قصر ENTJ

1.3K 123 163
                                    

INFP فتاه جميله في ١٨ من عمرها كونها صغيره في العمر الأ انها ذكيه و متواضعه و ذات اخلاق عاليه، تعمل في قصر لاحد الأثرياء مع امها المريضه،
فماذا يحدث لو عاد ابن العائله الثريه ENTJ من السفر بعد خمسه سنوات غياب عن دياره

......

تقبع INFP في الطابق الثالث حيث اخبرتها
كبيره الخدم بتجهيز إحدى الغرف المهجوره في القصر، بعد أن هجرها احد أطفال مالكي القصر بسبب سفره المفاجئ، جرت فدميها نحو الغرفه بعد أن جمعت أغراض التنضيف لتدخلها نحو الغرفه و تباشر بالعمل، المكان تكسوه شباك العناكب و الغبار

فتنهدت بعد أن دفعت شعرها لتعقده"سيكون الأمر صعبا" تنهدت لتكمل حديثها مع ذاتها، "لاكن سافعلها" شكلت قبضع على يدها في الهواء مشجعه تفسها باصرار، لتمسك مكنسه طويله لتمررها على أعلى الجدار لازالت خيوط العنكبوت الحريري، تتحر هنا و تتحرك هناك لا مجال لها لتوقف يجب عليها تنظيف المكان،

لم يبقى غير اليوم لقدومه غدا سيأتي، هي غير مهتمه به حاليه الأ ان لديها فضول قليل قليل جدا له، خرجت من الغرفه اخيرا بعد أن جعلتها تلمع و جعلت الغرفه من INFP وحش مستمقع،،قامت إحدى الخادمات بإحضار عمال لإدخال الاثاث، اما INFP اتجهت لتغتسل للمره الثانيه هذا اليوم

...

اليوم الموالي

لا شيء مستقر اليوم جميع الخدم و العاملين يركضون لأنهى اعمالهم، اما السيده ISFJ  مالكة القصر كانت تامر تلك و تنهي ذاك باوامرها المعتاده، قامت INFP باجلاس السيده ISFJ على كريس بينما ناولتها كأس من الماء "سيدتي اهدإي قليلا ابنك يساتي يجب تجهيز تفسك أليس كذالك" اتسعت عدقتا السيده ISFJ كانت منذ الصباح تلقي الأوامر على الخدم و نست نفسها،"لاكن الخدم"

اوقفها INFP مبتسمه "انا ساتاكد من أن كل شي على أتم وجه، هيا يا سيده ISFJ استعدي لتلقي بابنك" ابتسمت السيده ISFJ بعدها قامت بامساك يد INFP بيديها رطبتين،" انتي الوحيده التي تجعلني سعيده صغيرتي" مسرعه نحو غرفتها الكبيره بينما تصرخ على إحدى مساعدتها اتساعدها على تجهيز نفسها جيدا، فليس من إلائق ان يعود ابنها من العمل و يراها بشكل مبعثر، اتجهت هانا لتشرف على عمل الخدم الذين اكملو اخيرا اعمالهم منذ ساعات الصبح الأولى

..

دوى صوت محدك بوق سيارات خارج الباحه الخارجيه، لتتقدم إحدى خادمات القصر جاريه نحو السيده كيم، لتعلن ما لديها  "السيدة ISFJ ، سيد ENTJ قد أتى" لم يردف لها جفن حتى قمت منطلقه نحو الخارج، لم تستطع كبح دموعها التي قد هبطت معانه عن اشتياقها لذاك الصغير، همت معانقتا اياح حالما رأته يتجه نحو الداخل

INFP | mbti حيث تعيش القصص. اكتشف الآن