رواية ليفاي "لاتتركني"🔞🔥🗿هجوم العمالقة🗿

الجزء التاسع والعشرون "الحرارة!"

نظرت لها بهدوء بينما دموعي تذرف ببطئ اسأعود لذلك الجحيم تكرارا وتكرارا لقد مللت من ذلك العالم القاسي !ولكن ليس لي حيلة يجب ان اعود واجعلهم يدفعون ثمن مافعلوه بوالدتي كل قطرة مالحة ذرفت منها يأخذون اضعافها!كنت سابقا اكره هذا العالم بشدة اما الان انا سأفعل اي شيء لادمره ولن يهمني تلك التي عذبوها تكون والدتي امي ومن وثقت بي واحبتني وبصدق والوحيد التي ضحت من اجلي !فكيف سأستسلم الان !امي تثق بي اني وانا سألبي هذا! سأفعل يا امي ولو كلفني ذلك ولائي للالديا!

تنهدت بخنق!لاقترب منها هي لاتراني الان !قبلت جبينها بقوة لاحتضنها بشدة باكية في حضنها!بصوت خاقت اين انت يا امي!وكم احتجت هذا الحضن !حتى لو لم تبادلني اشعر بالامان معك!انك اغلى ما املك يا حبيبتي كيف فعلوا هذا بك كيف...!!!اقسم سأجعلهم يدفعون الثمن اقسم لك حتى لو كانت ارواحهم كالقطط ساخذها !احبك امي احبك جدا!

"مابك ستيفيليا!"

"اشعر بنسمة دافئة تجتاحني!ومن الغريب هذا الطقس بارد!"

فتحت عيني بصدمة لاحتضنها بعدها بقوة قبل تقبيلي لجبينها بخفة!

"سأعود صدقيني اني سأفعل وعندها اكون اخذت بثأرك من كل العالم! ولكن عند ذلك الوقت لن اترك اي شيء يوقفني احبك!"

اغمضت عيني بخفة لافتحها ببطئ مناظر المكان وكنت في وسط البحر اغرق ونور القمر كان انعكاسي!شعرت بتخدر جسدي والماء قد اخترقني لاقصى حد تزامن مع سحبي لشخص من هناك اغلقت عيني! اكان وعدي كاذب !؟

توقفت بسرعة وانا ارى ايرن يخرج من هناك عاري الصدر وهي بين احضانه!تبا فعلتها! اقتربت منها بسرعة كبيرة بعد قفزي من على ذلك الجبل وكل خطوة اخطيها كان ايرن قد وضعها على رمل بينما يضغط على صدرها ليخرج منه الماء! وكلما اقترب كانت فقط جثو هامدة ليس بعد ايتها الشقية ليس اليوم لن تتركيني لقد وعدتيني!نظرت لحظة للأخر بغضب وانا اشعر بالنيران تشتعل بداخلي عند اقتراب شفاهه من خاصتها ..ابعدته عنها لانظر له بحدة

"لا تتجرء على هذه حتى!"

"وستفعلها انت اذن!؟"

"الديك مانع!"

"بالطبع"

"تشه مهما حدث يا سيد ييجر التي هنا تكون خليلتي!للابد!"

"ليس بعد الان لانها ستكون لي!"

"بحق خالق الجحيم اتتشاجران الان والفتاة ستموت! ابتعدا "

بينما كن نتبادل النظرات الحادة ابعدتنا هانجي لتعيد الضغط على صدرها كانت ستقوم لها بقبلة اصطناعية ولكن ذلك العاهر قد اخذها وقام بقبلة انعاشية لها!وهاهي تستفيق !اخيرا اللعنة ماذا حدث لتو امام عيني!وكأني عجلة ثالثة!