🌉 تسريع الأحداث 🌉 :
مرَّ شهر و في هذا الشهر ، كانت قد وقعت عدة إشياء ، مثل معرفة ام و اب ليلي بكل شيئ ، منها : علاقة الحب التي مرَّ بها كوك و ليلي ، و شجارهم الاول بسبب ايو ، و شجارهم الثاني بسبب كاي .
لذلك قرَّر والد ماري (جينو) بالتحدث مع ليلي ، و محاولة إرجاعها له .
في صالة البيت ، كان والد ليلي يحادث كوك :
جينو : ابني كوك ، هل يمكننا التحدث في موضوع مهم .
كوك : نعم أبي (جينو هو الذي طلب منه ان يلقبه بأبي ) ماذا هناك ؟؟
جينو بتنهد : هل انت لازلت تحب ليلي ؟؟
كوك أنزل رأسه بحزن : أنا أعشقها يا أبي ، و لكن هي لا تريد مسامحتي .
جينو بغضب طفيف : و لكن انت تسرعت قبل انت تحكي لك و تفهِّمك أنها بريئة و لا تستطيع الخيانة أبدا .
كوك بندم : غضبي أخد عقلي بكامله يا أبي ، الآن كل ما أريده هو الرجوع لها .
جينو : سوف ت .....................
..........عند ليلي :
كانت تفكر ب كوك طول هذا الشهر ، فهو كان يطلب مسامحتها كل يوم و لكن هي لا تود مسامحته كون عقلها الغبي لا يريد .
طفح الكيل مع الآخر لدى دخل لغرفتها و سحبها الى الحديقة تحت تذمراتها .ليلي بغضب و صراخ : اتركني ، قلت لك اتركني ، الا تسمع !!
ليردف كوك بحزن : سامحيني ، أرجوكي (بتوسل) .
حن قلب ليلي على كوك و لكن لم تظهر ذلك .
لتردف و هي مكتفة الأيدي : انا لن اسامحك سيد جيون ، انسيت انك انت من انهى علاقتنا ، لذلك ابحث لك عن فتاة أحسن مني .
طفح الكل معه ليصرخ بنبرة باكية : و اللعنة لقد مرَّ شهر ، و انا اطلب منكي السماح و انتي لا تودين سماحي ، انا بالفعل نادم لاني نعتك بتلك الكلمة الجارحة و صفعتك ، و لكن انا لا اريد خسارتكي ، كما خسرت ابي و امي، لا تعذبيني ، لا تحرميني من حظنك الدافئ و ملامستك السحرية التي تجعلني متخدر كامليا ، هل تفهمين لا تتركيني ! (صرخ بقوة و هو يبكي ) .
لتتآثر ليلي بكلماته ، فهي قاست عليه كثيرا ، فهي بالفعل اشتافت له اكثر من نفسها ، لتذهب و تعانقه بقوة مما اذى لسقوطهما على العشب ، ضل يبكي بحظنها و هو محتضنها ، لتنفجر هي ايضا باكية و تبدأ بتقبيل كل انش من وجهه كما الحال مع الآخر ، بينما هناك من يراقبهم و من غيرهم السيد(ة) بارك .
جينو بسعادة : انظري كيف يتبادلون القبل ، ما رأيك بأن نتبادل مثلهم (بخبث)
مارينا بخجل : يااا ، نحن كبار الآن .
جينو بخبث : و من سيمنعني من تقبيلك ، ليبدأ في تقبيلها تحت قهقهاتهم الاثنين .عند عشاقنا :
كانوا يتبادلون القبل كونهم آشتاقوا لبعض ، ليفصلوا قبلاتهم المثيرة ، و يردف كوك بسعادة : هذا يدل على انكي سامحتيني .
لتردف ليلي بآبتسامة : نعم .
ليقبلها مرة أخرى و يفصلها ثم يحملها و يردف بخبث : ما رأيك بممارسة سادية كونك عاقبتيني بفراقك همم .
ليلي بخجل : امم حسنا لنفعلها .
انتهى بهم الأمر بفعلها و هي قاسية تحت يد جنغكوك الذي كان ساد بفعلتها .يتبع ...
أنت تقرأ
🌚🌜мαfɪα مافيا ʲᵘᶰᵍᵏᵒᵒᵏ🌛🌚
Actionعصابة جنغكوك ستكون قوية اذا اكتملت بفتاة ذات ملامح بريئة و طفولية و قوية ، و هل جنغكوك سيقع بحب هذه البريئة ؟؟!! سنرى ذلك خلال الرواية و أتمنى تدعموني أكثر و شكرا