التف ليطل بكامل جسده الرجولي عليها مما جعلها تترنح للخلف خجلًا منه فهي رغبت فقط بمشاكسته حتى يحادثها ويتخلى عن جموده الذي أطاح بصبرها ولكن! حينما شعرت بأنامله تشتد حول خصرها يقربها بشدة منه حتى ألتصقت بصدره العضلي وأنفاسه اختلطت بأنفاسها رفعت يديها تنوي دفعه بعيدًا عنها لتهرب من مشاعرها نحوه ولكنها ما إن همت بذلك كان مكبل يديه بقبضته رافعًا إياها لتلتف حول عنقه مجبرًا إياها التمسك به كما هو معها! وبلحظة كانت شفتاه تهبط بنهم لتقتص منه خاصتها، تعمق بقبلته عندما شعر بأناملها تتحسس عنقه وتشتد عليه فما زاده هذا سوى لهفة وشوقًا لها وزمجر بسعادة وتحركت شفتيه لتكتشف كل إنشٍ من شفتيها ويلتهم كل جزءٍ تلتقطه شفتيه القاسيتين، ضغط بقوة على خصرها جاعلًا إياها تلتصق به أكثر حتى كاد يدخلها بين طيات قلبه ولم تبخل عليه هي أيضًا بل ارتفعت يديها لتقبض على خصلاته الفحمية وحينها فقط تدرج بقبلاته لعنقها يدفن وجهه بها طابعًا صك ملكيته وعشقه عليها، سارت شفتيه بشغف ورقة تُقبل نحرها الناعم وخاصة موضع عرقها النابض، طبع قبلاتٍ متفرقة على عنقها ورفع وجهه ليقابل خجلها المحبب له وتمتم بأنفاسٍ لاهثه: هتعملي فيا اي تاني بقا قوليلي ضيعتيلي عقلي والله
-انا معملتش حاجه ...انا كنت قاعده ف حالي وانت اللي جاي تكلمني
-يعني مش انتِ اللي بتغريني
-ضحكت فريده بشده : انا يابني تصدق انا غلطانه إني قاعده معاك خلينا زي الاسبوع اللي فات وكل واحد ف اوضه
وكادت أن تذهب من امامه ولكن هو شدها إليه مما ادي إلي ترنحهم هما الاثنين ووقعت هي فوق الفوتيه وهو يعتليها وع وجهه ابتسامه ع خجلها ووجنتيها الحمراء
-اي بتبصلي كده ...ع فكره مبرتحش ل نظراتك دي
-بحبك
-طب ياسيدي شكرٱ ممكن اقوم بقا
-لا
-عمار ابعد وبطل قله ادبك دي
-قله ادب هو انا عملت حاجه يابنتي لسه !!!
#ياسمين فليفل