رمادي الطبائع 14
ابراهيم: سلام جو
يوسف: وعليكم السلام
ركب لـ سيارته وهو مشغول فكره بـ نور وليش كانت تحكي معاه طول الفتره اللي فاتت وشن فكرتها من الاول وين تبي توصل وقف عند باب حوشهم دخل فيس ولقاها ناشطه
ابراهيم: هاي
نور: ياهلا اخبارك
ابراهيم: نبي انشوفك
نور: ونا بنشوفك
ابراهيم: تقدري توا
نور: وين
ابراهيم: انجيك وين ماتبي
نور: توا
ابراهيم: ايوا
نور: انت بجد تحكي
ابراهيم: اكيد بجد نحكي
نور: بس نقدرش
ابراهيم: عليش
نور: جيتني صاحبتي
ابراهيم: باه قولي وين حوشكم
نور: ابرهيم كنك
ابراهيم: نبي انشوفك
نور: سلام
ابراهيم: هذا ما كانش كلامك ونا في الأردن
نور: كيف
ابراهيم: باه صوره
نور: باي
ابراهيم: اوك ع راحتك
وصكرت وهي حاسه ان قلبها بيطلع بس لمجرد انها فكرت اتشوفه او تبعث صورتها بس فعليا لو كان في الأردن كانت بتبعث الصوره اكيد
/
/
/
/
ليلى: وهذا كل اللي صار
ندى: باه كويس
ليلى: بس في النهايه قصة اني البنوته والوحيده والدلوعه كلها سخافات من نسج خيالي التافه والسطحي
ندى: بس يبي مصلحتك وتنكرش هالشيء
ليلى: مع حد نا نبيهش
ندى: بس انتي تبيه
ليلى: بس بابا يعرفيش ومع هك بيغصبني
ندى: لولو فيش داعي لـ الأوفر
ليلى: مقهوره منهم كلهم كلهم حتى هيمو موافق عليه
ندى: حلو ونا موافقه
ليلى: باه
ندى: انتي عارفه انه نصيبك خلاص فكري بشكل إجابي انك بتتزوجي حب حياتك
ليلى: باه
ندى: وبعدين عندكش قرار عمي محمد وافق فـ اكيد لازم اتوافقي