات مرام فوك بغرفتي كاعده حتى يعقدولها الها ولخالد دخل فهد چان لابس دشداشه بيضه ولشماغ ميسوي لفه خليجي دخل شاف ناهد ابتسم كعد يمها وهيه خدها احمر من لخجل كعدو شويه وماما نطتني علبه مال ذهب وسحر هم اخذت علبه واچتي ورسل هم وگفت بصفنه تلاثتنه وكفنه كبال فهد وشايلين لعلب مال ذهب ماما نطته الحزام لبسها الها وتقرب باسها من شفتها هيه دنكت وبتسمت وفهد يباوع عليها ابتسمت ونزلت راسي ولنسوان يهلهلن وبيبي تهوس لبسها كلاده بيها اسمه واسمها وبتوت و3محابس وحلقتين وحده ساده وحده بيها فص باسها من راسها وطلع وهيه كعدت وغزل تهوس لابنها ولناهد ولمرام وتم عقد قرآن مرام وخالد مرام چانت لابسه بدله لونها سمائي وهم منفوشه ومكياجها اسود وسمائي حمرتها ماروني تخبل طالعه ولبسها ذهب وهم اني وسحر ورسل شايلين لعلب ويبلسها باسها من راسها ومن شفتها وطلع خلصنه كلشي وصرنه نركص ولنسوان شويه خفن ماكو هوايه عمتي ام احمد صاحتني كعدت يمها اچتي مره اول مره اشوفها سلمت على عمتي ام احمد وعلى بيبي ام سلام ولكل وصلت يمي وحجيت
أنت تقرأ
مَحٌأّمَيِّهِ قِلَبِ أّلَنِقِيِّبِ
Romantizmلقد احببتك حتى بدا لي كل شيءٍ مستحيلاً، كأني علقت في اللحظة التي رأيتك فيها، وتوقف بعدها كل شيء...تدور احداث هذه لقصه عن فتاة مدلله اهلها محاميه تقع في حب نقيب ومن عائلة غنيه ولاكن تابعو لاحداث