عصابة جنغكوك ستكون قوية اذا اكتملت بفتاة ذات ملامح بريئة و طفولية و قوية ، و هل جنغكوك سيقع بحب هذه البريئة ؟؟!! سنرى ذلك خلال الرواية
و أتمنى تدعموني أكثر و شكرا
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
الجميع ينتظر دخول كوك ليباشروا مهمة بعد الغد و هي مهمة السيد انفلويد . ليدخل كوك عندهم و يجلس في الكرسي الاول الخاص به و يردف ببرود : اليوم سأشرح لكم السيد انفلويد و الذي لا يعرفه مثل ليلي فهذا الشخص زير نساء و عاهر يجلب العاهرات و يضاجعهم و يخرج كأنه لم يفعل شيئ و هذا الوغد كان قد خطف امي و حاول اغتصابها هذا ما قاله لي نامجون لذلك انا سأندمه على اليوم الذي حاول اغتصاب امي المرحومة ، لذلك سأحتاجك يا ليلي في هذه المهمة و ستنفذين الخطة بدون غلط. ليلي بغضب : انا معك كوك ، سأقطع قضيبة الوحشي المليئ بالدود اللعين ، كيف يتجرأ على لمس السيدة جيون ، وغد ****. ليقهقه الكل على كلماتها ليردف كوك : بما انك موافقة غدا صباحا سأشرح لك الخطة . ليلي : هاي هاي كابتن . ليضحك الكل على لطالتها و يتوجهون لمنزلهم :
في منزل ابطالنا : يجلس كل واحد في مكانه ، جين في المطبخ ، شوقا نائم ، نامجون و تاي و جيمين يتحدثون في أوامر عشوائية ، ليسا و روزي و جيني و جيسو يلعبان العاب فيديو ، اما كوك و ليلي يتحدثان فجأة لتردف ليلي : كوك ، هل انت تواعد او تحب فتاة و اسفة على التدخل (بحرج) كوك : انا لا اواعد ، و لكن انا متيم بفتاة تشبه الملاك و أعشقها لحد الجنون و الهوس . لتردف ليلي بغصة : و هل انا اعرفها .(فهي اصبحت تحبه و تعشقه و لكن هي خائفة من ان يرفظها) كوك : لا و لكن قريبا ستعرفين من هي . ليلي بخنق : امم حسنا . سأذهب لغرفتي . ليومئ لها كوك : حسنا .
تدخل لغرفتها و عينيها الزرقويتين العسليتين إمتلأت بقطرات الماء المالح ، فكيف الولد الذي أحبته و عشقته يحب فتاة أخرى و لكن المسكينة هي لا تعرف انها تلك الفتاة هي المقصودة ، لتمسح دموعها و تدخل في نوم عميق .ش
*الساعة 10:00 ليلا * تستفيق تلك الملاك بعد ان نامت كثيرا ، لتنزل لتحت لترى الكل غير موجود ، فقط كوك الذي كان يعمل على اوراق مهمة فهو له شريكة خاصة بأبيه المرحوم السيد جيون ، لتضل شاردة به الى ان افاقها بصوته الهادئ الذي تعشقه . كوك بهدوء : ليلي ، ماذا تفعلين هناك ، تقدمي . لتتقدم له ليلي و تجلس امامه ، ليضع الاوراق جانبا و يبدآن بالتكلم على مواضع مضحكة و عشوائية ليردف كوك : هيا ليلي اذهبي و نامي الوقت تأخر كثيرا . ليلي : امم حسنا كوكي تصبح على خير . كوك : و انت بألف خير . استقامت ليلي تود الذهاب الى غرفتها لإكمال نومها الا ان اوقفها صوته العذب . كوك : ليلي . لتستدير و يقبلها على خدها . لتخجل و تقترب لتقبله على خده و تفر هاربة هي ايضا فهي منحرفة قليلا و لكن لابأس . ليبتسم على لطافتها و يذهب هو ايضا غارق في احلامه "احلام جنغكوك و ليلي "
في الصباح :الساعة 7:00 تستيقظ أميرتنا على أشعة الشمس ، تفرك عينيها الجميلتان بلطف ، تستحم ثم تتوجه للحديقة و هي مكانها المفضل ، تشتم الهواء النقي الذي يضرب شعرها البني الذهبي ، بينما هناك من يتأملها و من غيره كوك ، يريد ان يحبسها في أحضانها ، فهو شخص بارد و قاسي ، لا يرحم ، و لكن دخول هذه الفتاة لقلبه و عقله ، جعلته عاشق و غارق في بحر حبها .
Pov lily : كنت اتمتع بمنظر الزهور و الهواء الذي يضرب شعري البني الذهبي لأحس بأحد يجلس أمامي ، إلتفلت لأرى من هذا اللعين الذي يجلس امامي لاراه معشوقي كوك ، لأردف : اووه هذا انت كوك ، ضننت انك احد المتحريشين . كوك يقهقه : ههه اسف يا طفلتي . ليلي بلطف و تذمر : و لكن انا لست طفلة . كوك : بلا انتي طفلتي انا وحدي ، هيا جهزي نفسك لأخبرك الخطة التي سوف نفعلها مع الوغد انفلويد . ليلي : هاي هاي كابتن .
