💫قتل💫

334 15 0
                                    

بعد دقائق وصلوا نحو مستودع شبه قديم و هو بعيد عن المدينة بكيلومتر واحد و لاكن تمكنوا من الوصول بسرعة ، وضعوا سيارتهم بعيدة عن المستودع لكي لا يشك بهم كاي و ابيه ، و نزلوا منها ثم أردف كوك : جيمين أخبر رجالنا بالتسلل من الباب الورائي و الامامي للمستودع ، لانه هناك عدة رجال كاي ، أخبرهم بمحاولة إغماءهم بهدوء ، و انتما شوقا و جيهوب و جين و جيهوب ابقوا هنا في حالة ما جاء رجال كاي الباقيين أعطوا إشارة لرجالنا .
جين و شوقا و جيهوب و نامجون: حسنا .
كوك : اما انت جيمين و تاي اتبعوني نحو مكان ليلي و كاي .
جيمين و تاي : حسنا .
ليفعل الكل ما أمر بهم جنغكوك .
عند ليلي :
كنت أتضور جوعا ، فأنا لم اكل شيئ و كل ما اريده الآن هو الهروب من هذا المكان المخيف ، اصلا ذلك الوغد لم يخفني بكلمته تلك ( يعني لما قال لها سوف أقتلك) فالموت قدر و ان كتَّب الله علي الموت اليوم فهذا هو أجلي و لست خائفة من الموت .
عند السيد (ة) بارك :
في صالة المنزل :

تتصل  مارينا(السيدة بارك )على ابنتها و لكن في كل مرة تتصل يأتيها صوت دال على ان الهاتف مغلق ، لتردف بخوف : عزيزي ، انا خائفة على ابنتي ليلي ، قلبي يخبرني ان هناك شيئ خطير لها و سيحصل معها ، اتصلت عليها اكثر من عشرون مرة و لاكن بدون اجابة

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

تتصل  مارينا(السيدة بارك )على ابنتها و لكن في كل مرة تتصل يأتيها صوت دال على ان الهاتف مغلق ، لتردف بخوف : عزيزي ، انا خائفة على ابنتي ليلي ، قلبي يخبرني ان هناك شيئ خطير لها و سيحصل معها ، اتصلت عليها اكثر من عشرون مرة و لاكن بدون اجابة .
ليردف جينو (السيد بارك) بآطمئنان : لا تخافي عزيزتي ، يمكن ان يكون تكسَّر هاتفها او يكون نُفِدَ من بطاريته ، لا تخافي عزيزتي .
ارتاحت قليلا و لكن لا زالت تحس بأن شيئ ما سيقع لإبنتها .
ليقاطع جوهم آتصال من هاتف مارينا و لقد كانت ليسا ، لتردف مارينا لليسا : مرحبا ابنتي ليسا ، ارجوكي اين هي ليلي اريد محادثتها .
لتردف ليسا بتوتر : ا...ا.. لي.. ليلي ...
مارينا بخوف و بكاء : ماذا حصل لأبنتي .
لتردف ليسا ببكاء : خالتي ان ليلي مخطوفة من قبل عدو جنغكوك .
مارينا بصدمة : ماذا !!
(تتساءلون كيف مارينا تعرف جنغكوك ف اذا تذكرتم في الحدث السابق كنا قد قلنا ان اب جنغكوك صديق اب ليلي و امه (جنغكوك) كانت صديقة مارينا ( ام ليلي) المقربة كانوا مثل الاخوات كذلك بالنسبة لجينو(السيد بارك) و مينو (السيد جيون) .
مارينا : ماذا !
لتردف ليسا بخوف على السيدة جيون كونها تخاف على ابنتاها ليلي و ليني (توأم ليلي) كثيرا : ارجوكي خالتي لا تخافي جنغكوك لقد وجدها و هو الان سيحضرها لنا لا تخافي ارجوكي .
مارينا ببكاء : اخخ بنتي مخطوفة و انا هنا جالسة بالمنزل لا افعل شيئ ، اريد ابنتي .
ليسا : ارجوكي خالتي لا تبكي هم عثروا على مكانها و سينقدونها ، الى اللقاء خالتي .
مارينا بشهقات : الى (شهقة) اللقاء (شهقة)
بعدما رأى جينو دموع عزيزته الغالية على قلبه ، آستغرب ، فماذا حصل لأبنته لكي تبكي مارينا ، ليردف : عزيزتي لما تبكين ؟؟
مارينا ببكاء : ابنتنا ليلي مخطوفة (شهقة) مخطوفة (شهقة) .
جينو بصدمة : ماذا !
مارينا : نعم هي مخطوفة و قالت لي ان جنغكوك  ، عزيزي ارجوك افعل شيئ انقد ابنتي ليلي ، لا اريد خسارتها .
جينو : لا تخافي عزيزتي ، كما سمعتي جنغكوك سوف ينقدها ، و انا اثق فيه كونه ابن صديقي المرحوم ، لذلك لا تخافي .
مارينا بآطمئنان : اتمنى ذلك .
عند كوك :
قام الكل بما أمر بهم جنغكوك ، قام آغتيال رجال كاي الأماميين من الباب الأمامي و رجال كاي الآخرين من الباب الخلفي لذلك لم يتبقى سوي إشارة كوك للدخول نحو المستودع .

