مساءالخير.
كيف الحال؟.
مهم تقرون الكلام الي بقوله.
كانت فكره اني اختم القاصي ببارتين ماخذه كثير من عقلي،بس حبي الكثير لها ولدعمكم وسوالكم الدايم هالشيء دفعني اني اكمل.
صحيح خلصنا حياتهم بالسجن بس هل حياتهم برا السجن شلون بتكون؟.فمن هذا البارت بدايه الجزء الثاني من الروايه،والتحديث انتو تحددونه كل م اكتملت الشروط كل م حدثت وانا ع قد كلامي زي م تعهدون.
بارت خفيف وبما انها بدايه م بنتشرط بس هذا م يعني م تعلقون وتونسوني،ترا التعليقات مهمه اشوف اذا يبي لي اغير من طريقتي او اشرح بطريقه احسن،اعرف وش تحبون اكثر وهكذا،المهم ان شاء الله يعجبكم.
قراءةماتعة❤️.
بعد مرور أربع سنوات.
بعد فك اسرهم واطلاقهم للحريه،بعد م انحرموا من جياتهم الطبيعيه لسنوات طويله من عمرهم.عاشوا اربع سنين هاديه عالبعض،والبعض الاخر كان سعيد ومبسوط وحياة مريحه وبعضهم عالق بتخبط مشاعره واحاسيسه والبعض يسهر ليله وحيد..
بأحد الحدايق الراقيه خارج حدود السعوديه ،مع طاقم التصوير،لابس لبس م يمثل نمطه ابداً.
لكن هذا شغله،يلبس الموجود وياخذ كم وضعيه وصوره وينتهي هنا يومه.
علي:أيهم الحين بندخل داخل وبناخذ كم صوره وان شاء الله كذا بنخلص،هذا اخر يوم لنا هنا..
هز راسه بدون م يرد،دخل ولبس لبسه الي كان عباره عن قماش ابيض ناعم،وواسع.
جلس ع الكرسي عشان يضبطون بالادوات الي بيدهم،ملامح وجهه الي شكلها الوقت،تغير عيونه واصبحت ذبلانه بهوت شفايفه،النمش الي بوجهه.
رغم ذلك كانت هالملامح تأسر الكثير من الناس،عارض داخل عالساحه وبقوه.
لقاه بيوم من الايام صديقه ايام الثانوي،وعرض عايه هالشغله،وبعد م اشتشار اهله وايمن وفؤاد الي كانوا داعمين له وشجعوه.
صحيح م كان له بهالمجال،لكنه دخلها عشان م يعطي نفسه يفكر فيه،او يشغل قلبه وروحه لبعض الثواني القليله.
دخل ايهم وجلس يناظره علي من فوق لتحت وبنفسه:مثالي هالايهم كل شيء يليق عليه كل شيء ميت يخليه حيّ.
انسدح ايهم ع السرير الممتلي بورد الاوركيد واغمض عينه وامتلت رموشه،وبداخله:هذي وردته المفضله..
-
ادم وهو يجهز كل شيء:جواد م بقى الا الشموع بسررعهه.