الساعه ١١:٣٤ الظهر.
م عنده الا محاضره وحده لليوم ،و بدا بتحضير الطلاب واحد واحد.
خلص ولمّ اغراضه وطلع بسرعه لمكتبه شال كل الاوراق المهمه ولابتوبه وانطلق للبيت.
دخل البيت استغرب الهواء البارد الي قابله وريحه الطبخ!!!.
دخل للبيت وتعمق فيه لقاه لابس مريله الاكل ومحتاس بالطبخه الي بالفرن.
صرخ عليه مازن:
شتسوي هناا!!.
خالد وبكل روقان ولا هامه شيء:
شنو اسوي؟اطبخ لزوجتي غداها.
تنرفز مازن ع الاخر:
اطلع برا خالدد اصلا شلون اخذت المفتاح؟.
فصخ خالد المرليه وتاكد ان الفرن طافي ومشى لجهة الصاله وقعد ع الكنبه:
اول مرا اشوف واحد يعلق المفاتيح الاحتياطيه ع الباب،يعني اسرقوني بس لا تسرقوني؟.
كمل خالد وهو يقرا ملامح وجه مازن الي كان متنرفز ع الاخر:
الحين وين بوستي؟مو المسلسلات اذا رجع احد الحبيبين للبيت يبوس الثاني؟.
مازن اخذ نفس كبير:
وليش احنا حبيبين؟.
خالد:
تؤ.
مازن:
طيب؟.
خالد وهو يبتسم:
بالغصب.
قام مازن بعد م زفر بالهوا وراح غرفه النوم فصخ لبس الدوام ولبس شورت وبلوفر استعدادا ل النوم.
اول م دخل سريره وتلحف زين انفتح الباب بدخول خالد للغرفه،قفل الباب واتجه ل السرير.
مازن ابعده عنه:
شتبي ابعد عني!.
خالد بدون كلام مسك يدين مازن وشد عليهم بين يدينه وحطها فوق راس مازن.
انقض ع شفايفه بنهم وشغف،بوسه عنيفه وطويله.
حاول مازن ايقافه بتحريك راسه بس للاسف مثبته ومحاوطه من كل الجهات،بعدها هدا فجاءه.
ابعد خالد شوي:
وكذا اخذت بوستي ي حلوه.
كان مازن يبي يضرب جهة قلبه كيف انه ينصاااعع تماماً ويسلم نفسه بمجرد يقرب خالد منه.
ابعد خالد:
احبك.
مارن ارتعش جسده وانتفض.
كمل خالد:
مازن انا ا ح ب ك.
مازن انزل راسه وبصوت خافت:
انت جهنم.