كوك : جيهوب اعطي اشارة لرجالنا بآللحاق بنا في حالة ما تعرضنا للهجوم .
جيهوب : حسنا .
قام جيهوب بما أمره به كوك ، ليبدأوا بخطتهم :
توجه كوك و جيمين و تاي نحو باب الأمامي للمستودع حيث كان مفتوحا ، فتحوه و لم يكن احد فقط الهواء هو ما يسمع صوته ، ثم دخلوا وراءهم رجالهم للحماية ، تحرك كوك خطوة واحدة ليسمع صوت كاي و هو يقول (يتحدث على مايكرفون مثل مايكرفون الشرطة ): اوه ، شرفتنا سيد جيون جنغكوك ، اهلا بك في جحيمك ، هل تود رؤية حبيبتك قبل ان تلفض انفاسها الاخيرة (بآستفزاز) .
جنغكوك (بغضب) : اسمع يا ايها اللعين ، حسابك معي انا ، اذا اذيت حبيبتي بشعرة واحدة سأجعلك تندم و تتمنى الموت على يدي انت و ذلك الوغد ابيك .
كاي بآستفزاز : اوه ، موت والديك جعلك قويا سيد جيون جنغكوك ماذا اذا قتلتها لك بمجرد ضربة واحد( بام) في قلبها ، ستكون مع والديك في القبر .
ليردف كوك بغضب و صراخ : أين هي ليلي ، اخبرني اين هي ، اذا لم تخبرني سأفعل انا .
كاي : اوه اذا كنت تريد حبيبتك تعال قل لها اخر كلماتك و بعدها ستراها في عداد الموتى ، انا في غرفة **********.
ليتوجهوا جميعهم نحو الغرفة القابع فيها كاي و ليلي ، دخلوا و اول ما رأوه ليلي و هي مكتفة الايدي و امامها كاي حامل مسدسه و مصوبه نحو رأسها .
لينصدم كوك لؤية معشوقته و هي بحالة لا يرثى لها و تحتاج للمساعدة ، ليوجه رجال كوك نحو كاي، و يردف كوك بغضب و هو يوجه نظره نحو كاي : كاي ايها اللعين مشكلتك معي انا و ليس ليلي ، لذلك لا تحاول قتلها ، اذا كنت تريد قتلها اقتلني انا .
كاي يتفاجئ مصطنع و آستفزاز : اووه ، يبدو ان حبيب القلب اتى و تم اغتيال رجالي انتم بالفعل اقوياء .
كوك بصراخ و غضب : اعطيني ليلي و تواجه معي وجها لوجه .
كاي بآستفزاز : ليس قبل ما تعطي آشارة لرجالك بأنزال مسدساتهم اللعين و بعدها يمكنك أخدها .
ليعطي كوك إشارة لهم دالة على انزال المسدس و يردف كوك ببرود : لقد انزلوا سلاحهم .
كاي بضحك آستفزازي : كم لك ثقة عمياء .
ليصوب نحوها(ليلي) كاي بطلقة نحو جهة قريبة من القلب .

ليصوب نحوها(ليلي) كاي بطلقة نحو جهة قريبة من القلب

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.


يعني كاي قتل ليلي بدم بارد .

يتبع 840 كلمة

🌚🌜мαfɪα مافيا ʲᵘᶰᵍᵏᵒᵒᵏ🌛🌚حيث تعيش القصص. اكتشف الآن