الآن وبما أنني في الثامن والعشرين من عُمري،
لديّ الكثير لأندم عليه، ولا يسعُني سوى الكتابة عنه.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
قصة قصيرة.
Crie uma conta para adicionar يَومِياتْ. à sua lista de leitura e receber atualizações
or
الآن وبما أنني في الثامن والعشرين من عُمري،
لديّ الكثير لأندم عليه، ولا يسعُني سوى الكتابة عنه.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
قصة قصيرة.
كنتُ أنظر له برعب بينما هو لم يُزل تلك الإبتسامه المخيفه من على وجهه.
"من أنت؟مالذي تريده مني؟هيا إبتعد عني؟"
أردت أن أصرخ لكن شعرت أنني فقدت صوتي أمام عينيه السوداء المشعه، أشعر بنفس الخوف الذي شعرت...